لمسات
على الحافة .
هكذا
هي عادة يد الإله معي دوما عبر تاريخ شريط
الزمان . لمسات على حافة الزمان لتكتمل
الغايات المفصلية . لمسات على الحافة . في و لادتي و تعليمي . ماديا و روحيا . فلقد وُلدتُ على الحافة . و ذلك بعد ثلاثة أيام من العسر و الألم . نصفي
في عالم الأجنة و الآخر يلامس بقدمي بشريات القدوم إلى الكون المُرّي المرئي . و أتت حمامة البشرى لخالتي تهاني في الرؤيا
. و هكذا كل مفاصل حياتي هي لمسات على
الحافة . لمسات تنقذ الغايات عند حافة النهايات . و من أمثالها إصابتي بتسمم في
امتحانات الثانوية العامة بالسعودية . كنت
أشارف على الموت المادي و مع ذلك لمسات الإله عبرت بي إلى الجادة . نفس عبورها بي
إلى أحضان بيعة المهدي العظيم . ما حدث هناك أيضا كان آية إعجازية تلفت الأنظار .
كأنه يريد أن يعلمني الدروس العملية من خلال تجارب إنسانية شخصية . هكذا وضع في
مكنوني قاعدة لمسات على الحافة . و مع آلامي تلك حصلت على درجات دخول كلية الطب
. غريبة تلك اللمسات على الحافة . و هكذا دوما في سلسلة دوران حياتي أجد هذه
القاعدة ملاصقة لي بتمام المعرفة الإلهية المرافقة .
فهكذا أنا أتيتكم على حافة الزمان . حبيبتي يد الإله تلك التي تصنع لمسات على الحافة . د محمد ربيع و مصر .
فهكذا أنا أتيتكم على حافة الزمان . حبيبتي يد الإله تلك التي تصنع لمسات على الحافة . د محمد ربيع و مصر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق