سكرة الخشوع
10 \ 10
\ 2011 رأيت و
كأنني في مواضع
السجود و درجاتها و
كأنّ ملاكا اسمه
هاشم يشرف على
تلك المواضع يقول
لي أنت طبيب
و أنت في الدرجة الأولى
الأمامية لمواضع السجود
ثم يأتي المدرس
و هو مصطفى ثابت
في الدرجة التالية
و أخبرته في الرؤيا
أنّ تفسير ابن
كثير مليء بالمغالطات
التي تنافي الإسلام . و
كان الوقت في
الرؤيا و كأنه العصر
و كان هاشم خاضعا
لله و متواضع
و رأيت ضجة في
عالم الروح و
السماوات .
9\10\2011 رأيت
أنني أهدم بيوت
العنكبوت و اتصل
بي حسام الأحمدي
و قال لي أنني
حصلت على أعلى
درجات النجاح ي
الدراسات العليا بالأزهر
رغم صعوبتها و أنّ
نتيجتي كانت مكتوبة
بشكل واضح جدا و
مُلفت جدا خلاف
الأقران . و كنت أحدث
الناس عن نتيجتي
و أنا سعيد جدا
. و قال
حسام الأحمدي أنّ
نتيجته هو لم
تظهر بعد و كان
المهندس فتحي عبد
السلام من ضمن
المهنئين لي .
مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ
كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتًا وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ
الْعَنْكَبُوتِ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (42) إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا
يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (43) وَتِلْكَ
الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ (44)
ديسمبر 2010 تقريبا
رأيت الأستاذ
مصطفى ثابت رحمه
الله تعالى و
كأنه في سكرة
الخشوع في الحضرة الأحديةو سألته عن أحوال الأحمديين
في مصر فقال
لي ( إبحث
عن الدكتور زياد ) .
فعلمت أنه عليّ
أن أستمر في
الترقّ الروحاني .
كنت قد
رأيت شيخ وهابي مصري و
هو خائف
مني بشدة ويحاول
مداهنتي كي لا
أذكر حقيقة ذي
السويقتين الحبشي لكنه
فشل و انهزم و كنت
قد رأيت شيخ
وهابي مصري آخر
أقطع له جيبه
الذي في الثوب
من أعلى على
نزعتين و في يوم 18
\ 11 \ 2011 رأيت و كأنني
في مجمع و كأنه
كالقصور القديمة و في
جنباته و سلالمه الأفراد
متشرذمون إلى مجموعات
طبقا للقبلية و ليس
للدين و كأنهم منهمكون
في الأكل من
أشياء موجودة على
أوراق على الأرض
و كان من ضمنهم
شيخ وهابي مصري
ثالث غير السابقين
و لما نزلت على
سلالم ذلك المجمع
إذا بي على
رصيف مترو الأنفاق
و إذا بي أتلقى
اتصالا من ذلك
الوهابيّ الذي نزعت
جيب ثوبه و كأنه
يريد أن يتفاهم
معي أو يتفاوض معي
خشية مني و كان
معي أعداد من
مجلة كنت أضعها
على كومودينو بجوار
ذلك السلم و تكرر
المشهد ثلاث مرات
, و كنت آكل بعدما
نزلت إلى رصيف
مترو الأنفاق خبزا
لم أذقه من
قبل و كنت قائما و لم
أكن قاعدا مثلهم
.
18\12\2011 رأيت
ملاكا يجذبني من
الخمول إلى المواجهة
و من جوار الجدار
إلى الطريق السريع
ثم سمعت صوتا
يسري في رأسي و
عقلي و أذني كأنها
نفخة تنشيط .
لطيفة : في الأوقات التي أجلس فيها مع أبنائي الصغار و خصوصا مع إبني أحمد أكون محظوظا لأنها تكون من ضمن الأوقات التي ألامس فيها الفطرة . دكتور محمد ربيع , مصر .
17\12\2011 رأيت
البشرو كثير منهم من
المسلمين غير الأحمديين
يربون شياطين بشعة
المنظر شكلها ممسوخ
و مشوه جدا و مقرف
جدا يربونها في أقفاص
و يحتفلون بها
في عيدين الأول
يكون ظهور تلك
المخلوقات الممسوخة جزئي و
الآخر يكون خروجها
كاملا بشكل جماعيّ
لتفتك بمن رباها و
قدسها و اعتنى بها و
كان الفتك شديدا
و بشعا جدا و
كانت تلك
المخلوقات كأنها القرود
الممسوخة التي تتعملق
في قوتها و ضراوتها
و رأيت سيدة ممرضة
تتعاطف مع نفسي لأجل
أنني مسلم أحمدي اسمها نبوية و رأيت
أوراق تسجيل الأحمدية بمصر سهلة
جدا وبسيطة جدا
رغم اعتراض المؤسسة
الدينية الرسمية و رأيت أنني و
أتباعي الأحمديين نحارب أولئك
البشر الذي يربون
تلك الشياطين .
في شهر
نوفمبر 2011 تقريبا
رأيت أحد ملائكة
العذاب يلبس ملابس
عربية و كان أسود اللون عظيم
الجثة و كان مسترخيا
متكئا و هو على
تلك الحالة سألني
سؤالين وكأنها أسئلة
تقريرية . السؤال
الأول قال لي
, من هم
العرب الباقية ؟
فقلت له :
هم من عبروا
البحر . فكأنه
يقر اجابتي . ثم
سألني السؤال الثاني
. فقال من
هم العرب البائدة ؟
فقلت له هم
قوم صالح و لخم و جذام
. ثم في
يوم 19\4\2012 كنت
بين النوم و اليقظة على سريري
و كأنّ روحي خرجت
من جسدي في
نفس المكان و رأيت ملاك العذاب
الذي رأيته في
الرؤيا السابقة و كان
في هذا الكشف
مشدود العضلات و في حالة تأهب و استعداد و رأيته في
عدة ملابس و تقدم
باتجاهي فيما بين
المرآة و السرير فقمت باتجاهه
و تصافحنا و قال
كلاما لا أذكره
و كان على سريري
ممرض اسمه أيمن
ثم توجه ثلاثتنا
في طريق حاتم
رشدي باتجاه مسجد الخلفاء
الراشدين لنحضر أنابيب
الغاز التي عليها
الطلاء الأحمر .