راية المسيح الموعود

راية المسيح الموعود

الجمعة، 8 ديسمبر 2017

ألحان اللؤلؤ .

ألحان اللؤلؤ .

::::::::::::::::

[١٣:٣٦، ٢٠١٧/١٢/٩] محمد الحاج أحمد: الحمد لله الأوحد المعبود , و الصلاة و السلام على المحمد المحمود و على الأحمد الموعود . نور قلبي سيّدي الحبيب دكتور محمد ربيع طنطاوي السلام عليكم و رحمة الله و بركاته . هذه أفضال الله نستقيها من روح المهديّ مرزا غلام أحمد ﷺ و أُشهِد الله أنكم من نوّرتم قلبي بعرفانكم الروحانيّ و علمكم الربانيّ , كلما أحببتكم أكثر أحبني ربي و قرّبني أكثر , بروحكم عرفت روحي روح المهديّ , فالحمد لله على وجودكم بيننا , أنتم نعمة عظمى و كما سابقاتها يقلّ في بداياتها العارفون لها و الشاكرون و الله غالب على أمره و لكن أكثر الناس لا يعلمون . أقول لكل مسلم مبتدئا بإخوتي الأحمديين توّجهوا يا أخوتي للروح و دعكم من سوء الظن و الترهات , إنما بوصالكم تفلحون , فلتنظروا بأعين خاشعة لربها خاضعة كي تروه و تروا أنبياءه , فلتبصروا بعيون من نور كي تروا النوارنيين و تشربوا النور من عيونهم , سبحان من خلق النور و النورانيين , سبحان من خلق الروح و الروحانيين . و أذكركم بوصية الإمام المهديّ ﷺ ( فإلى أن يقوم أحدكم مسوقا بالروح القدس , أدعوكم إلى أن تكونوا متكاتفين ) . و الحمد لله رب العالمين .

6/12/2017 . الأربعاء .
السحَر .
رأيت في الرؤيا أنني في بيت أحمد عيسى و قد عانقت ليث أحمد عيسى و عانقني بحب كبير حتى بكينا طويلا و قلت له أحبك و أحب أباك و أمك و إخوتك فقال لي و أنا أحبك و كان عناقا روحانيا جدا .

..الضحى .
الله الله الله . في الكشف المنامي الجلي رأيت أنني مستلق على سريري أدعو الله بقوة و أناديه ملء باطني و كان السرير باتجاه القبلة فنظرت إلى السماء الزرقاء و طرت و قلت ( لن أُغلق عينيّ اليوم - اليوم أنا من الناظرين ) , ثم عاد المشهد و أنا مستلق على السرير و بقيت أدعو ربي بكل ما أوتيت من قوة و شوق حتى انمحت قوتي و اشتعل شوقي و في آخر رمق ناديته نداء عظيما طرت من قوته فتجلى لي الله فحضرت بين يديّ حضرته فأمسك برأسي برفق و حنان و رفعني رويدا رويدا حتى أسجدني بين يديه سجودا مهيبا و جميلا و بقيت ساجدا له بخشوع عظيم ..الله الله الله ... , . فالحمد لله الأعظم العظيم . الله الله الله .
----------------------
7/12/2017 . الخميس .
السحَر .
مررت في الرؤيا بمشاهد كثيرة نسيتها و خلالها كنت أُجذَب إلى ما بين النوم و اليقظة عدة مرات فأشعر بالله يتجلى عليّ و يدخل فيّ و استمر ذلك طوال السحَر . و أذكر من تلك المشاهد سيدي الحبيب المهدي مرزا غلام أحمد ﷺ و سيدي الحبيب دكتور محمد ربيع طنطاوي .

..الضحى .
في الصحو بينما كنت أدعو الله جلّ و علا أجرى على لساني و هو المقصود : ( أنتَ أوَّلُ حُبّ ) .
----------------------
 ..رأت أختي قبل عدة أيام أنني أحضرت ملاكا أبيض النور إلى البيت و كنت أتحدث معه ثم دخل الملاك في شيء كالصندوق المغلق فيه فتحة بقدر اليد و تحول الملاك إلى لآلئ بيضاء جميلة , كأنه كاشف للصدق و الصلاح , فأدخلتُ يدي فيه و أخرجتُها فإذا بها بيضاء , بل تقول أختي لم أر أجمل من بياضها في حياتي , ثم جعلتُ أحرك هذه اللآلئ بطريقة جميلة فتصدر ألحانا رائعة جدا , تقول أختي لقد أحضرتَ هذا الملاك كي تبرهن على صدقك , و تقول وضع بعض منا يده و لم تخرج على ما يرام .

نرجوا من حضرتكم يا سيدي الحبيب إرشادنا و الدعاء لنا , و جزاكم الله خيرا , آمين .
 

[١٣:٥٥، ٢٠١٧/١٢/٩] د محمد ربيع , مصر

 الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على محمد و من تبعه من أنبياء عهده و بعد : ما قصتك مع أحمد عيسى ؟ أتدري !! أنت ليث أحمد عيسى . أدرك ذلك يا حبيب الله , فأنت من أنصاري , أحب كلامك و وجدك و صفائك ثبتك الله . لقد فهمت من رؤى متتالية لي و لك و لحازم و للسيدة لطيفة سر اللون الأزرق لي , سأخبرك به لاحقا , فنظرتَ إلى السماء الزرقاء !!!!!! لن أغلق عينيّ اليوم - اليوم أنا من الناظرين . لن ينغلق إيمانك . لقد جمعني الله في رؤاك في مشاهد مع المسيح الموعود . و ما كان ذلك إلا في الجذب الذي يكون بين النوم و اليقظة , أعرف ذلك الجذب , إنه لذة العقل و الروح و الوجدان و إرهاق الجسد و تأديب النفس , نوع خاص من أنواع جذبات كثيرة , و له دلالته السديدة . أخبرك به لاحقا مع سر الأزرق . كذلك أوّل حب هو حب عهد الميثاق قبل الانجدال في طينة الحياة أمام الرب العظيم . لقد اخذت من صفة العظيم و لازالت تلك الفيضانات السارية المتجهة تستولي على ابواب نفسك و نوافذ عقلك و ثنايا روحك و فروج جسدك و مصابيح وجدك , من أنت ؟ أنت ناصرٌ ليثٌ عظيم . و أخبر ملاك النور في الصندوق بسلامي و قل لإخوتك إنّ اللؤلؤ يحتاج لحفاظة و سلامة نية و إخلاص إخلاص طبقاته و صفاء لونه و رتباته , فلا تتغيرن فتتغير اياديكم و أياد القدر التي تسقيكم . أحب الحان حركات اللؤلؤ تلك فقد سمعتها و اتذكر لذتها . د محمد ربيع , مصر

======================
 [١٣:٣٨، ٢٠١٧/١٢/٩] حازم مصطفى: رآيتُ قبلَ يومين، رحمة الأحمدية وقلتُ لها : " بلّغي سلامي لجميل " ثم رآيتُ شجرت نخيل وقطفت منها وأكلتُ رُطب لذيذا طيّبا لم أذق مثلهُ ابدًا.
 

[١٤:٠٠، ٢٠١٧/١٢/٩]د محمد ربيع , مصر

: نعم فلا رحمة أرضية اليوم إلا رحمة الأحمدية , و نحن في ثمراتها نتنعم
 [١٤:١٤، ٢٠١٧/١٢/٩] محمد الحاج أحمد: تبارك الله العظيم الحبيب . الحمد لله رب العالمين . أحسن الله إليكم حبيبي و جزاكم كل خير , آمين . بالنسبة للون الأزرق أتذكر رؤيا "يوسف في المهد " ؟! عندما قلتُ لكم فيها : " .. رأيت سيدي محمد ربيع مستحما لتوه .. " ؟! , لقد استحييت "حينها" ذكر المشهد بالتفصيل فقد رأيتك تدخل غرفة نومك بعد الاغتسال , كنت بالملابس الداخلية الزرقاء و كنت جميلا جدا جدا ثم ارتديت الملابس و أتيت إلى الصالة .
[١٤:١٥، ٢٠١٧/١٢/٩] محمد الحاج أحمد: أحبكم في الله جدا جدا جدا
[١٤:٢٩، ٢٠١٧/١٢/٩] محمد الحاج أحمد: أحبكم أحبكم أحبكم


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق