غير أني أؤمن إيمانا جازما .
::::::::::::
"غير أنني أؤمن إيمانا جازما بأنه لا
خطر عليَّ البتة ولو تخلَّى عني الجميع ولم يبقى معي فرد واحد إنني أعلم
يقينا أن الله معي ، إني وإن سُحِّقتُ وإن قُطِّعتُ وصرتُ أحقر من ذرة
ولقيت الإيذاء والسِّباب واللَّعنة من كل جانب فسوف أكون أنا المنتصر في
نهاية المطاف ،لا يعرفني إلاَّ الذي هو معي إني لن أُضيَّع أبدا إن جهود
الأعداء عبث ومكر الحساد بلا طائل ،أيها الجهلاء والعميان ! أي صادق قبلي
ضُيِّع حتى أضيَّع أنا ؟ وأي صادق وفيّ أهلكه الله بالخزي حتى يهلكني أنا ؟
ألا اسمعوا وعوا ، إن روحي ليست بروح هالكة ، وليس في طبيعتي شائبة الفشل
والإخفاق، لقد أعطيت من العزيمة والصدق ما تتقاصر دونه الجبال ، إني لا
أبالي بأحد . لقد كنت وحيدا ، ولم أكن ساخطا على وحدتي ،أيخدلني الله ؟ كلا
إنه لن يخدلني أبدا . أيضيِّعني الله ؟ كلا إنه لن يضيّعني أبدا . سيصبح
الأعداء أذلاء ، ويصير الحسَّاد نادمين ، وسيكتب الله لعبده الفتح في كل
ميدان إنني معه وهو معي لا شيئ يمكن أن يقطع صلتنا بعزة الله وجلاله ليس في
الدنيا ولا في الآخرة شيئ أحب إليَّ من أن تتجلى عظمة دينه ويلمع جلاله
ويعلوا اسمه إني بفضله لا أخاف الإبتلاء ولو حل بي ملايين المرات لقد
أُعطيتُ القوة لشق براري الإبتلاء وفلوات الآلام . ليس ذلك الذي يولي دبره
يوم القتال بل أنا الذي ترى رأسه مضرجا بالدماء فإذا كان منكم من لا يريد
السير معي فلينفصل عني ،إني لا أدري كم أقطع من الغابات المخيفة والبراري
الشائكة ،فلا يرهق أصحاب الأقدام الناعمة أنفسهم معي عبثا ، إن الذين هم
مني فلن يخذلوني أبدا بسبب السّباب والمصائب والمحن والبلايا السماوية ،
أما الذين ليسوا مني فهم يدَّعون بصداقتي عبثا ،لأنهم سيفصلون عني عن قريب
،وسيكون مآلهم أسوء من حالهم ( الامام المهدي والمسيح الموعود عليه السلام )
::::::::::::::: :::::::
::::::::::::::: ::::::::::::::: :::
هاني طاهر أو غيره لن يضروا الله شيئا و لن يضروا المسيح شيئا بل هم من ضروا انفسهم ,. و لقد انطفا نور في وجه كل مكذب بالمسيح احمد القادياني الهندي بشرى رسول الله . فاحذروا على انفسكم و كونوا على قلب رجل واحد و اعلموا ان مقادير الله خير كلها لنا و هو تمحيص و اذكاء لقانون التدافع بين الفرق الدينية في العالم ليظهر وجه الاسلام الاحمدي الناصع . و اعلموا ان كل من لم يعتقد بعصمة المسيح أحمد الهندي الموعود فهو خبيث و حري به أن يترك الايمان بالمهدي الموعود لان الله ليس بحاجة لمنافق مجرم يخفض من قدر خير الرسل بعد سيدنا محمد عليهما الصلوات و التحيات و خطابي هذا موجه لكل الأحمديين و غير الاحمديين و هم يعلمون أنفسهم و اقول :
::::::::::::::: ::::::::::::::: :::::::::::
الحمد لله و الصلاة على سيدي محمد عليه افضل الصلوات و التحيات أما بعد , و ردا على اللذين هم في شك من المسيح الموعود غلام أحمد عليه الصلوات و التحيات و قالوا أنه قال بانقطاع الوحي بعد الرسول و أنه قال بكلام مغاير لقوله السالف في أماكن أخرى , أقول و بالله التوفيق أنّ كلام المسيح الموعود كلام معصوم و أنّ فمه لا ينطق إلا بإرادة الله و بخطة الوحي الإلهي التي دبرها الله لمخاطبة نفسيات قومه في زمانه في تدرجات مختلفة و موافقات لا يشكل بعضها بعضا , و أقول أنه لابد من جمع كل أقوال المسيح المتفرقة في كتبه و التوفيق بينها و العلم أنّ كل جملة قالها في موقف و زمان هو وفقا لخطة الوحي الإلهي بأمر من الله و تدبير منه فلا يكونن عندكم شك بتاتا و ليزداد اليقين عندكم أدعوكم لتختاروا بين أحد خيارين . الخيار الأول هو خيار الدعاء و الرضا بالتوجه إلى الله بالدعاء و لكشف حال حبيبي المسيح الموعود عنده و هذا الخيار لا يرضى به إلا الخاشعون المتقون المخبتون . . و هناك خيار آخر لمن أراد أعرضه عليه و هو خيار السيف و الصبر و أعني به خيار المباهلة و أقول لمن زاغت سريرته من الأحمديين أو اللاهوريين أن المسيح الموعود هو أفضل من كافة الرسل أجمعين و معه معجزات و آيات تفوقهم كما و كيفا عدا سيدي محمد عليه الصلوات و التحيات و التسليمات . و أؤكد لكم ذلك بالتأكيد و أباهل من يريد . و هي دعوة مفتوحة إلى آخر أيام حياتي و الله خير الشاهدين . و هنا يتحقق اليقين عند الزائغين ممن لا يرضخون إلا تحت خيار السيف و الصبر . و الحمد لله رب العالمين . و أؤكد لكم أن المسيح الموعود ليس له من الأمر شيء في الكلام الذي كان الله يجريه على لسانه و قلمه في كتاباته فذلك راجع إلى خطة إلهية معصومة لا دخل له فيها فالأمر لله كله فاسألوه إن كنتم متقين . و لمن اختار خيار السيف و الصبر عليه أن يقوم بإعادة نشر هذا المنشور كاملا من الألف إلى الياء بدون زيادة حرف أو نقصان حرف و أن يقول بعد نهاية المنشور اسمه الكامل رباعيا و اسم قريته و بلدته التي يسكن بها وقت قبوله خيار السيف و الصبر و أن يشهد على قبوله هذا اثنا عشر شخصا ممن يعرفهم و يعرفوه و هم على اعتقاده و ذلك أن يكتب كل واحد منهم اسمه رباعيا و اسم قريته و بلدته التي يسكن بها وقت قبوله الشهادة . ( أنظر إلى يوسف و إقباله – و فيه قوم متشاكسون – أإذا تولى تولي ؟! إنا نرى ) ( يأتيك من كل فج عميق أنظر إلى يوسف و إقباله – و قالوا متى هذا الوعد – قل إنّ وعد الله حق – خرّوا له سجّدا ) ( يأتي قمر الأنبياء و أمرك يتأتى – يسرّ الله وجهك و ينير برهانك ) ( أنظر إلى يوسف و إقباله و الله غالب على أمره و لكنّ أكثر الناس لا يعلمون ) ( لا تحاط أسرار الأولياء ) ( إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون ) ( عيسى عند المنارة دمشق )( إنّ الذي فرض عليك القرآن لرآدّك إلى معاد ) ( ينصرك رجال نوحي إليهم من السماء ) ( لا يُهدّ بناؤك و تؤتى من ربّ كريم ) ( يا نبي الله كنت لا أعرفك – يُخرج همه و غمه دوحة إسماعيل – فاخفها حتى تخرج ) ( إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون – قيل ارجع إلى مكانك – و فضله قوم متشاكسون - إنهم قوم ورثوه – أإذا تولى تولي ؟!–إني أرى ) ( أنظر إلى يوسف و إقباله قد جاء وقت الفتح و الفتح أقرب – يخرون على المساجد – ربنا اغفر لنا إنّا كنّا خاطئين – لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم و هو أرحم الراحمين ) دكتور محمد ربيع طنطاوي محمد , مصر , الخامس من نوفمبر لعام 2014 الموافق الثاني عشر من محرم لعام 1436
و الحمد لله رب العالمين .
::::::::::::::: ::::::::::::::: :::
:::::::::::::::
:::::::::::::::
هاني طاهر أو غيره لن يضروا الله شيئا و لن يضروا المسيح شيئا بل هم من ضروا انفسهم ,. و لقد انطفا نور في وجه كل مكذب بالمسيح احمد القادياني الهندي بشرى رسول الله . فاحذروا على انفسكم و كونوا على قلب رجل واحد و اعلموا ان مقادير الله خير كلها لنا و هو تمحيص و اذكاء لقانون التدافع بين الفرق الدينية في العالم ليظهر وجه الاسلام الاحمدي الناصع . و اعلموا ان كل من لم يعتقد بعصمة المسيح أحمد الهندي الموعود فهو خبيث و حري به أن يترك الايمان بالمهدي الموعود لان الله ليس بحاجة لمنافق مجرم يخفض من قدر خير الرسل بعد سيدنا محمد عليهما الصلوات و التحيات و خطابي هذا موجه لكل الأحمديين و غير الاحمديين و هم يعلمون أنفسهم و اقول :
:::::::::::::::
الحمد لله و الصلاة على سيدي محمد عليه افضل الصلوات و التحيات أما بعد , و ردا على اللذين هم في شك من المسيح الموعود غلام أحمد عليه الصلوات و التحيات و قالوا أنه قال بانقطاع الوحي بعد الرسول و أنه قال بكلام مغاير لقوله السالف في أماكن أخرى , أقول و بالله التوفيق أنّ كلام المسيح الموعود كلام معصوم و أنّ فمه لا ينطق إلا بإرادة الله و بخطة الوحي الإلهي التي دبرها الله لمخاطبة نفسيات قومه في زمانه في تدرجات مختلفة و موافقات لا يشكل بعضها بعضا , و أقول أنه لابد من جمع كل أقوال المسيح المتفرقة في كتبه و التوفيق بينها و العلم أنّ كل جملة قالها في موقف و زمان هو وفقا لخطة الوحي الإلهي بأمر من الله و تدبير منه فلا يكونن عندكم شك بتاتا و ليزداد اليقين عندكم أدعوكم لتختاروا بين أحد خيارين . الخيار الأول هو خيار الدعاء و الرضا بالتوجه إلى الله بالدعاء و لكشف حال حبيبي المسيح الموعود عنده و هذا الخيار لا يرضى به إلا الخاشعون المتقون المخبتون . . و هناك خيار آخر لمن أراد أعرضه عليه و هو خيار السيف و الصبر و أعني به خيار المباهلة و أقول لمن زاغت سريرته من الأحمديين أو اللاهوريين أن المسيح الموعود هو أفضل من كافة الرسل أجمعين و معه معجزات و آيات تفوقهم كما و كيفا عدا سيدي محمد عليه الصلوات و التحيات و التسليمات . و أؤكد لكم ذلك بالتأكيد و أباهل من يريد . و هي دعوة مفتوحة إلى آخر أيام حياتي و الله خير الشاهدين . و هنا يتحقق اليقين عند الزائغين ممن لا يرضخون إلا تحت خيار السيف و الصبر . و الحمد لله رب العالمين . و أؤكد لكم أن المسيح الموعود ليس له من الأمر شيء في الكلام الذي كان الله يجريه على لسانه و قلمه في كتاباته فذلك راجع إلى خطة إلهية معصومة لا دخل له فيها فالأمر لله كله فاسألوه إن كنتم متقين . و لمن اختار خيار السيف و الصبر عليه أن يقوم بإعادة نشر هذا المنشور كاملا من الألف إلى الياء بدون زيادة حرف أو نقصان حرف و أن يقول بعد نهاية المنشور اسمه الكامل رباعيا و اسم قريته و بلدته التي يسكن بها وقت قبوله خيار السيف و الصبر و أن يشهد على قبوله هذا اثنا عشر شخصا ممن يعرفهم و يعرفوه و هم على اعتقاده و ذلك أن يكتب كل واحد منهم اسمه رباعيا و اسم قريته و بلدته التي يسكن بها وقت قبوله الشهادة . ( أنظر إلى يوسف و إقباله – و فيه قوم متشاكسون – أإذا تولى تولي ؟! إنا نرى ) ( يأتيك من كل فج عميق أنظر إلى يوسف و إقباله – و قالوا متى هذا الوعد – قل إنّ وعد الله حق – خرّوا له سجّدا ) ( يأتي قمر الأنبياء و أمرك يتأتى – يسرّ الله وجهك و ينير برهانك ) ( أنظر إلى يوسف و إقباله و الله غالب على أمره و لكنّ أكثر الناس لا يعلمون ) ( لا تحاط أسرار الأولياء ) ( إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون ) ( عيسى عند المنارة دمشق )( إنّ الذي فرض عليك القرآن لرآدّك إلى معاد ) ( ينصرك رجال نوحي إليهم من السماء ) ( لا يُهدّ بناؤك و تؤتى من ربّ كريم ) ( يا نبي الله كنت لا أعرفك – يُخرج همه و غمه دوحة إسماعيل – فاخفها حتى تخرج ) ( إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون – قيل ارجع إلى مكانك – و فضله قوم متشاكسون - إنهم قوم ورثوه – أإذا تولى تولي ؟!–إني أرى ) ( أنظر إلى يوسف و إقباله قد جاء وقت الفتح و الفتح أقرب – يخرون على المساجد – ربنا اغفر لنا إنّا كنّا خاطئين – لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم و هو أرحم الراحمين ) دكتور محمد ربيع طنطاوي محمد , مصر , الخامس من نوفمبر لعام 2014 الموافق الثاني عشر من محرم لعام 1436
و الحمد لله رب العالمين .
:::::::::::::::
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفقال المسيح عليه السلام " ولقد ذكرت مرارا ان معظم آيات القرآن الكريم تحمل عدة وجوه ، كما هو ثابت من الحديث أن للقرآن الكريم ظاهرا وباطنا أيضا ( شهادة القرآن الخزائن الروحانية مجلد 6 صفحة 23-42)
ردحذف