السبت، 20 أغسطس 2022

صلاة الجمعة 12=8=2022

 

يوشع بن نون :
 
صلاة الجمعة ٢٠٢٢/٨/١٢
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
صلاة الجمعة لخليفة المسيح الموعود السادس سيدنا يوسف بن المسيح عليه الصلاة والسلام بتاريخ ٢٠٢٢/٨/٥/١٢
يقول سيدنا يوسف بن المسيح عليه الصلاة والسلام : السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته . أذان .
قام بلال اليوسفيين برفع الأذان :
الله اكبر الله اكبر
الله اكبر الله اكبر
اشهد ان لا اله الا الله
اشهد ان لا اله الا الله
اشهد ان محمدا رسول الله
اشهد ان محمدا رسول الله
حى على الصلاة
حى على الصلاة
حى على الفلاح
حى على الفلاح
الله اكبر الله اكبر
لا اله الا الله
ثم دعا نبي الله بالدعاء التالي : اللهم رب هذه الدعوة التامة ، والصلاة القائمة ، آت محمدا الوسيلة والفضيلة ، وابعثه اللهم مقاما محمودا الذي وعدته .
ثم قام سيدنا يوسف بن المسيح عليه الصلاة والسلام خطيبا فقال : الحمد لله - الحمد لله وحده - الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على محمد ومن تبعه من أنبياء عهده وبعد ; لدينا اليوم إكمال لحديث المسيح الموعود عليه الصلاة والسلام من كتاب الإستفتاء ، يقول الإمام المهدي الحبيب : ثم بعد ذلك دعوتُ ، ثم بعد ذلك دعوتُ القسّيسين والنصارى والمتنصّرين وغيرهم من البراهمة والمشركين، وقلت: جرِّبوا الحقّ بآيات الله ونصرته، ليظهر من يُنصر من الله ومن يكون محلّ لعنته ، فما بارزوا لهذا النضال كالكُماة، واختفَوا في الوُكنات. ووالله لو بارزوا لما رمى ربي إلا صايبًا، وما رجع أحد منهم إلا خاسرًا وخايبًا.
ووالله، إن فتّشتَ لرأيت الإسلام كَنْـزَ الآيات ومدينتها، وتجد فيه نورًا يهب لكلّ نفس سكينتها. فيا حسرة على قوم يكفرون بدفائنه، ولا يتوجّهون إلى خزائنه، ويحسبون الإسلام كالعظام الرميمة، لا مملوًّا من النعم العظيمة. أولئك قوم لا يؤمنون بأن يكلّم الله أحدًا بعد سيّدنا المصطفى، ويقولون قد خُتم على المكالمة بعد خير الورى. فكأنّ الله فقد في هذا الزمن صفة الكلام، وبقي صفة السمع فقط! ولعلّه يفقد صفة السمع أيضًا بعد هذه الأيّام. وإذا تعطّلتْ صفة التكلّم وصفة سماع الدعوات، فلا يُرْجى عافية الباقيات، أعني عند ذلك ارتفع الأمان من جميع الصفات. فمن أنكر أبديّة أحد من صفات حضرة العزّة فكأنما أنكر جميعها ومال إلى الدهريّة. فما تقولون فيه يا أهل الفطنة: هل هو مسلِمٌ أو خرّ من منار الملّة؟
أتظنّون أن الإسلام مرادٌ من قصصٍ معدودة، وليست فيه آيات مشهودة؟ أأعرض عنّا ربّنا بعد وفاة سيّدنا خير البريّة؟ فأيُّ شيءٍ يدلّ على صدق هذه الملّة؟ أنسي الله وعد الإنعام الذي ذكره في سورة الفاتحة.. أعني جعْل هذه الأمّة كأنبياء الأمم السابقة؟ ألسنا بخير الأمم في القرآن؟ فأيُّ شيءٍ جَعَلَنا شرَّ الأمم على خلاف الفرقان؟ أيجوّز العقل أن نجاهد حقّ الجهاد لمعرفة الله ثم لا نوافي دروبها، ونموت لنسيم الرحمة ثم لا نُرزَق هبوبها؟ أهذا حَدُّ كمال هذه الأُمّة، وقد وافت شمس عمر الدُّنيا غروبها؟ فاعلموا أنّ هذا الخيال كما هو باطل عند الفطنة التامّة، كذلك هو باطل نظرًا على الصُّحف المقدّسة.
وأيّ موتٍ هو أكبر من موت الحجاب؟ وأيّ عمًى أشدّ أذًى من عدم رؤية وجه الله الوهاب؟ ولو كانت هذه الأُمّة كالأبكم والأصمّ، لمات العشّاق من هذا الهمّ، الذين يُذيبون وجودهم لوصال المحبوب، الذين يُذيبون وجودهم لوصال المحبوب، وما كانت مُنْيتهم في الدنيا إلا وصول هذا المطلوب، فمع ذلك كيف يتركهم حِبّهم في لظى الاضطرار، وفي نار الإنتظار؟ ولو كان كذلك لكان هذا القوم أشقى الأقوام، لا تُسفر صباحهم، ولا تُسمع صياحهم، ويموتون في بكاء وأنين. كلا.. بل الله أرحم الراحمين. وإنه ما خلق جوعًا إلا خلق معه طعامًا للجوعان، وما خلق غليلاً إلا خلق معه ماءً للعطشان، وكذلك جرت سنّته لطُلباء العرفان. وإني عاينتها فكيف أنكرها بعد المعاينة، وجرّبتها فكيف أشكّ فيها بعد التجربة.
ولا بدّ لنا أَنْ ندعو الناس إلى ما وجدناه على وجه البصيرة. فوجب على كلّ من يؤمن بالله الوحيد، ولا يأنف من كلمة التوحيد، أن لا يقنع بِالأَطْمار، ويطلب السابغات من حلل الدين، ويرغب في تكميل الدثار والشعار، ويقرع باب الكريم بكمال الصدق والاضطرار. وإنه جوّاد لا يَسْأم من سؤال الناس، وإنّ خزائنه خارجة من الحدّ والقياس. فمن زاد سؤالاً زاد نوالاً. فمِن حُسن الإيمان أن لا ييأس العبد من عطائه، ولا يحسب بابه مسدودًا على أحبّائه. وإنّكم أيّها الناس تحتاجون إلى نعم الله وآلائه، فمن الشقوة أن تردّوا نعمه بعد إعطائه. وأيّ جوعانٍ أشقى من جائع أشرف على الموت، وإذا عُرض عليه طعام لذيذ ورغيف لطيف ردّه وما أخذه وما نظر إليه، وهو فَلُّ الجوعِ وطريده، ومع ذلك لا يريده!
فاعلموا أيها الإخوان، رحمكم الله الرحمن.. إني جئتكم بطعام من السماء، وقد حقّق الله لكم آمالكم على رأس هذه المائة، وكنتم تطلبونها بالدعاء، ففتح عليكم أبواب الآلاء، فهل أنتم تقبلون؟ وأعلم أنكم لن ترضوا عني حتى أتّبع عقائدكم، وكيف أترك وحي ربي وأتّبع أهواءكم، وهو القاهر فوق عباده وإليه ترجعون.
وإني أُعطيتُ آياتٍ وبركات، وأنواع النصرة وتأييدات، وإن الكاذبين لا يُفتح لهم هذا الباب، ولو لم يبق منهم بالمجاهدة إلا الأعصاب. أتظنّون أن الله يحبّ خوّانًا أثيمًا؟ وإني جئتُ لنصرتكم من جنابه، كأسد يطلع من غابه، ويصول كاشرا عن أنيابه، فأرُوني رجلا من القسيسين والملحدين والمشركين، من يبارزني في هذا المضمار، ويناضلني بآيات الله القهّار. ووالله إنّ كلّهم صيدي، ووالله إنّ كلّهم صيدي، وسدَّ الله عليهم طريق الفرار، لا يؤويهم أجمة، ولا بحر من البحار، ونحن نفري الأرض مسارعين إليهم ونبريها بسرعة كالمنتهبين، وإنّا إن شاء الله نصل إليهم فاتحين فائزين.
يقول الإمام المهدي في الحاشية : أوحى إليّ ربّي وقال: أَستجيب في هذه الليلة كلّ ما دعوت، ومنها قوّة الإسلام وشوكته، وكان 16 مارج سنة 1907م. )
يقول الإمام المهدي الحبيب: وإنّهم ما كانوا ليغلبوكم، ولكن ذهبتم إلى الفلاة من الحُماة، وإلى الموامي مِن حِمى الحامي، وأنفدتم زاد العلوم، وصرتم كالبائس المحروم، وجعلتم أنفسكم كشيخ مفنّد لا رأي له ولا عقل، أو كبهيمة لا تدري إلا البقل. لا تقبلون سلاحًا نزل من السماء من حضرة الكبرياء، أما أسلحة الدُّنيا فليست بشيءٍ بمقابلة هؤلاء الأعداء. فالآن مَسكنكم فلاةٌ عوراء، ودَشْتٌ ليس هنالك الماء. وإنكم تتركون متعمّدين عيونا جاريةً تروي العطشان، وتختارون موامي ولا تخافون الغيلان، وقد ذابت الهاجرة الأبدان. ما لكم لا تَأْوون إلى هذا الظل ، ما لكم لا تَأْوون إلى هذا الظل ، ما لكم لا تَأْوون إلى هذا الظل الرحب الذي ينجيكم من الحرور، ويهديكم إلى ماءٍ عذبٍ، ويبعدكم عن حُفر القبور؟
ثم جلس سيدنا يوسف بن المسيح قليلا و دعا بسيد الاستغفار ( اللهم انت ربي لا اله الا انت خلقتني و انا عبدك و انا على عهدك و وعدك ما استطعت اعوذ بك من شر ما صنعت ابوء لك بنعمتك عليّ و ابوء بذنبي فاغفر لي فانه لا يغفر الذنوب الا انت ) ثم تابع الخطبة فقال : الحمد لله - الحمد لله وحده - الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على محمد و من تبعه من أنبياء عهده وبعد : يقول الإمام المهدي الحبيب : وإن أكبر الدلايل على صدق من ادّعى الرسالة، هو وجود زمانٍ كمَّل الضلالة. وإن كنتم في شك من أمري فاصبروا حتى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين. ألم يكفِكم أنه جعل لنا فرقانًا بعد ما باهل العدا، وقالوا إنّ لنا الغلبة من الحضرة، فأهلك الله من هلك عن البيّنة، ومكرتم ومكر الله، والله خير الماكرين.
وترون كيف تخيّم الأعداء حولكم، وكيف نزل عليكم البلاء، وتذللتم لهم من ضعف أنفسكم وجذبتْكم إليهم الأهواء، وقد نحتوا حيلاً حيّرت البصائر والأبصار، فما لكم لا ترون إعصارًا أجاحت الأشجار؟ إنهم قوم يريدون لكم ارتدادا وضلالاً، ولا يألونكم خبالاً. وقد غلبوا أهلَ الأرض وجعلوهم كالغلمان والإماء، وكادوا أن يرموا سهامهم إلى السماء. ووالله لا قِبل لكم بهم، وإنْ أنتم عندهم إلا كالهباء. فقولوا أأَغْضَبُ عليكم أو لا أغضب؟ لم تنامون في هذا الأوان؟ أرضِيتم بالحياة الدنيا من الآخرة، فاثّاقلتم إلى الأرض كالسكران؟ وأيّ شيءٍ أنامكم، وقد صرتم غرض الخُسران؟ وأيّ شيءٍ أنامكم، وقد صرتم غرض الخُسران؟ وأيّ طاقةٍ بقيتْ لكم يا فتيان؟ ووالله ما بقي إلا ربّنا المنّان. فلا أدري ما صنعتم وما تصنعون بالأسباب. وكيف ينصركم عقلكم الذي ليس إلا كالذباب؟ وأيّ زينة تُظهرون بهذه الثياب؟
ولما قُمتُ فيكم وقلتُ إني من الله الكريم ولما قُمتُ فيكم وقلتُ إني من الله الكريم ، اشتعلتم غضبًا وسخطًا، وقلتم رجل افترى، وحسبتموني كالشيطان الرجيم. وما نظرتم إلى الوقت.. هل الوقت يقتضي دجالاً يُشيع الضلال، أو مصلحًا يحيي الدين، ويردّ إليكم ما زال؟ وإني أشهد الله على ما في قلبي، وإني أشهد الله على ما في قلبي، ووالله إني منه، ووالله إني منه، ولست فعلت أمرًا من تزويري، ولست فعلت أمرًا من تزويري، وقد ظلمتم إذ عمدتم إلى تكفيري وتحقيري، وما نظرتم إلى ما صُبَّ على الإسلامِ في هذه الأيام. فنبكي عليكم بدموعٍ جارية، وعبرات متحدّرة، كما تضحكون علينا وتستهزئون. ما لكم لا تفكّرون في أنفسكم ولا تنظرون في ضعف الإسلام؟ أما شبعتم من الدجاجلة، أما شبعتم من الدجاجلة، وتتمنّون دجالاً آخر في هذا الوقت ، وتتمنّون دجالاً آخر في هذا الوقت المخوفة وفي هذه الأيام المنذرة؟ وقد جئتكم على رأس المائة، وعند الضرورة الحقّة، وشهد على صدقي الكسوف والخسوف والزلازل والطاعون. فأعجبني أنكم ترون الآيات ثم لا تزول الظنون! أهذه فراستكم أهذه فراستكم أهذه فراستكم أيّها العالمون؟ بل حال بينكم وبين تقواكم كِبرٌ كنتم تخفونه وتكتمون ، بل حال بينكم وبين تقواكم كِبرٌ كنتم تخفونه وتكتمون ، وعمِيتْ عينكم فلا ترى فتن الأعداء، وتسمّونني دجّالاً ولا تبصرون. وتفتون بأني كافر بل أكفر مِن كلّ مَنْ كفر بالأنبياء، فمرحبًا بكم بهذا الإفتاء.
والعجب كل العجب أن الذين يريدون أن يجيحوا الدين من أهل الصلبان والمشركين ليسوا عندكم دجّالين، وأنا دجّال بل أكبر المفسدين! فلا نشكو إلا إلى الله رب العالمين. ولما صرْتُ عندكم كافرًا.. كيف يُرْجى أن ينفعكم موعظة من الكفّار؟ ولكني أردت أن أذكر ما أُوذيت في الله ، فلذلك أفْضى بنا الكلام إلى هذه الأذكار.
وأقم الصلاة.
قام بلال اليوسفيين بإقامة الصلاة ، وقال نبي الله : " استووا استقيموا " وصلى نبي الله الجمعة ركعتين قرء في الركعة الأولى سورة الفاتحة ومن سورة يونس.
{ بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ (١) ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ (٢) ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ (٣) مَـٰلِكِ یَوۡمِ ٱلدِّینِ (٤) إِیَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِیَّاكَ نَسۡتَعِینُ (٥) ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَ ٰ⁠طَ ٱلۡمُسۡتَقِیمَ (٦) صِرَ ٰ⁠طَ ٱلَّذِینَ أَنۡعَمۡتَ عَلَیۡهِمۡ غَیۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَیۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّاۤلِّینَ (٧) }
{ وَإِذَا تُتۡلَىٰ عَلَیۡهِمۡ ءَایَاتُنَا بَیِّنَـٰتࣲ قَالَ ٱلَّذِینَ لَا یَرۡجُونَ لِقَاۤءَنَا ٱئۡتِ بِقُرۡءَانٍ غَیۡرِ هَـٰذَاۤ أَوۡ بَدِّلۡهُۚ قُلۡ مَا یَكُونُ لِیۤ أَنۡ أُبَدِّلَهُۥ مِن تِلۡقَاۤىِٕ نَفۡسِیۤۖ إِنۡ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا یُوحَىٰۤ إِلَیَّۖ إِنِّیۤ أَخَافُ إِنۡ عَصَیۡتُ رَبِّی عَذَابَ یَوۡمٍ عَظِیمࣲ (١٦) قُل لَّوۡ شَاۤءَ ٱللَّهُ مَا تَلَوۡتُهُۥ عَلَیۡكُمۡ وَلَاۤ أَدۡرَىٰكُم بِهِۦۖ فَقَدۡ لَبِثۡتُ فِیكُمۡ عُمُرࣰا مِّن قَبۡلِهِۦۤۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ (١٧) فَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا أَوۡ كَذَّبَ بِـَٔایَـٰتِهِۦۤۚ إِنَّهُۥ لَا یُفۡلِحُ ٱلۡمُجۡرِمُونَ (١٨) وَیَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا یَضُرُّهُمۡ وَلَا یَنفَعُهُمۡ وَیَقُولُونَ هَـٰۤؤُلَاۤءِ شُفَعَـٰۤؤُنَا عِندَ ٱللَّهِۚ قُلۡ أَتُنَبِّـُٔونَ ٱللَّهَ بِمَا لَا یَعۡلَمُ فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَلَا فِی ٱلۡأَرۡضِۚ سُبۡحَـٰنَهُۥ وَتَعَـٰلَىٰ عَمَّا یُشۡرِكُونَ (١٩) }
وقرء في الركعة الثانية سورة الفاتحة وسورة الإخلاص.
{ بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ (١) ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ (٢) ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ (٣) مَـٰلِكِ یَوۡمِ ٱلدِّینِ (٤) إِیَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِیَّاكَ نَسۡتَعِینُ (٥) ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَ ٰ⁠طَ ٱلۡمُسۡتَقِیمَ (٦) صِرَ ٰ⁠طَ ٱلَّذِینَ أَنۡعَمۡتَ عَلَیۡهِمۡ غَیۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَیۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّاۤلِّینَ (٧) }
{ بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ (١) قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ (٢) ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ (٣) لَمۡ یَلِدۡ وَلَمۡ یُولَدۡ (٤) وَلَمۡ یَكُن لَّهُۥ كُفُوًا أَحَدُۢ (٥) }
---------------------------------
ثم جمعَ صلاة العصر .
والحمد لله رب العالمين .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق