راية المسيح الموعود

راية المسيح الموعود

الخميس، 4 ديسمبر 2014

الأنبياء .


الأنبياء

باعتبار البسملة آية فإنّ مجموع أرقام الآيات هو  6 أي اكتمال .
( طه 42 ( مكالمة 11\11\2011 ) – طه 13 الجزء الأول ( رؤيا القرية ) طه 13 الجزء الثاني ( مكالمة 11\11\2011 ) – طه 14 ( مكالمة 11\11\2011 )  )

و التاريخ يشير إلى خضوع الأقران و يشير إلى 8 ابواب الجنة و فيه رمز الاحدية المتكرر . و تاريخ رؤيا القرية ( 20\9\2014 )  مجموعه هو 9 و هو رقم التولد .

القرآن و كل وحي الأنبياء سماه الله :  الذكر , و خاطب الله موسى فقال ( و أقم الصلاة لذكري ) أي اتصل بي كي أعطيك مراد العباد و هو وحيي و ذكري .
و الذكر هو من التذكرة و الاستيقاظ و التنبيه من الغفلة و النوم لذلك سمى الله وحيه ( ذكر ) , ( فاسألوا أهل الذكر )  ( و قد آتيناك من لدنا ذكرا ) ( كتابا فيه ذكركم ) .

وزرا  :  حرف و صوت الزاي (زززززز)هو تعبير عن الذنب في عالم الرؤيا .

من أدلة صدق النبي و صاحب المقام او الدعوى
اتهامه بتنزل الوحي الشيطاني عليه , اتهامه بأن رؤاه هي أضغاث احلام , اتهامه بأنه شاعر أو كذاب أو مغرور أو واقع تحت تأثير ضغوط نفسية و عقلية أو صاحب  تراكيب كلامية ساحرة للمستمعين ( بل قالوا أضغاث أحلام بل افتراه بل هو شاعر ) , و كذلك الاستهزاء و الشتم من المعارضين .

و أيضا لأصحاب أنصاف العقول ممن ينكرون ما أقره القرآن و الرسول و المهدي بوجود مخلوقات شبحية غير مرئية مكلفة و هي الجن الشبحي المكلف و يعترضون و يقولون كيف يكون و نحن لا  نعلم كيفية عبادتهم ماديا فأقول لهم أن الله خلق الملائكة يعبدونه فهل تعلمون كيفية عبادتهم ماديا, قال تعالى ( و له من في السماوات و الأرض و من عنده لا يستكبرون عن عبادته و لا يستحسرون يسبحون الليل و النهار لا يفترون ) أنبياء 20-21

لماذا  سمى الله الحوت نونا ؟
لأن حركة الأسماك و الحوت في البحر حركة ناعمة رقيقة انسيابية انسياب مياه المحيط و حرف النون في اللغة العربية الإلهامية الإلهية هو يعطي الصوت الدال على تلك الصفة لذلك سمى الله النون نونا .

( و زكريا إذ نادى ربه رب لا تذرني فردا و أنت خير الوارثين – فاستجبنا له و وهبنا له يحيى و أصلحنا له زوجه )
أي أصلحنا له نفسه أي نفس زكريا أو نفس يحيى .
و لماذا هذا المعنى ؟؟؟ الإجابة هي ( إنهم كانوا يسارعون في الخيرات و يدعوننا رغبا و رهبا و كانوا لنا خاشعين ) أنبياء 90-91

في سورة الأنبياء ذكر الله مريم و عيسى و يحيى و زكريا و يونس و إسماعيل و إدريس و ذا الكفل و أيوب و سليمان و داوود و نوحا و لوطا و إبراهيم و هارون و موسى و محمد و قال له أنه ما أرسل قبله إلا رجالا و أنكم جميعا أمة واحدة و أنه ربهم جميعا لكن المسرفين فرقوا بين ذكر و ذكر و بين وحي و وحي فقطّعوا رسل الله و تنابزوا بينهم , و هذا فعل المكلفين لا فعل الله .

زفير :  صوت الزاي ( ززززز)  هو صوت الذنب و هو صوت العقاب لأن الجزاء من جنس العمل ( رؤية الذنب و الآفة و التأفف العميق ) زقوم , وزر , زنيم , تؤزّهم , أزّا , زنى , زلزال , يتنابزون , زُبُرا ( فتقطعوا أمرهم بينهم زُبُرا كل حزب بما لديهم فرحون ), زور , رجز , زجر .
( لهم فيها زفير و هم فيها لا يسمعون ) ( ز : ذنب و عقاب , ف : تأفف , اير : رؤية )
كلمة الزبور : هي كلمة عامة و وصف عام لكتب الله و ذكره و وحيه ( و لقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أنّ الأرض يرثها عبادي الصالحون )
زبور : ( ز : ززززززز الذنب و المعصية و العقاب الذي من جنسه , بور : بوار و فناء و ذهاب للنهاية و الانعدام )
أي كتب الله تعدم و تفني الذنب و المعصية و العقاب لمن أخذها بقوة و خشوع . و هذا هو معنى كلمة ( زبور ) ( و إنه لفي زُبُر الأولين )
( الزبور – المنير _ الضياء – الذكر – الفرقان – الوحي - الصحف – الكتب -  المبين )
  هي كلمات عامة تصف أي وحي الله في أي زمن و أي مكان لأي رسول و محدث أو نبي صاحب دعوى أو مقام فقط
قال تعالى ( و لقد آتينا موسى و هارون الفرقان و ضياء و ذكرا للمتقين ) أنبياء 49

( و من الناس من يجادل في الله بغير علم و  لا هدى و لا كتاب منير – ثاني عطفه ليضل عن سبيل الله له في الدنيا خزي و نذيقه يوم القيامة عذاب الحريق ) حج 9-10
( ثاني عطفه ) : معناه مانع تعاطفه الوجداني الذي تفاعل تفاعلا خفيا مع وحي الله للرسل لكنه بتكبره ثنى أي منع عاطفته لتسوقه لها و توضحه الآية ( و جحدوا بها و استيقنتها انفسهم ظلما و علوا ) و هو ما حدث أيضا للوليد ابن المغيرة أيام الرسول .

( ثاني عطفه ) : معناه أيضا عدم الرغبة في استقامة أعضائه و تفكيره و وجدانه و جسده على الطريق المستقيم فقد ثنى أي طوى كل ما يمكن أن يستقيم بسبب تكبره فوضع رجلا على رجل و كوعا على كوع تصلفا و كبرا و إجراما فثنى منعطفاته الجسدية و التي بدورها تعبر عن المنعطفات الحياتية التي مر بها هذا المكلف المتكبر فلا هو يريد لتلك المنعطفات الاستقامة و لا هو يستقيم بنفسه .


( و داوود و سليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم و كنا لحكمهم شاهدين – ففهمناها سليمان و كلا آتينا حكما و علما و سخرنا مع داوود الجبال يسبحن و الطير و كنا فاعلين – و علمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم فهل أنتم شاكرون – و لسليمان الريح عاصفة تجري بامره إلى الأرض التي باركنا فيها و كنا بكل شيء عالمين ) أنبياء 79—82
نفشت : انتشرت و استشرت و تكاثرت و تعاظمت .
فيه : أي في الحرث .
غنم : ثروة و مغانم القوم قوم داوود و سليمان .
أي بسبب التقسيم الصحيح العادل للأرض الزراعية و غيرها من الموارد و مصادر العمل بين الناس بواسطة داوود و سليمان فقد أنتجت المزارع و الموارد الأخرى ثروات كثيرة و الحرث هو الزراعة و الصناعة و التجارة و غيرها من المكتسبات فكله حرث .

ففهمناها سليمان : أي فهمنا سليمان الحكمة و علمناه إياها .

سخرنا مع داوود الجبال يسبحن و الطير : الجبال هم الملائكة لأنهم أوتاد الأرض و مصرفي و مدبري أمورها بأمر من الله .
و الطير هم ملائكة البشر الناس الطيبون المؤمنون .

و لسليمان الريح عاصفة : الريح عاصفة هي القوة العسكرية لسليمان التي تأتمر بأمره و تجلب الغنائم و الأسرى و الغرباء الأقوياء الأذكياء نتيجة الحروب إلى الأرض المباركة فلسطين موضع ملكه .
( حنفاء لله غير مشركين به و من يشرك بالله فكانما خرّ من السماء فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق ) حج 32
خرّ من السماء : سقط و بعد من سماوات الروح و الوصال بالله .
فتخطفه : تنقذه و هو الانقاذ السريع المفاجيء المباغت .
الطير : الروحانيون .
تهوي : تكمل هلاكه .
الريح : ذنوبه و الشياطين فيصير عمله هباء منثورا بريح الضلالة .
مكان سحيق : الجحيم .


( من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا و الآخرة فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع , هل يذهبنّ كيده ما يغيظ ) حج 16
الخطاب موجه للمذنب صاحب النفس اللوامة .
فليمدد بسبب إلى السماء : فليعمل مسببات النجاة و يقدمها لله تعالى .
ثم ليقطع : اي يقطع يقينا بالله أي يوقن اشد اليقين بالله و يحسن الظن بالرحمن و كذلك ليقطع مسببات اللوم و يحسن الظن بالله و معناه أي يلتزم السكوت و الصمت و الانتظار للنتيجة .
فلينظر هل يذهبنّ كيده ما يغيظ ؟
جاوب الله بهذا الاستفهام الانكاري و معناه أنّ الله عند حسن ظن عبده به فيسأل الله مستنكرا و قتها هل كيد النفس اللوامة و سوء ظنها بالله أذهب الرحمات التي تغيظ تلك النفس ؟ كلا .
د محمد ربيع 4\12\2014 مصر 




4\12\2014  الضحى رايت في الرؤيا أنني أقذف الذنوب بعيدا عني و اتخلص منها و كنت في رؤيا سابقة قبل بضعة أيام رايت رؤيا بتوجب اصلاح فرملة و مكابح سيارة النفس لكي تعمل بكفاءة و تحذير من الذنب و العذاب و الحمد لله رب العالمين .





( حتى إذا فتحنا عليهم بابا ذا عذاب شديد إذا هم فيه مبلسون ) مؤمنون – 78

مبلسون : أي مقطوعون منقطعون معزولون لا ماض و لا مستقبل و لا معزي لهم . ( لا أب لهم , ليس لهم أب )



زبد , زوال ، استفزز :  أيضا هي من منظومة اصوات الذنب و العقاب ( ززززززز) . و قد تعلمت ذلك في الرؤيا .



(  و لقد جعلنا في السماء بروجا و زيناها للناظرين و حفظناها من كل شيطان رجيم إلا من استرق السمع فأتبعه شهاب مبين ) حجر 17-19



يخبر الله العظيم  انه سبحانه علّق أرواح الملائكة و تدابير الأرض بتأثيرات الأبراج و النجوم في خطة محكمة بديعة رائعة و حتى لو حاولت أرواح الشياطين النفاذ إلى اسرار تلك التأثيرات المركبة فإنها لن تستطيع في تلك الحرب الروحانية الخفية و قد أثبت المهدي الحبيب هذا المعنى في سرد ممتع جميل بديع لا مثيل له في كتاب حمامة البشرى .



( و قل إني أنا النذير المبين كما أنزلنا على المقتسمين الذين جعلوا القرآن عضين ) حجر 90-92

هذه الآية نبوءة قرآنية عن جريمة النسخ أي بمعنى الإلغاء في القرآن التي توحلت فيها أمة محمد ( فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانوا يعملون ) .
 
من الأدلة على أن الشمس تجري حول محورها في القرآن الكريم ( و الشمس تجري لمستقرّ لها ) يس39

و من الأدلة القرآنية على وجود الأكوان الموازية ( أوليس الذي خلق سماوات و الأرض بقادر على أن يخلق مثلهم بلى و هو الخلاق العليم ) يس 82 



كلمة الظنّ في القرآن : هي الاعتقاد ( و ظنوا ما لهم من محيص )

محيص : اختيار .

أكمام : مخابيء الكمون ( كمامة )

الريح في القرآن : هي القوة المدمرة .

  الرياح في القرآن :  هي الخير لذلك كان الرسول يقول ( اللهم اجعلها رياحا و لا تجعلها ريحا )

صرصرا : رؤية اتصالها المتتابع ( ص : اتصال ,  ر  : رؤية )

هُون : عذاب ( فأخذتهم صاعقة العذاب الهُون )

هَون : رضا و تسامح ( و الذين يمشون على الأرض هَونا و إذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما )

·       الحق أنّ الإنحراف و الزيغ ما لبث أن بدأ بعد وفاة نور الدين ، فرأس الجمعية اللاهورية محمد علي كان يقول بتولد عيسى من أب و أم مناف و مخالف لكلام أحمد عليه السلام ، و لم يكن رأس الفرع الأحمدي ببعيد فقد نفى الجن الشبحي المكلف مخالفا ما أثبته أبوه . و كلا الرأسين قد أتيا بتأويلات فاسدة و غلا أتباعهما  فيهما فسلكوا مسلك النصارى في التأويل الفاسد و الغلو و ما كانوا منتهين ، لذا توجبت غيرة الله تحقيق نبوءاته التي أرسلها إلى عبده المسيح الموعود بوجوب إنارة برهانه . فانتظروا و التمسوا تلك الأيام ،  فقد بدأت .
نكير : اختباء و تمويه  ( ما لكم من ملجأ يومذ و ما لكم من نكير )

نكير : صفة الرمزية و الاحتجاب و البغتة التي يتصف بها الرب ( فكيف كان نكير )

نُكُر : مبهم .

نكِّروا : أبهموا .

آسفونا : أحزنونا ( فلما آسفونا انتقمنا منهم فأغرقناهم أجمعين ) الزخرف

و حزن الله حزن مجازيّ كالعطش و الجوع و الصوم و الهرولة و المرض و غيرها .  



تابع أصوات الكلمات

أفعى : أف ( تأفف ) عى ( لوعة و لعاعة ) = و هو ما يعطيه احساس رؤية الأفعى .



9\12\2014

الضحى : رأيت في الرؤيا أنّ الابتهال تصد الذنب و تطرده خارج ذلك البيت المهجور في تلك الليلة السوداء  , و رأيت الطبيبة فاتن تخدر قواي السفلية لتخلصني من آلامي و رأيت أنني أهم برأسي كي لا يفيض التخدير إلى عقلي ثم رأيت طبيبا يرأسها ينهر فاتن و يأمرها بالانتقال بي من غرفة العمليات الكبيرة إلى غرفة العمليات الصغيرة .  و رأيت المذنبين و اللصوص يصطون على ذلك البيت المهجور لكنني رأيتهم ايضا خائفين مضطربين مُطاردين . ثم رأيتني أباشر الابتهال بحب و اكتشفت أنها صديقي في اليوم التالي و ذكر .

البيت المهجور : القرآن الكريم .
الطبيبة فاتن : طبيبة علاج الفتنة . ( صفة )
الابتهال ( صفة )
التالي : يتلو تلاوة
ذكر : يذكر و يُعرّف
يصطون : يتعدون على القرآن و حدوده . 






10\12\2014

الضحى : رأيت في  الرؤيا أنني أحذر سفينة راسية في المرفأ من وجود ثلاثة متفجرات في قعر السفينة و كان تحذيري لهم بناءً على الإلهام الحي المباشر من مبدأ الفيض كأنه يخبرني بشكل مباشر من خلال أداة اتصال لكنني حذرت المسؤولين المباشرين عن قعر السفينة و تحاشيت إخبار قائد السفينة إلا بعد مرور يومين على التحذير حيث اشرقت الشمس و صعدت على سطح السفينة و اخبرت القائد أحمد الخطيب بذلك الأمر بعد تفكيك الثلاثة متفجرات على  ثلاث مراحل و قت السّحََر , فلما أخبرت أحمد الخطيب بالذي حدث أصابته دهشة و صدمة و سعادة . و كان مع كل عملية إزالة لواحدة من تلك المتفجرات أشير بيدي لأناس يرقبون الموقف من بعيد أن نعم تم إزالة أحد الأخطار .


الخطيب : الخطب أي الأمر الجلل .
السفينة : الأحمدية .
يومين : زمان إنهاء و إتمام المرحلة  في القرآن  
الشمس : الحقيقة
قعر : عمق و باطن و تأويل
متفجرات : مفاسد
المرفأ : الرفاء و العناية 
وقت السحر : وقت الإنتظار 

11\12\2014
رأيت اليوم الضحى رؤيا غريبة حيث رأيت أن من ألتمس منه نشر مقالتي محاججات ضد الإلحاد كنت أظنه أهلا للخير و السماع فاذا بي اكتشف في اتصال انه رافض و خالي صلاح . انتهت الرؤيا , و لا حول و لا قوة الا بالله .
  


12\12\2014
وقت الضحى : في الرؤيا رأيت أنني في مهمة سفر و كان مبدأ سفري يبدأ من فناء مستشفى أُريتُها في الرؤيا كأنها مستشفى الواسطى و كنت أسند ظهري على جدارها في وضع الوقوف و كان يصاحبني في السفر فور انطلاقي هطول الأمطار و كان معي بيدي كيسا أحمله .
و رايت كأنني في إيوان كبير و صالون عظيم مليء بالأثاث الجميل و رأيت مكتبة تم إزالة جدرانها كي تترائا للعيان في ركن الإيوان , في ركن الصالون العظيم . و رأيت أنّ التقرير يتم كتابته في هذه المكتبة و هو تقرير إلزامي و أخبرتني بذلك صفة أحمد يحيى . و رأيت أنني في معمل و قد اشتريت و امتلكت جهاز الحفظ الخاص به و رأيت على شاشة الكمبيوتر في ذلك المعمل ثناء على كتاباتي ( مكتبتي ) و طبعت طابعة الكمبيوتر ورقتان الأولى كلمات و الثانية أرقام .  ثم ألقيت الفأرة من يدي و كنت أرى ذلك المعمل في رؤيتين و مشهدين مختلفين . و لما ذهبت بجهاز الحفظ إلى منزل أبي لاحظت أمي أنّ بالجهاز شيء أو مادة سحرية أو جنية كذلك قال مشرف المعمل لما أخذت منه جهاز الحفظ و لما ذهبت لفحص الجهاز رأيت فيه ذلك الشيء الخفي و علمت حدوده و أبعاده و شكله و قدره و علمت أنني القادر على التعامل معه و استعانت أمي بي لذلك و كنت أسمع دائما في الرؤيا المكالمة التالية تتكرر كثيرا و كأنه وصف و نداء لي ( مالك ) ( مالك ) ( مالك ) ( مالك ) مرات كثيرة جدا . و كان التقرير كتابته إلزامية في المكتبة لأنه عن الجزء الثاني و رأيت ثنائي على شاشة الكمبيوتر رغم أنّ الجائزة التشجيعية كانت لغيري .

من التأويل :
المكتبة : كتاباتي . على وزن مقرأة , مأكلة , مفعلة .
أمي : الأحمدية .
جهاز الحفظ : آلة الوحي .
الواسطى : الوسيط الروحي .
الأمطار : النُّذُر .   
الركن :  التقوية و التدعيم و هكذا معناه في القرآن .
 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق