و تالله
::::::
[٥:٠٨ ص، ٢٠٢٠/٦/٢٨] حازم مصطفى:
وتالله .
يكلمنا الله عزوجل ويخبرنا على لسان سيدنا إبراهيم عليه السلام " وتالله لأكيدنّ أصنامكم بعد أن توّلوا مدبرين " وهو يقولها غيبا في سرّه دون أن يسمعه أحد وفعل هذا سرّا . ولكن سيدنا يوسف بن المسيح يقول وتالله لأكيدّن أصنامكم وأنتم حاضرون أي في وجودكم أدحض إعتقاداتكم الخاطئة وإيمانكم المشوّه وسوء أدبكم مع الله ورسوله .
أم المؤمنين. ٢٨ / ٦ / ٢٠٢٠ م
===========================
[١٢:١٥ م، ٢٠٢٠/٦/٢٨] حازم مصطفى: ونزلته على موقع الراية
[١٢:٢٨ ص، ٢٠٢٠/٦/٢٩] حازم مصطفى: بسم الله الرحمن الرحيم.
حدثتني زوجتي أحسن الله إليها وجعلها رفيقتي في الآخرة بخمس رؤى سأدونها فيما يلي :
الرؤيا الأولى :
رأيت أن هناك امرأة عندها ثلاثة بنات خطفوا لها ابنتان توأم وبقيت واحدة فجئت لأواسي المرآة وأخفف عنها .
الرؤيا الثانية :
رأيت رب العالمين غضبان غضب شديد جدا وهذا الغضب بعيد عنَّا ورأيته عزوجل حزين جدا جدا ورأيت دمعته في عينه فبدأت أبكي بكاء شديدا .
الرؤيا الثالثة :
رأيت رب العالمين غضبان غضب شديد والناس تضيع وتغرق فهممت لأساعدهم فكلما جئت أساعد أحد يغرق ويضيع وهكذا وأنا أمشي فأردت أن أذهب لزوجي حازم فرأيته في مسجد أبيض بين السماء والأرض فذهبت إليه ودخلت ذلك المسجد وكان المسجد بعيد عن غضب الله وكان منير فدخلته وضممته وأنا أبكي ووجدت عنده أخي محمد ومحمود .
الرؤيا الرابعة :
رأيتني وزوجي واخوته ومصطفى في بيت وحدث أن انكسر فيه زجاج وخشينا أن يهبط السقف كان هناك خطر فحمل زوجي مصطفى وأخرجنا من البيت .
الرؤيا الخامسة :
رأيتني أنني مرتدية ثوب أبيض فقال لي زوجي حازم ابقي في هذا الثوب وحافظي عليه وابقي هكذا .
================
وأقول لما سمعت رؤيا حزن الله فاضت عيني بالدموع الحزينة كانت جلسة فيها خشوووووووع عظيم جدا وفي هذه الجلسة تجدد إيماننا أنا وزوجتي أكثر , وكان مما قلته من باب التأويل إذ قلت لزوجتي لقد دخلتِ المسجد الأبيض معي ببيعتك ليوسف بن المسيح , والغريب قبل أن تحدثني برؤيا الثوب الأبيض قلت لها حافظي على صفاء فطرتك وكررت ذلك القول ثم بعدها حدثتني برؤيا الثوب الأبيض فقلت لها هذا تأويل رؤيا الثوب الأبيض . وأخرجتكم من البيت الذي فيه خطر العذاب ( هبوط السقف ) بسبب الزجاج المكسور ( أجيج الذنب ) وأخرجكم من هذا البيت إلى المسجد الأبيض بأن أدعوكم لبيعة يوسف بن المسيح . ثم تحدثنا عن الله لوقت طويل وتحدثنا عن الوحي والوصال وتحدثنا عن الأنبياء وختمنا الجلسة بالإستماع لفيديو " رؤى ص " بصوت سيدنا يوسف بن المسيح , وتخلل الجلسة بعض الأدعية والحمد لله رب العالمين.
حازم مصطفى ٢٩ / ٦ / ٢٠٢٠ م
[٢:٥٠ ص، ٢٠٢٠/٦/٢٩] د محمدربيع ،مصرحقيقةالوحي: نعم فالله حزين على العالم و لا يكون حزنه الشديد إلا في وقت هلاك العالم نجانا الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق