ثِفْثِييدْد
:::::::
في ضحى يوم الأحد 24\4\2016 تلقيت في حالة
اندراج بين النوم و اليقظة إشارة اتصال . و هي رمز الاتصال الالكتروني تحول الصفر
إلى واحد . ثم استيقظت ثم نمت فرأيتُ الرؤيا التالية ,
رأيتُ صفة محمد زيد كانت رفيقتي في المدرسة
الثانوية و اتفقنا على التخصص في مشفى العيون و كانت المدرسة في الرؤيا في الماضي
هي مشفى العيون في الحاضر و مستقبل الايام و ذهبت و تلك الصفة لأصفّ سيارتي
الشاهين في طريق السريع للإسلام المقابل لمشفى الهلال و الطواريء , و كان ضابط
المرور المنظم للسير اسمه ( ) ثم رجعت و تلك الصفة لمكتبها في المشفى و
اخبرني ان اسمه هو محمد ثِفْثِييدْد و أنّ هذه الكلمة ثِفْثِييدْد هي كلمة مغاربية
و تنطق ذِفْثِييدْ و تكرار الدال في النهاية هو لأنها كلمة مغربية و كان الوقت في
الرؤيا هو الضحى و الظهر , و كانت تلك الصفة محمد زيد اسم لزميلي في المدرسة
الثانوية مدرسة الملك خالد في بلاد الحرمين و كانت عيناه مميزتين و ارى أنه وافق
برجي و برج المسيح الموعود برج الدلو .
و أراني الكلمة مكتوبة على ورقة على مكتبه في
مشفى العيون و اخبرني ان الثاء الأولى تنطق ذال و نطق الدال الاولى فقط و الثانية
صامتة و الدال مكررة لأنه اسم من لغات المغرب و هو لقب محمد زيد اي أن معناها زيد
اي زيادة و كان الناس مستائين منه في مشفى العيون إلا أنه رفيقي و صفته هذه انطبعت
عليّ في الرؤيا .
=======
و بحثتُ عن هذه الكلمة في مترجمات العالم كله
و لغاته و لم أجدها ثم تذكرت الرؤيا إذ قال لي انها كلمة مغربية و سوف أقوم بحول
الله بالبحث عنها في لغات المغرب القديمة المكتوبة و غير المكتوبة , و أراني
الكلمة في الغرفة على المكتب .
من التأويل :
المكتب : الكتابة
زيد : زيد و ارى أنه زيد لي و زيد للغات المغرب القديمة و هي ليبيا و الجزائر و المغرب و بلاد الطوارق و الأمازيغ و موريتانيا و غيرها حيث ستظهر من جديد.
لغة مغربية قديمة : الله له غرض من هذه
الرؤيا
مشفى العيون : مشفى الإيمان فالإيمان يبلى
فعليكم بتعاهده
الطريق السريع للإسلام : مذهب المسيح الموعود
شاهين : طائر سريع و قوي
اصفّ : التزم
اسم ضابط المرور : لا اذكره و سوف أكتبه فور
تذكري . د محمد ربيع , مصر .
=========
بحثت عن اسم ضابط المرور و وجدته هشام عبد الله و هشام من الكسر و هو الرجل النبيل و معنى اسمه أي أن ضابط المرور في الطريق السريع للإسلام هو رجل نبيل و عبد من عباد الله و هو صارم بحيث يكسر كل مخالفة بقوة , و ارى أنها صفة أحد الملائكة الموكّلين في هذا الطريق.
و لازال البحث جارٍ عن أصل الكلمة المغربية في اللغات القديمة .
=========
و بعد وقت قليل قام أحد الإخوة الجزائريين بالتعليق التالي :
فقلت له
=============
و بناءً على كلام الأخ الجزائري عبد الحق يكون الله في الرؤيا قد قال ( وجدتني ) بإحدى اللغات المغاربية القديمة , و كذلك قد تفيض الرؤيا على نفس تلك اللغات المغاربية القديمة فتظهر مرة أخرى لوجود الإشاعة و الانتشار .
===========
و في إشارة أخرى فياضة تفيض من هذه الرؤيا المقدسة , أخبرتكم انني رايت الكلمة كيف تكتب ثِفْثِييدْد و العجيب الذي لم الاحظه وقتها و لاحظته منذ قليل أن الذي أراني الكلمة أراني ( دالان ) في نهاية الكلمة بعد شكلها الحالي و أرانيهما مشطوبان عليهما شطب , فبحثت عن معنى كلمة دالان فوجدت ان معناها الدهليز أو المدخل أو المدلج أو الممر و هي لغة فارسية فجمع الله كلمة مغاربية مندثرة و وصف هذا الاندثار بلغة فارسية , و كانه كان يقول لي في الرؤيا ان المدخل الى تلك اللغة المغاربية القديمة مشطوب و مندثر , لقد اقشعر بدني من فيض هذا العرض الإلهي الرهيب
=========
بحثت عن اسم ضابط المرور و وجدته هشام عبد الله و هشام من الكسر و هو الرجل النبيل و معنى اسمه أي أن ضابط المرور في الطريق السريع للإسلام هو رجل نبيل و عبد من عباد الله و هو صارم بحيث يكسر كل مخالفة بقوة , و ارى أنها صفة أحد الملائكة الموكّلين في هذا الطريق.
و لازال البحث جارٍ عن أصل الكلمة المغربية في اللغات القديمة .
=========
و بعد وقت قليل قام أحد الإخوة الجزائريين بالتعليق التالي :
Abdelhak Ahmadi
الكلمة هي امازيغية
و اصلها من ثوفيذد يعني وجدت
و اصلها من ثوفيذد يعني وجدت
Abdelhak Ahmadi
و اظن ان ثيفييذد معناها وجدتني
فقلت له
د.محمدربيع طنطاوي-
الكلمة هي ثِفْثِييدْد و نطقها بالعربية هو ذِفْثِييدْ , فهل هي التي تقصدها
Abdelhak Ahmadi
ربما هي نفسها،
النطق يختلف من بلد لاخر و حتى في البلد الواحد
النطق يختلف من بلد لاخر و حتى في البلد الواحد
=============
و بناءً على كلام الأخ الجزائري عبد الحق يكون الله في الرؤيا قد قال ( وجدتني ) بإحدى اللغات المغاربية القديمة , و كذلك قد تفيض الرؤيا على نفس تلك اللغات المغاربية القديمة فتظهر مرة أخرى لوجود الإشاعة و الانتشار .
===========
و في إشارة أخرى فياضة تفيض من هذه الرؤيا المقدسة , أخبرتكم انني رايت الكلمة كيف تكتب ثِفْثِييدْد و العجيب الذي لم الاحظه وقتها و لاحظته منذ قليل أن الذي أراني الكلمة أراني ( دالان ) في نهاية الكلمة بعد شكلها الحالي و أرانيهما مشطوبان عليهما شطب , فبحثت عن معنى كلمة دالان فوجدت ان معناها الدهليز أو المدخل أو المدلج أو الممر و هي لغة فارسية فجمع الله كلمة مغاربية مندثرة و وصف هذا الاندثار بلغة فارسية , و كانه كان يقول لي في الرؤيا ان المدخل الى تلك اللغة المغاربية القديمة مشطوب و مندثر , لقد اقشعر بدني من فيض هذا العرض الإلهي الرهيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق