الأنبياء
باعتبار البسملة آية فإنّ مجموع أرقام الآيات هو 6 أي اكتمال .
( طه 42 ( مكالمة 11\11\2011 ) – طه 13 الجزء
الأول ( رؤيا القرية ) طه 13 الجزء الثاني ( مكالمة 11\11\2011 ) – طه 14 ( مكالمة
11\11\2011 ) )
و التاريخ يشير إلى خضوع الأقران و يشير إلى 8 ابواب الجنة و فيه رمز الاحدية المتكرر . و تاريخ رؤيا القرية ( 20\9\2014 ) مجموعه هو 9 و هو رقم التولد .
و التاريخ يشير إلى خضوع الأقران و يشير إلى 8 ابواب الجنة و فيه رمز الاحدية المتكرر . و تاريخ رؤيا القرية ( 20\9\2014 ) مجموعه هو 9 و هو رقم التولد .
القرآن و كل وحي الأنبياء سماه الله : الذكر , و خاطب الله موسى فقال ( و أقم الصلاة
لذكري ) أي اتصل بي كي أعطيك مراد العباد و هو وحيي و ذكري .
و الذكر هو من التذكرة و الاستيقاظ و التنبيه
من الغفلة و النوم لذلك سمى الله وحيه ( ذكر ) , ( فاسألوا أهل الذكر ) ( و قد آتيناك من لدنا ذكرا ) ( كتابا فيه
ذكركم ) .
وزرا
: حرف و صوت الزاي (زززززز)هو
تعبير عن الذنب في عالم الرؤيا .
من أدلة صدق النبي و صاحب المقام او الدعوى
اتهامه بتنزل الوحي الشيطاني عليه , اتهامه بأن رؤاه هي
أضغاث احلام , اتهامه بأنه شاعر أو كذاب أو مغرور أو واقع تحت تأثير ضغوط نفسية و عقلية أو صاحب تراكيب كلامية ساحرة للمستمعين ( بل قالوا أضغاث
أحلام بل افتراه بل هو شاعر ) , و كذلك الاستهزاء و الشتم من المعارضين .
و أيضا لأصحاب أنصاف العقول ممن ينكرون ما أقره القرآن و
الرسول و المهدي بوجود مخلوقات شبحية غير مرئية مكلفة و هي الجن الشبحي المكلف و
يعترضون و يقولون كيف يكون و نحن لا نعلم
كيفية عبادتهم ماديا فأقول لهم أن الله خلق الملائكة يعبدونه فهل تعلمون كيفية
عبادتهم ماديا, قال تعالى ( و له من في السماوات و الأرض و من عنده لا يستكبرون عن
عبادته و لا يستحسرون يسبحون الليل و النهار لا يفترون ) أنبياء 20-21
لماذا سمى الله
الحوت نونا ؟
لأن حركة الأسماك و الحوت في البحر حركة ناعمة رقيقة
انسيابية انسياب مياه المحيط و حرف النون في اللغة العربية الإلهامية الإلهية هو
يعطي الصوت الدال على تلك الصفة لذلك سمى الله النون نونا .
( و زكريا إذ نادى ربه رب لا تذرني فردا و أنت خير
الوارثين – فاستجبنا له و وهبنا له يحيى و أصلحنا له زوجه )
أي أصلحنا له نفسه أي نفس زكريا أو نفس يحيى .
و لماذا هذا المعنى ؟؟؟ الإجابة هي ( إنهم كانوا يسارعون
في الخيرات و يدعوننا رغبا و رهبا و كانوا لنا خاشعين ) أنبياء 90-91
في سورة الأنبياء ذكر الله مريم و عيسى و يحيى و زكريا و
يونس و إسماعيل و إدريس و ذا الكفل و أيوب و سليمان و داوود و نوحا و لوطا و
إبراهيم و هارون و موسى و محمد و قال له أنه ما أرسل قبله إلا رجالا و أنكم جميعا
أمة واحدة و أنه ربهم جميعا لكن المسرفين فرقوا بين ذكر و ذكر و بين وحي و وحي
فقطّعوا رسل الله و تنابزوا بينهم , و هذا فعل المكلفين لا فعل الله .
زفير : صوت
الزاي ( ززززز) هو صوت الذنب و هو صوت
العقاب لأن الجزاء من جنس العمل ( رؤية الذنب و الآفة و التأفف العميق ) زقوم ,
وزر , زنيم , تؤزّهم , أزّا , زنى , زلزال , يتنابزون , زُبُرا ( فتقطعوا أمرهم بينهم زُبُرا كل حزب بما لديهم فرحون ), زور , رجز , زجر .
( لهم فيها زفير و هم فيها لا يسمعون ) ( ز : ذنب و عقاب
, ف : تأفف , اير : رؤية )
كلمة الزبور : هي كلمة عامة و وصف عام لكتب الله و ذكره
و وحيه ( و لقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أنّ الأرض يرثها عبادي الصالحون )
زبور : ( ز : ززززززز الذنب و المعصية و العقاب الذي من
جنسه , بور : بوار و فناء و ذهاب للنهاية و الانعدام )
أي كتب الله تعدم و تفني الذنب و المعصية و العقاب لمن
أخذها بقوة و خشوع . و هذا هو معنى كلمة ( زبور ) ( و إنه لفي زُبُر الأولين )
( الزبور – المنير _ الضياء – الذكر – الفرقان – الوحي -
الصحف – الكتب - المبين )
هي كلمات عامة تصف أي وحي الله في أي زمن و أي مكان لأي رسول و محدث أو
نبي صاحب دعوى أو مقام فقط
قال تعالى ( و لقد آتينا موسى و هارون الفرقان و ضياء و
ذكرا للمتقين ) أنبياء 49
( و من الناس من يجادل في الله بغير علم و لا هدى و لا كتاب منير – ثاني عطفه ليضل عن
سبيل الله له في الدنيا خزي و نذيقه يوم القيامة عذاب الحريق ) حج 9-10
( ثاني عطفه ) : معناه مانع تعاطفه الوجداني الذي تفاعل
تفاعلا خفيا مع وحي الله للرسل لكنه بتكبره ثنى أي منع عاطفته لتسوقه لها و توضحه
الآية ( و جحدوا بها و استيقنتها انفسهم ظلما و علوا ) و هو ما حدث أيضا للوليد
ابن المغيرة أيام الرسول .
( ثاني عطفه ) : معناه أيضا عدم الرغبة في استقامة
أعضائه و تفكيره و وجدانه و جسده على الطريق المستقيم فقد ثنى أي طوى كل ما يمكن
أن يستقيم بسبب تكبره فوضع رجلا على رجل و كوعا على كوع تصلفا و كبرا و إجراما
فثنى منعطفاته الجسدية و التي بدورها تعبر عن المنعطفات الحياتية التي مر بها هذا
المكلف المتكبر فلا هو يريد لتلك المنعطفات الاستقامة و لا هو يستقيم بنفسه .
( و داوود و سليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم
القوم و كنا لحكمهم شاهدين – ففهمناها سليمان و كلا آتينا حكما و علما و سخرنا مع
داوود الجبال يسبحن و الطير و كنا فاعلين – و علمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من
بأسكم فهل أنتم شاكرون – و لسليمان الريح عاصفة تجري بامره إلى الأرض التي باركنا
فيها و كنا بكل شيء عالمين ) أنبياء 79—82
نفشت : انتشرت و استشرت و تكاثرت و تعاظمت .
فيه : أي في الحرث .
غنم : ثروة و مغانم القوم قوم داوود و سليمان .
أي بسبب التقسيم الصحيح العادل للأرض الزراعية و غيرها
من الموارد و مصادر العمل بين الناس بواسطة داوود و سليمان فقد أنتجت المزارع و
الموارد الأخرى ثروات كثيرة و الحرث هو الزراعة و الصناعة و التجارة و غيرها من
المكتسبات فكله حرث .
ففهمناها سليمان : أي فهمنا سليمان الحكمة و علمناه
إياها .
سخرنا مع داوود الجبال يسبحن و الطير : الجبال هم
الملائكة لأنهم أوتاد الأرض و مصرفي و مدبري أمورها بأمر من الله .
و الطير هم ملائكة البشر الناس الطيبون المؤمنون .
و لسليمان الريح عاصفة : الريح عاصفة هي القوة العسكرية
لسليمان التي تأتمر بأمره و تجلب الغنائم و الأسرى و الغرباء الأقوياء الأذكياء
نتيجة الحروب إلى الأرض المباركة فلسطين موضع ملكه .
( حنفاء لله غير مشركين به و من يشرك بالله فكانما خرّ
من السماء فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق ) حج 32
خرّ من السماء : سقط و بعد من سماوات الروح و الوصال
بالله .
فتخطفه : تنقذه و هو الانقاذ السريع المفاجيء المباغت .
الطير : الروحانيون .
تهوي : تكمل هلاكه .
الريح : ذنوبه و الشياطين فيصير عمله هباء منثورا بريح
الضلالة .
مكان سحيق : الجحيم .
( من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا و الآخرة فليمدد
بسبب إلى السماء ثم ليقطع , هل يذهبنّ كيده ما يغيظ ) حج 16
الخطاب موجه للمذنب صاحب النفس اللوامة .
فليمدد بسبب إلى السماء : فليعمل مسببات النجاة و يقدمها
لله تعالى .
ثم ليقطع : اي يقطع يقينا بالله أي يوقن اشد اليقين
بالله و يحسن الظن بالرحمن و كذلك ليقطع مسببات اللوم و يحسن الظن بالله و معناه
أي يلتزم السكوت و الصمت و الانتظار للنتيجة .
فلينظر هل يذهبنّ كيده ما يغيظ ؟
جاوب الله بهذا الاستفهام الانكاري و معناه أنّ الله عند
حسن ظن عبده به فيسأل الله مستنكرا و قتها هل كيد النفس اللوامة و سوء ظنها بالله
أذهب الرحمات التي تغيظ تلك النفس ؟ كلا .
د محمد ربيع 4\12\2014 مصر
( حتى إذا
فتحنا عليهم بابا ذا عذاب شديد إذا هم فيه مبلسون ) مؤمنون – 78
مبلسون :
أي مقطوعون منقطعون معزولون لا ماض و لا مستقبل و لا معزي لهم . ( لا أب لهم , ليس
لهم أب )
زبد ,
زوال ، استفزز : أيضا هي من منظومة اصوات
الذنب و العقاب ( ززززززز) . و قد تعلمت ذلك في الرؤيا .
( و لقد جعلنا في السماء بروجا و زيناها للناظرين
و حفظناها من كل شيطان رجيم إلا من استرق السمع فأتبعه شهاب مبين ) حجر 17-19
يخبر الله
العظيم انه سبحانه علّق أرواح الملائكة و
تدابير الأرض بتأثيرات الأبراج و النجوم في خطة محكمة بديعة رائعة و حتى لو حاولت
أرواح الشياطين النفاذ إلى اسرار تلك التأثيرات المركبة فإنها لن تستطيع في تلك
الحرب الروحانية الخفية و قد أثبت المهدي الحبيب هذا المعنى في سرد ممتع جميل بديع
لا مثيل له في كتاب حمامة البشرى .
( و قل
إني أنا النذير المبين كما أنزلنا على المقتسمين الذين جعلوا القرآن عضين ) حجر
90-92
هذه الآية
نبوءة قرآنية عن جريمة النسخ أي بمعنى الإلغاء في القرآن التي توحلت فيها أمة محمد
( فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانوا يعملون ) .
من الأدلة على أن الشمس تجري حول محورها في القرآن الكريم ( و الشمس تجري لمستقرّ لها ) يس39و من الأدلة القرآنية على وجود الأكوان الموازية ( أوليس الذي خلق سماوات و الأرض بقادر على أن يخلق مثلهم بلى و هو الخلاق العليم ) يس 82
كلمة
الظنّ في القرآن : هي الاعتقاد ( و ظنوا ما لهم من محيص )
محيص :
اختيار .
أكمام :
مخابيء الكمون ( كمامة )
الريح في
القرآن : هي القوة المدمرة .
الرياح في القرآن : هي الخير لذلك كان الرسول يقول ( اللهم اجعلها
رياحا و لا تجعلها ريحا )
صرصرا :
رؤية اتصالها المتتابع ( ص : اتصال , ر :
رؤية )
هُون :
عذاب ( فأخذتهم صاعقة العذاب الهُون )
هَون :
رضا و تسامح ( و الذين يمشون على الأرض هَونا و إذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما )
·
الحق أنّ الإنحراف و الزيغ ما لبث أن بدأ بعد وفاة نور الدين ، فرأس
الجمعية اللاهورية محمد علي كان يقول بتولد عيسى من أب و أم مناف و مخالف لكلام
أحمد عليه السلام ، و لم يكن رأس الفرع الأحمدي ببعيد فقد نفى الجن الشبحي المكلف
مخالفا ما أثبته أبوه . و كلا الرأسين قد أتيا بتأويلات فاسدة و غلا أتباعهما فيهما فسلكوا مسلك النصارى في التأويل الفاسد و
الغلو و ما كانوا منتهين ، لذا توجبت غيرة الله تحقيق نبوءاته التي أرسلها إلى عبده
المسيح الموعود بوجوب إنارة برهانه . فانتظروا و التمسوا تلك الأيام ، فقد بدأت .
نكير : اختباء و تمويه ( ما
لكم من ملجأ يومذ و ما لكم من نكير )
نكير : صفة الرمزية و الاحتجاب و البغتة التي يتصف بها الرب ( فكيف
كان نكير )
نُكُر : مبهم .
نكِّروا : أبهموا .
آسفونا : أحزنونا ( فلما آسفونا انتقمنا منهم فأغرقناهم أجمعين )
الزخرف
و حزن الله حزن مجازيّ كالعطش و الجوع و الصوم و الهرولة و المرض و
غيرها .
تابع أصوات الكلمات
أفعى : أف ( تأفف ) عى ( لوعة و لعاعة ) = و هو ما يعطيه احساس رؤية
الأفعى .
9\12\2014
الضحى : رأيت في الرؤيا أنّ الابتهال تصد الذنب و تطرده خارج ذلك
البيت المهجور في تلك الليلة السوداء , و
رأيت الطبيبة فاتن تخدر قواي السفلية لتخلصني من آلامي و رأيت أنني أهم برأسي كي
لا يفيض التخدير إلى عقلي ثم رأيت طبيبا يرأسها ينهر فاتن و يأمرها بالانتقال بي
من غرفة العمليات الكبيرة إلى غرفة العمليات الصغيرة . و رأيت المذنبين و اللصوص يصطون على ذلك البيت
المهجور لكنني رأيتهم ايضا خائفين مضطربين مُطاردين . ثم رأيتني أباشر الابتهال بحب
و اكتشفت أنها صديقي في اليوم التالي و ذكر .
البيت المهجور : القرآن الكريم .
الطبيبة فاتن : طبيبة علاج الفتنة . ( صفة )
الابتهال ( صفة )
التالي : يتلو تلاوة
ذكر : يذكر و يُعرّف
يصطون : يتعدون على القرآن و حدوده .
10\12\2014
الضحى :
رأيت في الرؤيا أنني أحذر سفينة راسية في المرفأ من وجود ثلاثة متفجرات في قعر
السفينة و كان تحذيري لهم بناءً على الإلهام الحي المباشر من مبدأ الفيض كأنه
يخبرني بشكل مباشر من خلال أداة اتصال لكنني حذرت المسؤولين المباشرين عن قعر
السفينة و تحاشيت إخبار قائد السفينة إلا بعد مرور يومين على التحذير حيث اشرقت
الشمس و صعدت على سطح السفينة و اخبرت القائد أحمد الخطيب بذلك الأمر بعد تفكيك
الثلاثة متفجرات على ثلاث مراحل و قت السّحََر , فلما أخبرت أحمد الخطيب بالذي حدث أصابته دهشة و صدمة و سعادة . و كان مع
كل عملية إزالة لواحدة من تلك المتفجرات أشير بيدي لأناس يرقبون الموقف من بعيد أن
نعم تم إزالة أحد الأخطار .
الخطيب :
الخطب أي الأمر الجلل .
السفينة :
الأحمدية .
يومين :
زمان إنهاء و إتمام المرحلة في القرآن
الشمس :
الحقيقة
قعر :
عمق و باطن و تأويل
متفجرات :
مفاسد
المرفأ :
الرفاء و العناية
وقت السحر : وقت الإنتظار
11\12\2014
رأيت اليوم الضحى رؤيا غريبة حيث رأيت أن من ألتمس منه نشر مقالتي محاججات ضد الإلحاد كنت أظنه أهلا للخير و السماع فاذا بي اكتشف في اتصال انه رافض و خالي صلاح . انتهت الرؤيا , و لا حول و لا قوة الا بالله .
11\12\2014
رأيت اليوم الضحى رؤيا غريبة حيث رأيت أن من ألتمس منه نشر مقالتي محاججات ضد الإلحاد كنت أظنه أهلا للخير و السماع فاذا بي اكتشف في اتصال انه رافض و خالي صلاح . انتهت الرؤيا , و لا حول و لا قوة الا بالله .
12\12\2014
وقت
الضحى : في الرؤيا رأيت أنني في مهمة سفر و كان مبدأ سفري يبدأ من فناء مستشفى
أُريتُها في الرؤيا كأنها مستشفى الواسطى و كنت أسند ظهري على جدارها في وضع
الوقوف و كان يصاحبني في السفر فور انطلاقي هطول الأمطار و كان معي بيدي كيسا
أحمله .
و رايت
كأنني في إيوان كبير و صالون عظيم مليء بالأثاث الجميل و رأيت مكتبة تم إزالة
جدرانها كي تترائا للعيان في ركن الإيوان , في ركن الصالون العظيم . و رأيت أنّ
التقرير يتم كتابته في هذه المكتبة و هو تقرير إلزامي و أخبرتني بذلك صفة أحمد
يحيى . و رأيت أنني في معمل و قد اشتريت و امتلكت جهاز الحفظ الخاص به و رأيت على
شاشة الكمبيوتر في ذلك المعمل ثناء على كتاباتي ( مكتبتي ) و طبعت طابعة الكمبيوتر
ورقتان الأولى كلمات و الثانية أرقام . ثم
ألقيت الفأرة من يدي و كنت أرى ذلك المعمل في رؤيتين و مشهدين مختلفين . و لما
ذهبت بجهاز الحفظ إلى منزل أبي لاحظت أمي أنّ بالجهاز شيء أو مادة سحرية أو جنية
كذلك قال مشرف المعمل لما أخذت منه جهاز الحفظ و لما ذهبت لفحص الجهاز رأيت فيه
ذلك الشيء الخفي و علمت حدوده و أبعاده و شكله و قدره و علمت أنني القادر على
التعامل معه و استعانت أمي بي لذلك و كنت أسمع دائما في الرؤيا المكالمة التالية
تتكرر كثيرا و كأنه وصف و نداء لي ( مالك ) ( مالك ) ( مالك ) ( مالك ) مرات كثيرة
جدا . و كان التقرير كتابته إلزامية في المكتبة لأنه عن الجزء الثاني و رأيت ثنائي
على شاشة الكمبيوتر رغم أنّ الجائزة التشجيعية كانت لغيري .
من التأويل
:
المكتبة :
كتاباتي . على وزن مقرأة , مأكلة , مفعلة .
أمي :
الأحمدية .
جهاز الحفظ
: آلة الوحي .
الواسطى :
الوسيط الروحي .
الأمطار :
النُّذُر .
الركن : التقوية و التدعيم و هكذا معناه في القرآن .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق