السبت، 13 سبتمبر 2014

أهييء طريق الرب



أهييء طريق الرب
3\4\2012 رأيت  ربي ينزل  ضيفا عليّ في بيتي و كان اسمه الدكتور رؤوف سلّام و رقد على سريري بالعرض و كنت في الصالة مع أهل بيتي نتناول طعام العشاء  و سمعت ربي يفتح باب الغرفة بالمفتاح ثم نظر إلينا فهممت إليه في حب و خوف أهييء له الطريق حيث يريد قائما على خدمته .
من التأويل : نظر إلينا = شملنا برعايته و حفظه ,   صالة = وصال ,  مفتاح = فتوح الغيب ,  سريري = سروري

3\8\2012   رأيت أنّ المهدي بعث لي رسالة محتواها أن أحافظ على أموالي بحيث أحافظ على أموال أيمن جمال المسيحي و بالتالي هو يحافظ على أموالي و وصف كلّاً منا بالأول أي بكلمة الأول و كانت كلمات الرسالة مكتوبة على هيئة اللؤلؤ و كان صافيا كالماء .

10\11\2011 رأيت أنني أحوز على دفاتر فيها ختم يوسف وهبة بل أختام يوسف وهبة و صورة يوسف وهبة و كأنه نائب في مجلس الشعب القديم الذي كان يسمى مجلس الأمة . و كانت نفسي في غاية الإضطراب و المسكنة من أجل أن تأخذ أو يتم الموافقة على هذه الدفاتر إلا أنني حزتها في النهاية في مكتبة من رجل مسيحي  كانت نفسي تترجاه أن يوافق على إعطائي تلك الدفاتر المختومة بختم يوسف وهبة و بها صورته في مجلس الأمة . ثم إذا بي في مكان كالزنزانة ( السجن ) معي شمعة لدنة و لينة جدا أسحب فتيلها منها ثم أعجنها عجنا جيدا ثم أجعلها مرة أخرى على شكل شمعة  ثم أدخل الفتيل  فيها كما كان بكل  سهولة و يسر و فعلت ذلك عدة مرات . و كانت نفسي وقت اضطرابها قد رفعت نقابها ( غطاء الوجه ) فأشرت إليها أن تضع نقابها مرة أخرى ففعلت و كانت الاستمارتان المقدمتان للحصول على دفتر و ختم يوسف وهبة ( آثار يوسف النبي )  فيهما تمزق يسير و كان هذا هو سبب اضطراب نفسي و خوفها من عدم اجازتهما لكنّ الاستمارتان قد تم اجازتهما و حصلت على الدفتر و الحمد لله و كان أشكال ختم يوسف وهبة كشكل آثار و بصمات الأصابع  باللون الأزرق .

21\11\2011 رأى المهندس أحمد طوسن الرؤيا التالية : رأى أنّ القذافي يملك كوكبا يدور حول القمر و كان هو فيه و كان الكوكب يدور حول القمر في 48 ساعة و إذا زاد الكوكب من سرعته دار حول القمر في 24 ساعة و كان القذافي يحب هذه الزيادة و يسعد بها . و طلب  من أحمد طوسن ماء بارد فقدم له كوب من الماء البارد ثم طلب منه أخرى فقدم له ماء فاتر فيه قطع من الثلج و كان يقول القذافي لأحمد طوسن : من جلب لي الماء البارد فديته بدمي .  ثم رأى أحمد طوسن عبدا أسوداً يحمل في يده كواكب المجرات كلها و من ضمنها ذلك الكوكب و إذا بالعبد يتعثر في فلاة فتنتثر الكواكب في تلك الصحراء
من التأويل : القذافي = الله  ( بل نقذف بالحق على الباطل )  ,  كوكبا = صاحب مقام نبوة و محدث نبي ,  يدور = يؤيد ,
القمر = المهدي , انتثار الكواكب = الأحمدية و ما فيها من محدثية و أصحاب مقام نبوة . الصحراء = أماكن القحط الروحي  ,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق