الأربعاء، 27 سبتمبر 2017

يوسف محمد .

يوسف محمد .

::::::::::::::::

Hazem Mstafa
أذنبتُ ذنبًا، ثم استغفرتُ الله تعالى، ودعوتُه بتضرّع وابتهال، ثم نمتُ فرآيتُ عم والدتي رضوان معهُ حبل طويل فتعلقنا بالحبل أنا وعبد الله ثم طارَ وطرنا معهُ متمسكين بالحبل ثم مررنا بجنات جميلة جدا وأشجار رائعة وأنهار وووو كنا نطير بين السماء والأرض وكانت سرعة رضوان كالبرق بل أشدُّ سرعة، ثم هبطنا نحن الثلاثة…

ثم رآيتُ عداد رقمي يدور إلى أن وصل لـعدد 555

ورآيتُك تكتب مقال وكتبتَ في آخرهِ " يوسف مُحمد "

27/9/2017م
منذ ‏5‏ ساعات · أرسلت من Messenger
د.محمدربيع طنطاوي-
الحمد لله ربي و رب آبائي من قبل و من بعد و الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على محمد و من تبعه من أنبياء عهده و بعد : نعم , رضوان و مراسيله و تعلقاته لا تبعد عن بوابات الجنة التي يقف عليها مستقبلا التائبين المنيبين المتطهرين , من أذنب ثم استغفر بسيد الاستغفار فقد حقق العبودية و شاركك أنت و رضوان في تعلقات الرضا و الرضوان و تحرك عداد المغفرة و الإنابة و التطهر لتحقق لكل واحد منكم رمز التوحيد و كلما ازداد عدد المتعلقين بتعلقات رضوان زادت خانات العداد عدّا لتكتب قصة الحياة في كل كون مخلوق و الكتابة هي الترقيم لأنّ الراقم هو الكاتب و العداد هو الكرام الكاتبين و كتابتهم ليست كأيّ كتابة و حبرها ليس كأي حبر , بل حبرها من دواة تنغمس فيها الكلمات حية منيرة أو مظلمة , كل كلمة حية تتعلق بالريشة كأنها ريشة عازفة على أوتار بين السماء و الأرض تعزف معزوفة للبرزخ , إمّا حزينة أو معزوفة سعيدة , و قد حاز كل واحد منكم رمز التوحيد المعبر عنه بالدائرة في الترقيم الهندي , لأنّ كلّ الكون بأجزائه هو عبارة عن مغازل تدور مع حركة الطواف عكس عقارب الساعة , لأنه يكون زمن غير زمن و مكان غير مكان , زمن يتوقف فيه الزمن و في نفس الوقت يسير ماضيا و مستقبلا بحضور . الحق و الحق أقول : إنّ ( يوسف محمد ) , هي جملة من مكتوب أسرار هذا العصر . و من أسراره فهم فتنة ظبية الدجال كالتي وجد ريحها يوسف النبي فاستعصم بجهد و استغفر , فهي فهم تلك الفتنة و العودة دائما من وحلها باستمرار في كل مرة للاغتسال في نهر الحياة . د محمد ربيع , مصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق