الثلاثاء، 22 أغسطس 2017

فيض الكسوف .

فيض الكسوف .

::::::::::::::::::

محمود سندي
السلام عليكم أيها الاخوه والأخوات. يوم 21_8 من هذا الشهر أنا رأيت في المنام أنبوب عملاق. للنفط من السعوديه يتجه إلى قطر. وصل هذا الأنبوب إلى آخر حدود قطر ورجع إلى اتجاه سعوديه بس ما وصل حدود سعوديه. هل من تفسير. وشكرا لكم



Sarbast Gardi

ارسلها إلى عنوان التالي على ماسنجر((د.محمد ربيع طنطاوي ))فهو مفسر أحمدي قد أتاه الله تعالى البصيرة.
أعجبني · ‏2‏ · رد · إبلاغ · منذ ‏3‏ ساعات

محمود سندي

اوك جزاكم الله أحسن جزاء
أعجبني · ‏1‏ · رد · إبلاغ · منذ ساعة

مردان العزير

سيفظحون بعضهم بعضا في تمويل الإرهاب بكل مسمياتها .والله أعلم .
السلام عليكم
منذ ‏9‏ دقائق · أرسلت من Messenger
وردتك مكالمة من ‏محمود سندي‏ لم يتم الرد عليها.
محمود سندي
Like, thumbs up
منذ ‏8‏ دقائق · أرسلت من Messenger
د.محمدربيع طنطاوي-
الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على محمد و من تبعه من انبياء عهده و بعد : بدايات فيوض الكسوف الكلي للشمس ها قد بدأت تنهال و منها هذه الرؤيا , 1918 كان الكسوف الكلي للشمس على امريكا و قد بدأ نجمها يبزغ مع ذلك التاريخ و الآن مع كسوف اليوم الكلي الذي لم يكن من قبل الا في 1918 و الآن هو إذن من الله للأفول , و لما أنّ الدجال يمر بالخربة فيقول لها اخرجي كنوزك فتتبعه كيعاسيب النحل , و النفط مؤامرة البتروولار الدجالية و اسلام البترودولار المنحرف المحرف يحقق مصالح الدجال , المؤامرة من السعودية تجاه قطر ستبدأ لكنها لن تكتمل , سيتم قصف قطر قصف رهيب و من ثم سينتصر حلف الشمال روسيا و تركيا و ايران و قطر على حلف الجنوب و سيتخلى الدجال امريكا بفيض الكسوف الكلي عن دجال الوهابية فينكسر كسرة لن تقوم له بعدها قائمة و الله شهيد . الله ربي و رب آبائي من قبل إبراهيم و اسحق و يعقوب و اسماعيل و محمد و احمد . د محمد ربيع , مصر 

د محمد ربيع طنطاوي

 ألم تر أنّ دخول الانبوب النفطي العظيم لأقصى حدود قطر ثم أثناء عودته للسعودية لم يستطع , ؟ إنّ في ذلك إشارة على سلب قطر لقوة السعودية فلا تعود لها قوة بعد ذلك . إنها رموز الرؤيا تتداعى للظهور , و قد تتحقق الرموز حرفيا و قد تكون غالبا لها تاويل و تاويله هنا هو سلب قطر و حلف الشمال لقوة السعودية و حلفها الجنوبي . المنطقة الشرقية تريد الانفصال و فيها قوة السعودية النفطية و هي معظمها شيعة !!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق