صارا واحداً .
:::::::::::::::::::::::::::
جري الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أرجو من الله أن تكونوا بأحسن حال.
نرجو منكم الدعاء لنا أحسن الله إليكم.
أمس في 04:28 مساءً · أرسلت من Messenger
جري الله
قد رأى والدي الحبيب رؤى قبل البيعة بفترة وجيزة، سأرسلها الآن لكم كي تتفضلوا علينا بتأويلها وقت تفرغكم
أمس في 04:29 مساءً · أرسلت من Messenger
جري الله
الرؤيا الأولى: رأيت وأنا بين النوم واليقظة أن شخصاً جلس بجانب سريري وأنا مضجع على شقي الأيمن ووضع يده بيدي فأحسست بثقل شديد وبنفس الوقت شعرت بروحانية عالية، فقلت له: من أنت؟ فلم يجبني، فقلت له: أأنت ملك أم جن ؟! فقال: لست ملكا ولا جناً أنا من الإنس، فقلت له: دعني أراك لأنني لا أستطيع أن أفتح عينيّ، فقال لي: ربما لن تتحمل إن رأيتني، فقلت له مرة ثانية: من أنت؟! فقال: أنا (سَعْدي) ومازال يمسك بيدي اليمنى فتحسسته بيدي الأخرى لعلي أعرفه وقد خطر ببالي أنه النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم أو المسيح الموعود عليه السلام، فتحسسته ووضعت يدي على صدره فوجدته عريض مابين المنكبين وتحسست وجهه فإذا هو أقنى الأنف وفي هذه اللحظة أدركت أنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ففرحت فرحا شديداً، وبينما أنا في هذه الحالة إذ أقبل رجل من الشرق يطير بين السماء والأرض، أقبل وهو ينشد ويترنم بصوت جميل يملأُ الكون قائلاً: (صلى الله عليك وسلم يا رسول الله أنا والله عايش من أجلك يا حبيب الله)، فلما اقترب منا ورأيته فإذا هو المسيح الموعود ميرزا غلام أحمد عليه الصلاة والسلام فهبط ودخل برسول الله صلى الله عليه وسلم وصارا واحدا وما زال الصوت الجميل يملاُ الكون، فانتبهت فإذا أنا الذي كنت أقول: (صلى الله عليك وسلم يا رسول الله أنا والله عايش من أجلك يا حبيب الله)، فأحسست أننا الثلاثة صرنا واحداً، فلما ذهب صلى الله عليه وسلم ونزع يده من يدي أحسست بشوق وحنين إليه، فقلت له برجاء شديد: من أجل الله عُدْ إليّ، فعاد ووضع يده في يدي ثانية، فنمت حينها.
أمس في 04:29 مساءً · أرسلت من Messenger
جري الله
الرؤيا الثانية: رأيت أنني دخلت بيتاً له ساحة واسعة وكان الناس مجتمعون يبحثون عن الخليفة أبو بكر الصديق رضي الله عنه، ولم يجدوا أحدا يدلهم عليه، فقلت لهم متعجباً: لم لا تسألون الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه؟!! إنه في هذه الغرفة التي على مدخل هذا البيت!، فذهبت إلى الغرفة وطرقت الباب ففُتح الباب فإذا بالإمام علي رضي الله عنه ورأيت السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها واقفة، فجاء الإمام علي رضي الله عنه وعانقني عناقاً شديداً وقال لي : إني أحبك، وكأني عرفت منه أين الخليفة فخرجت فإذا بمحطة قطارات كبيرة، ورأيت أن رجلاً ضخماً فيه صفات الشر يمسك بالخليفة من يديه ويطير به عالياً ويريد أن يلقيه تحت القطار، وبلحظة صارت في الخليفة قوة عظيمة فأمسك بهذا الرجل الشرير وطار به عالياً ثم هبط به إلى الأرض، فصار هذا الشرير يحتك بالأرض احتكاكاً شديداً فصار جسمه يتناقص شيئاً فشيئاً حتى صار هباءً منثوراً، ففرحت فرحاً عظيماً، ثم جاء هذا الخليفة ودخل في القطار ودخلت معه أنا وابني محمد، فإذا بثلاثة مقاعد في القطار، جلس هو على المقعد الأوسط وجلس إبني محمد على المقعد الخلفي لحراسته، وجلست أنا على المقعد الأمامي خوفاً عليه، وفي هذه اللحظة دخل علينا رجل اسمه (عبد الناصر) وقال لي: أريد أن أحضر للخليفة كأس ماء ليشرب، فقلت له: أحضر الماء ونحن سنبقى معه لنحرسه، وإلى الآن أعتقد أنه أبو بكر الصديق، فنظرت إلى الخليفة فإذا هو سيدي أمير المؤمنين ميرزا مسرور أحمد أيده الله بنصره العزيز، وإذ بين يديه ثلاثة أكياس من الجواهر، وهذه الأكياس لها أشكال كأشكال الأختام الحكومية، كيس كبير وكيسان أصغر منه بقليل، فأخذت كيساً ووضعته أمام ابني محمد وأخذت أنا الكيس الثاني ووضعته أمامي، ثم أمسكت بالكيس الكبير وختمت به على الطاولة التي أمامه وقلت بصوت عالٍ وأنا في حالة فرح ونشوة وفخر: (نَصَرَ الله دينكَ يا أبتِ!).
أمس في 04:32 مساءً · أرسلت من Messenger
جري الله
الرؤيا الثالثة: رأيت أنني في جمع عظيم فيه كل الأحمدية، ورأيت أخي الحبيب المهندس فتحي عبد السلام، رأيته يوزع الناس على أماكن مختلفة، فجئت أنا وابني محمد فلما رآنا فرح بنا وأشار لبعض الملائكة أن خذوهما إلى تلك الربوة العالية الجميلة، ففرحنا فرحاً عظيماً، ولما أردنا الإنطلاق استوقفني الأخ فتحي عبد السلام وقال للملائكة مشيرا إليّ: هذا
(كِتابٌ أُحْكِمَتْ ءَاياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ).
=============
د-محمدربيع طنطاوي
الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على محمد و من تبعه من أنبياء عهده و بعد : أخي الحبيب هنيئا لابيك ما راى و كشف عليه في عالم الغيب , الرؤيا الأولى براءة للمسيح الموعود و شهادة ميلاد له في صدرك و عقلك و وجدانك و نفسك لتطير بها روحك في عليين في الدنيا و الدين , و قد وجدت سعادتك بعد أن وجدت المسيح الموعود إمام العصر بشرى رسول الله الذي برأه لك في رؤياك .
و الرؤيا الثانية تخبرك عن أخبار مستقبلية تقول لك أنت و ابنك من أنصار الخلافة الراشدة الثانية التي هي تحذو في صدقها صدق خلافة الصديق الأول . و تخبرك أن اشرارا سيكيدون بها و لها و أنت من أنصارها تدفع عنها و تذب الاشرار منهزمين مدبرين خائبين . حارس من الأمام و حارس من الخلف . حراسة ظاهرة و حراسة باطنة و أرجو أن تفيض رؤياك هذه لتمتد بتأويل بقاء الأحمدية في نسلك الى يوم الدين , و فيها عزاء للشيعة و تبيان لهم أنّ عليا بايع أبا بكر مؤيدا له خليفة راشدا و هو سر الخلافة الأولى انجلى على يد الأحمدية .
و الرؤيا الثالثة تخبرك أنّ هذا هو فتحك و هذا هو سلامك في الدنيا و الدين . فأحكم إيمانك كما أنّ الله أحكم لك آياته . و فيها نبوءة عن سعادتك بإخوانك في الاحمدية و تاييدك لإخوانك و الحمد لله رب العالمين . د محمد ربيع , مصر .
:::::::::::::::::::::::::::
جري الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أرجو من الله أن تكونوا بأحسن حال.
نرجو منكم الدعاء لنا أحسن الله إليكم.
أمس في 04:28 مساءً · أرسلت من Messenger
جري الله
قد رأى والدي الحبيب رؤى قبل البيعة بفترة وجيزة، سأرسلها الآن لكم كي تتفضلوا علينا بتأويلها وقت تفرغكم
أمس في 04:29 مساءً · أرسلت من Messenger
جري الله
الرؤيا الأولى: رأيت وأنا بين النوم واليقظة أن شخصاً جلس بجانب سريري وأنا مضجع على شقي الأيمن ووضع يده بيدي فأحسست بثقل شديد وبنفس الوقت شعرت بروحانية عالية، فقلت له: من أنت؟ فلم يجبني، فقلت له: أأنت ملك أم جن ؟! فقال: لست ملكا ولا جناً أنا من الإنس، فقلت له: دعني أراك لأنني لا أستطيع أن أفتح عينيّ، فقال لي: ربما لن تتحمل إن رأيتني، فقلت له مرة ثانية: من أنت؟! فقال: أنا (سَعْدي) ومازال يمسك بيدي اليمنى فتحسسته بيدي الأخرى لعلي أعرفه وقد خطر ببالي أنه النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم أو المسيح الموعود عليه السلام، فتحسسته ووضعت يدي على صدره فوجدته عريض مابين المنكبين وتحسست وجهه فإذا هو أقنى الأنف وفي هذه اللحظة أدركت أنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ففرحت فرحا شديداً، وبينما أنا في هذه الحالة إذ أقبل رجل من الشرق يطير بين السماء والأرض، أقبل وهو ينشد ويترنم بصوت جميل يملأُ الكون قائلاً: (صلى الله عليك وسلم يا رسول الله أنا والله عايش من أجلك يا حبيب الله)، فلما اقترب منا ورأيته فإذا هو المسيح الموعود ميرزا غلام أحمد عليه الصلاة والسلام فهبط ودخل برسول الله صلى الله عليه وسلم وصارا واحدا وما زال الصوت الجميل يملاُ الكون، فانتبهت فإذا أنا الذي كنت أقول: (صلى الله عليك وسلم يا رسول الله أنا والله عايش من أجلك يا حبيب الله)، فأحسست أننا الثلاثة صرنا واحداً، فلما ذهب صلى الله عليه وسلم ونزع يده من يدي أحسست بشوق وحنين إليه، فقلت له برجاء شديد: من أجل الله عُدْ إليّ، فعاد ووضع يده في يدي ثانية، فنمت حينها.
أمس في 04:29 مساءً · أرسلت من Messenger
جري الله
الرؤيا الثانية: رأيت أنني دخلت بيتاً له ساحة واسعة وكان الناس مجتمعون يبحثون عن الخليفة أبو بكر الصديق رضي الله عنه، ولم يجدوا أحدا يدلهم عليه، فقلت لهم متعجباً: لم لا تسألون الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه؟!! إنه في هذه الغرفة التي على مدخل هذا البيت!، فذهبت إلى الغرفة وطرقت الباب ففُتح الباب فإذا بالإمام علي رضي الله عنه ورأيت السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها واقفة، فجاء الإمام علي رضي الله عنه وعانقني عناقاً شديداً وقال لي : إني أحبك، وكأني عرفت منه أين الخليفة فخرجت فإذا بمحطة قطارات كبيرة، ورأيت أن رجلاً ضخماً فيه صفات الشر يمسك بالخليفة من يديه ويطير به عالياً ويريد أن يلقيه تحت القطار، وبلحظة صارت في الخليفة قوة عظيمة فأمسك بهذا الرجل الشرير وطار به عالياً ثم هبط به إلى الأرض، فصار هذا الشرير يحتك بالأرض احتكاكاً شديداً فصار جسمه يتناقص شيئاً فشيئاً حتى صار هباءً منثوراً، ففرحت فرحاً عظيماً، ثم جاء هذا الخليفة ودخل في القطار ودخلت معه أنا وابني محمد، فإذا بثلاثة مقاعد في القطار، جلس هو على المقعد الأوسط وجلس إبني محمد على المقعد الخلفي لحراسته، وجلست أنا على المقعد الأمامي خوفاً عليه، وفي هذه اللحظة دخل علينا رجل اسمه (عبد الناصر) وقال لي: أريد أن أحضر للخليفة كأس ماء ليشرب، فقلت له: أحضر الماء ونحن سنبقى معه لنحرسه، وإلى الآن أعتقد أنه أبو بكر الصديق، فنظرت إلى الخليفة فإذا هو سيدي أمير المؤمنين ميرزا مسرور أحمد أيده الله بنصره العزيز، وإذ بين يديه ثلاثة أكياس من الجواهر، وهذه الأكياس لها أشكال كأشكال الأختام الحكومية، كيس كبير وكيسان أصغر منه بقليل، فأخذت كيساً ووضعته أمام ابني محمد وأخذت أنا الكيس الثاني ووضعته أمامي، ثم أمسكت بالكيس الكبير وختمت به على الطاولة التي أمامه وقلت بصوت عالٍ وأنا في حالة فرح ونشوة وفخر: (نَصَرَ الله دينكَ يا أبتِ!).
أمس في 04:32 مساءً · أرسلت من Messenger
جري الله
الرؤيا الثالثة: رأيت أنني في جمع عظيم فيه كل الأحمدية، ورأيت أخي الحبيب المهندس فتحي عبد السلام، رأيته يوزع الناس على أماكن مختلفة، فجئت أنا وابني محمد فلما رآنا فرح بنا وأشار لبعض الملائكة أن خذوهما إلى تلك الربوة العالية الجميلة، ففرحنا فرحاً عظيماً، ولما أردنا الإنطلاق استوقفني الأخ فتحي عبد السلام وقال للملائكة مشيرا إليّ: هذا
(كِتابٌ أُحْكِمَتْ ءَاياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ).
=============
د-محمدربيع طنطاوي
الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على محمد و من تبعه من أنبياء عهده و بعد : أخي الحبيب هنيئا لابيك ما راى و كشف عليه في عالم الغيب , الرؤيا الأولى براءة للمسيح الموعود و شهادة ميلاد له في صدرك و عقلك و وجدانك و نفسك لتطير بها روحك في عليين في الدنيا و الدين , و قد وجدت سعادتك بعد أن وجدت المسيح الموعود إمام العصر بشرى رسول الله الذي برأه لك في رؤياك .
و الرؤيا الثانية تخبرك عن أخبار مستقبلية تقول لك أنت و ابنك من أنصار الخلافة الراشدة الثانية التي هي تحذو في صدقها صدق خلافة الصديق الأول . و تخبرك أن اشرارا سيكيدون بها و لها و أنت من أنصارها تدفع عنها و تذب الاشرار منهزمين مدبرين خائبين . حارس من الأمام و حارس من الخلف . حراسة ظاهرة و حراسة باطنة و أرجو أن تفيض رؤياك هذه لتمتد بتأويل بقاء الأحمدية في نسلك الى يوم الدين , و فيها عزاء للشيعة و تبيان لهم أنّ عليا بايع أبا بكر مؤيدا له خليفة راشدا و هو سر الخلافة الأولى انجلى على يد الأحمدية .
و الرؤيا الثالثة تخبرك أنّ هذا هو فتحك و هذا هو سلامك في الدنيا و الدين . فأحكم إيمانك كما أنّ الله أحكم لك آياته . و فيها نبوءة عن سعادتك بإخوانك في الاحمدية و تاييدك لإخوانك و الحمد لله رب العالمين . د محمد ربيع , مصر .