الجمعة، 2 سبتمبر 2016

و ما بدلوا تبديلا .

و ما بدلوا تبديلا .

::::::::::::::::::::

من مصر و ما بدلوا تبديلا , و هم على سبيل المثال لا الحصر , الحج حلمي الشافعي و ناصر الخليفة الرابع , و الأستاذ مصطفى ثابت و ناصر الخليفة الثالث و الرابع و الخامس , و كل من اراد ان يتوفاه الله بدون تبديل فعليه أن يحترم المسيح الموعود حق الاحترام و أن يقر بعصمة المسيح مهما توهم من تعارضات في كلماته فهي بامر الله و لامر الله و بالله و لبغية الهية و سلطة ربانية . و ارى أن من فتوح الغيب توفي الله المهندس فتحي عبد السلام غير مبدل و سيحدث ذلك بامر الله , و ليعلم كل مصري خاصة أن دورهم في نصر المسيح أحمد مخصوص و مهم كما ذكر المسيح و كما ذكر الخليفة الثاني رضي الله عنه . و لقد رايت في الرؤيا ( إني متوفيك و رافعك إليّ  و مطهرك و كان قبري على ساحل فرع من فروع النيل و كان منذ قرابة الست سنوات ) و اخبرت المهندس فتحي عبد السلام بذلك . كل من آمن حق الإيمان بعصمة المسيح الموعود توفاه الله في معاده ثابتا غير مبدل . اللهم توفنا اليك ثابتين على الايمان بمسيحك مقبلين غير مدبرين ثابتين غير مبدلين , و من مصر و بكل عاطفة و رومانسية و وفاء . و من مصر و ما بدلوا تبديلا . د محمد ربيع , مصر .  

=============

كان منذ سنتين أحد الإخوة الأحمديين المصريين نفى أمام جمع من بضعة عشر رجلا أحمديا نفى عصمة المسيح الموعود فحدثت مشاحنة بينه و بيني كان هذا الموقف بدايتها . أنا اؤمن بعصمة المسيح الموعود منذ بيعتي له و اظنه الآن رجع عن رايه ذلك و آمن بعصمته عليه الصلوات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق