راية المسيح الموعود

راية المسيح الموعود

الأربعاء، 7 سبتمبر 2016

من نبوءاتِ التذكرة .




من نبوءاتِ التذكرة .

::::::::::::

من ضمن نبوءاتِ التذكرة و هو مملوءٌ بالنبوءات , أقول أنّه من ضمن الإشارات اللطيفة الواردة أنّ الذي أنقذ المسيح الناصري و هو طفلاً كان رجلاً اسمه يوسف و كان زوجا لأمه مريم , جاءه الملاك في الرؤيا و أمره أن ياخذ الطفل و أمه إلى مصر هربا من هيرودوس . كذلك الذي أنزل المسيح الناصري من على الصليب بعد إغماءه عليه كان رجلا آخراً من وجهاء القوم آمن به سرا اسمه يوسف و وضعه في قبر خاص به عبارة عن غرفة لها نافذة و باب مغلق بحجر .
و كما أنّ يوسف النبي كان قد تعرض لكافة أنواع المكائد و الحيل و محاولة الطمس و التغييب في بئر النسيان و نجى منها , كذلك جعل الله اسمه المبارك ملاصقا لأحداث نجاة المسيح الناصري كما كان اسمه كمالا ملاصقا لاحداث نجاة مصر من القحط و الجوع , و كذلك أنبا الله المسيح الموعود عن يوسف آخر ينجي المسيح من الاحتضار و الموت و يحارب القحط و الجوع ايضا لكنه القحط و الجوع الروحي بإنارة برهان المسيح الموعود و تقوية بناءه .
النبوءات :
( أنظر إلى يوسف و إقباله – و فيه قوم متشاكسون – أإذا تولى تولي ؟! إنا نرى ) ( يأتيك من كل فج عميق أنظر إلى يوسف و إقباله – و قالوا متى هذا الوعد – قل إنّ وعد الله حق – خرّوا له سجّدا ) ( يأتي قمر الأنبياء و أمرك يتأتى – يسرّ الله وجهك و ينير برهانك ) ( أنظر إلى يوسف و إقباله و الله غالب على أمره و لكنّ أكثر الناس لا يعلمون ) ( لا تحاط أسرار الأولياء ) ( إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون ) ( عيسى عند المنارة دمشق )( إنّ الذي فرض عليك القرآن لرآدّك إلى معاد ) ( ينصرك رجال نوحي إليهم من السماء ) ( لا يُهدّ بناؤك و تؤتى من ربّ كريم ) ( يا نبي الله كنت لا أعرفك – يُخرج همه و غمه دوحة إسماعيل – فاخفها حتى تخرج ) ( إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون – قيل ارجع إلى مكانك – و فضله قوم متشاكسون - إنهم قوم ورثوه – أإذا تولى تولي ؟!–إني أرى ) ( أنظر إلى يوسف و إقباله قد جاء وقت الفتح و الفتح أقرب – يخرون على المساجد – ربنا اغفر لنا إنّا كنّا خاطئين – لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم و هو أرحم الراحمين )
===============================

ابنكم الناصر لكم

سيدي أمير المؤمنين الخليفة الخامس للمسيح الموعود السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أما بعد فوالله لقد اشتقت لمراسلتكم و بركاتكم أحسن الله إليكم و كنت قد راسلتكم من ضمن رسائلي السابقة فطلبت من حضرتكم في إحداها أن تدعو لي بتمكني من اتمام درجة الماجستير في الجراحة و أن يوسع الله رزقي و رزق ابنائي فوالله لقد شعرنا ببركات هذه المراسلة و ذاك الدعاء و الحمد لله اتممت درجة الماجستير منذ أكثر من سنة و زاد رزق ابنائي قبل ذلك بكثير و اطلب من حضرتكم في هذه الرسالة ان تدعو لي و لزوجتي و لابنائي أن يثبتنا الله على الإيمان بالمسيح الموعود غلام احمد و ان يسعدنا في الدنيا و الآخرة و ان يحسن لنا جميعا الختام و ألا يسلط الكافرين او المرتدين علينا و ألا يجعل الله لهم سلطانا على العالمين اللهم استجب . ادعو لي بارك الله فيكم و نصركم

ابنك الناصر لكم و المحب د كتور محمد ربيع طنطاوي - مصر
tantawypedsurg@hotmail.com
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق