راية المسيح الموعود

راية المسيح الموعود

السبت، 3 يناير 2015

Scalata and sama .



Scalata and sama

3\1\2015 الضحى
رأيت في الرؤيا أن مباشرة رأس الفرج يخرج ال scalata و هي كلمة إيطالية تعني الصعود درجة درجة و تعني الدرج المؤدي إلى الميناء و المنفذ و لم أكن أعلم أنها كلمة إيطالية و لم أكن أعلم معناها من قبل أبدا  و هي المرة الأولى التي أسمع فيها تلك الكلمة , و رأيت أنني أقترن بسما ( صفة سما ) و أباشر هذه الصفة باستمرار و كانت أعلى مباشرة وقت الشروق قرب النافذة . و كانت تلك النافذة في غرفة طبيب . و كان أصل صفة سما هو إيمان .   و رأيت من يعطي محاضرة في جمع من الحاضرين عن معنى كلمة scalata . و كان الاقتران بصفة سما بعد المرور و البحث ليلا في أروقة منزل كثير الشعب و الغرف كأنه مدرسة و كان ذلك لوقت طويل حتى تم المراد في النهاية وقت الشروق . و سمعت نطق كلمة scalata من ذلك المحاضر لمجموعة من الحاضرين و سمعتها من صفة سما و قالا أن مباشرة رأس الفرج يخرجها و يظهرها  و هي ال scalata و كأن إظهارها هو من الخفاء و الكمون إلى الظهر و الظهور و بعد ذلك الاقتران وجدت أنني أحتفظ بجهاز الاتصال الخاص بي و حصلت على جهاز اتصال آخر أيضا أسود اللون فيه إشارة اتصال مع أنه من غير شريحة  و التقيت بصفة نبيل شفيق نور الدين بإحدى الغرف ,  و كانت صفة سما تشتاق إليّ بشدة و في نهاية هذه المشاهد من الرؤيا رأيت أنني أُعطيت قوة عظيمة على المواجهة و الوصول إلى الفرج و التيسير  و قد أسميت هذه الرؤيا Scalata and sama. و في اليوم السابق رأيت أن جواز المرور هو بعد 6 أيام و قالت لي ذلك صفة جابر أحمد صباح .

من التأويل :
6 : اكتمال
جابر : إكمال
أحمد : أحمد
صباح : صباح
مرور : مرور
منفذ : منفذ
صعود درجات : الترقّ scalata
أسود : السيادة و القمة
سما : سما
إيمان : إيمان
اتصال : وصال روحي
من غير شريحة : بلا أسباب مادية و مع ذلك يحدث الوصال الروحي
Scalata: Arrampicata lungo la parete di una montagna, caratterizzata da difficoltà ed effettuata con attrezzatura alpinistica

Climbing: climbing along the wall of a mountain, which is characterized by difficulty and made by climbing equipment
التسلق و الصعود: التسلق و الصعود على طول الجدار للجبال، التي تتسم بالصعوبة وقدمت معدات التسلق و الصعود لأداء المهمة الصعبة 
 





ملاحظة :



أتذكر و أنا في سن ثلاث عشرة سنة أن اعترتني حالة أسميتها فيما بعد حالة مشاهد شريط الفديو السريع حيث كنت أشعر أثناء هذه الحالة أن العالم من حولي بمشاهده التي أراها بعينيّ ما هو إلا شريط فديو تم تسريع حركته بشكل كبير و كانت هذه الحالة تستمر لمدة خمس إلى عشر دقائق تقريبا و كان نبض قلبي وقتها يعلو عن الطبيعي و كذلك معدل التنفس و أعترتني هذه الحالة ما يقرب من ست مرات و لم تتكرر قبل ذلك السن و لا بعد ذلك السن أبدا , إلا أنني لاحظت أنه من بعد حدوث تلك الحالة في سن الثالثة عشر أنني أصبحت بعدها أقوى على التركيز و التجميع و التلخيص المركز جدا للنصوص و القراءات و المسائل و المواقف و الأفعال و الأطروحات و الحلول بشكل غير مسبوق و انعكس ذلك على معدلاتي الدراسية و ترتيبي الذي من وقتها لم يبارح المركز الأول دائما . و كنت وقت ما كانت تعتريني تلك الحالة لا أفعل إلا أنني أجلس إن كنت واقفا و أستسلم للحالة بهدوء و أنتظر حتى تنتهي . و أعتقد أن ملائكة ربي سخرها لكي تضفي عليّ مسحات عقلية و تهيئة روحية و نفحات وجدانية و كان ذلك أثناء دراستي للتعليم الأساسي  في بلاد الحرمين . و هو ما لاحظته بعد تلك المرحلة و الله على ما أقول شهيد . و أتذكر أيضا أنني في تلك المرحلة العمرية كان يعتريني بشكل يومي صداع رهيب وقت الغروب و لم يتكرر ذلك من قبل أبدا و لم يحدث ذلك من بعد أبدا و الحالتان لم تتكررا منذ أكثر من واحد و عشرين عاما و الله حسبي و وكيلي و هو شهيد .
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق