الاثنين، 7 أغسطس 2017

الفائزون و الفائزين

الفائزون و الفائزين

::::::::

ندى الصباح
د.محمدربيع طنطاوي-
أعجبني · إبلاغ · ‏أمس‏ في ‏09:54 م‏
د.محمدربيع طنطاوي-
الفائزون و الفائزين ::::::::::::::::::::::: تسائل بعض الأحمديين الأحبة عن الجملة التالية من كتاب المسيح الموعود في كتابه المعظم كتاب التبليغ : و يصلح الله قلوب شعبي و عشيرتي , و في كل مُنيَتِك أقتفي صَغْوَك و أزيل قشفك , فتكون من الفائزين لا من الفائزين . =========== انتهى كلامه عليه السلام و أقول إنّ الفائزين الاولى أي الناجين الفالحين المتلقين المبشرين بالجنة و النعيم أما الفائزين الثانية فهي كلمتين ( الفاء ) و ( زِين ) و الفاء حرف عربي و الذي إذا تم تزيينه فلا يتزين إلا بنقطة ثانية ليكون قافا و القاف هي صوت القطع الغليظ. فتكون الاستعاذة هنا من القطع بعد الوصل و من الابعاد بعد القرب و هو من استخدام الكلمات لمعان متضادة و هو من سحر بيان اللغة الإلهمية الإلهية النبوية . كذلك الاستعاذة من تزيين الباطل و التأفف و البطر و الخسران فتزيينه بلاء و هلاك مبين . و زِين هو فعل مبني للمجهول  أعاذنا الله من المجهول و المجاهيل في عالم الظلام . من هنا كان الفائزون و كان الفاءُ زِين و الحمد لله رب العالمين د محمد ربيع , مصر
أعجبني · تعديل · منذ ‏8‏ دقائق
د.محمدربيع طنطاوي-
كذلك الفائزون الاولى تعني الفوز بالاخرى و الفائزون الثانية تعني الفوز بالاولى دون الاخرى بمعنى انه دعى له ان يكون من الفائزين الروحانيين لا من الفائزين بالمادة و الدنيا و فقط


Sarbast Gardi

ماشاء الله.
أعجبني · رد · حذف · إبلاغ · منذ ‏15‏ دقيقة

محمد الحاج احمد

يا للجمال!! تبارك الله
أعجبني · رد · حذف · إبلاغ · منذ ‏15‏ دقيقة

د.محمدربيع طنطاوي-

هذا جمال المسيح أحمد القادياني المطهر أحسن الله إليكم


محمد الحاج احمد

عليه الصلاة والسلام . كذلك لا يُريه إلا جميل .
إلغاء الإعجاب · ‏1‏ · حذف · إبلاغ · منذ ‏2‏ دقيقتين

د.محمدربيع طنطاوي-

جعلك الله منهم

محمد الحاج احمد

آمييييييين . سيدي الحبيب .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق