تطلب رضاي
بلهفة .
أهمني أمر
البارحة و فكرت كثيرا أو سوف يتم بسلام أم لا ؟ ثم نمت فرايت في الرؤيا تامر أمين
أي جامع الثمرة في أمان فكان ردا من الله العليم رب الأكوان كعادته دوما معي في
تبشيري و تحذيري و التسرية عني و تقويتي .
و
انشغل بالي اليوم صباحا بأمر هل أتركه كما فعلت أم أذهب و أغيره فنمت فرأيت في
الرؤيا ان الذي فعلته بالأمس قد طوي في
الحقيبة و هو الخيار الأحمد الأسلم أحمد سليم ثم رأيت سما ثم رايت فرج و يسرا و
النصر على الأعداء رغم مخاوفي و رأيت
الدنيا بنعمها وقد أقبلت متزينة تطلب رضاي
بلهفة .د محمد ربيع مصر