يدا اليسرى
19\8\2014
كان أخي الحبيب المهندس احمد
طوسن قد طلب
مني أداء الإستخارة
على أمر ما
, فاستخرت الرب
العظيم ثم نمت فرايت الرؤيا التالية : رأيت اليسرى
كملكة متوجة و أنني أحوز يديها
ككنز أثري عتيق
أستخدمه قطعة قطعة ,
و أنا أقول لزوجي
أنّ البويضة المخصبة
قد تلبث في
الأنبوب الرحمي سنوات
و أزمان في كمون حتى
يأتيها الإذن بالنمو
لتكون الجنين , ثم
رأيت و كأنه أخي أحمد
طوسن و أنا أقول
له اذهب للمسجد و سجل
اسمينا في السجل
كي لا نتأخر
ثم ذهبت للمسجد
فلم أجد أحمد
طوسن قد وصل
بعد فرأيت ملاكا
اسمه نايف مسؤول
السجل مكتوب كله بالحبر الأحمر فطلبت
منه إثبات اسمينا
في السجل فوجدته يكتب
اسمي ( محمد ) بالخط الريحاني و بالحبر الأسود و أنا
أنظر ثم دخلت الصلاة و كان أمامي زجاجة ماء
بارد و حولي أولاد
صغار يعملون ضجيجا
و شغبا فالتقمت زجاجة
الماء البارد و شربت الماء
البارد متجاهلا لشغبهم و أنا
أصلي فإذا بي
أنتقل من مكان
متأخر إلى مكان
متقدم .
السبت 1\2\2014
رأيت أنني كبير المتدربين
الذين يدربهم رئيس
الملائكة و كان معه
متدربين صغار يقوم
بتموينهم و إعدادهم و كنت
ألبس رداءً أخضر
مُعَدٌّ و كأنني سوف أطير
به و كنت أجلس على
أعلى سيارة ربع نقل
في مقدمتها نسير في طريق
جمال عبد الناصر
في مدينة ناصر و وصلت
المحطة , و رأيت ثلاثة أقفاص
للخبز أمام باب
الإستقبال في مستشفى ناصر و
رأيت لبوءة مريضة في
غرفة الإنعاش بالإستقبال
و كان هشام البنا
يظأطها فأخرجها من غرفة الإنعاش ثم ارتمت على الممر
في الإستقبال ثم ظأطها هشام
البنا مرة أخرى و خشيت
منها إلا أنها كانت
مريضة و لم تصبني
بمكروه , و رأيت أناسا كثيرين يتطلعون إليّ
رجالا و نساءً مسلمون ومسيحيون
كأنهم يريدون مني شيئا
ثم رأيت أنني أمر
على سوبر ماركت
أشتري مأكولات و أشياء ثم نبهتني
زوجتي على يساري
بوجود أموال كثيرة
في جيبي فاشتريت أكثر و
أكثر من
رجل اسمه نور .
أول ليلة من
ليال العشر الأواخر من رمضان 1435 هجري : دعوت
الله بسيد الإستغفار خمس
مرات ثم دخلت
في حالة ما
بين النوم و اليقظة و تلقيت
الإلهام التالي ( إنّ موت السلسلة الروحانية يستلزم موت الدين
) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق