و ربي شاهد أنّ الذي كتبت فيه هذه المقالة كان فيزيائيا عقلانيا بحتا و كان يستهزيء بي , تعرفونه فهو كان احمديا من اليمن , فلما أن قلت تقصر اعماركم بفيزيائياتكم ألحد و كفر .
كم أنت رااااااائع كروعة مقالاتكم يا يوسف هذا الزمان ولن يستطيع احدا من أصحاب الماديات أن يرى حسنكم وجمالكم إلا من يرى ببصر الروح ، فقد رأيتكم هناك، اتذكر ذلك ؟ رأيتك كعريس بلباس أبيض وكنت مندهشة من حسنكم وجمالكم كحسن وجمال يوسف وكأنني كنت لم أكن أعرفك . عندما قرأت مقالاتكم قلت في نفسي كأنني كنت لا أعرفه !! تذكرت عندما رأيتك هناك ... هناك في عالم الروح يا روح اليوسفيين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق