راية المسيح الموعود

راية المسيح الموعود

الجمعة، 17 فبراير 2017

رؤا و أجوبة .

رؤا و أجوبة .

:::::::::::::::

حازم مصطفى احمدي: سلام عليكم كيفك أخي الحبيب محمد عم عذبك بالرسائل… 😬😃


اليوم رآيتُ جدتي ظهيرة(اسمها وهي ولدة أبي) ومنذ سنين لم آرها آتت لعندنا، وأخي محمد وعبد الله أرتمو في أحضانها، وأنفجروا بالبكاء شوقًا أما والدي فلم يتلقاها، أنا أولًا كنتُ صابرًا على نفسى ولم أبكي، ولكني في النهاية ارتميت في حضنها، فأنفجرتُ بالبكاء الشديد، ورآيتَ أنني أخرج مال من فراشي لاأدري من آين يأتيني وتعجّبت من ذلك! ورآيتُ أنني عاركت أخي محمد ثم رميته، وكانَ عراك مزاحي وليسَ أنتقامي، ثم كانت المدفئى قريبا منّي ثم قلت " أنني سأحترك بها أو ستلدعني " ثم لم تمسني، وأثناء عراكي مع أخي قلت له
" ويلكم لا تفترون على اللهِ الكذب فيسحتكم بعذاب "…تمت


الجزء الأخير عراكي مع أخي أولته أننا نتخاصم وتخاصمنا اليوم من أجل أمي كانَ يزعجها بكلامه القاسي وهو لا يصلي هداه الله، فوبخته اليوم قليلا بالكلام الوسطي، لكي يفهم معنى الأم أما الجزء الأول غريب علّي ….

====================================
[٧/‏٢ ١٠:١٩ م] د محمد ربيع ، مصر .: الحمد لله و بعد . ظهيرة هي صفة لها معنيان الاول معناه الظهور و الثاني معناه المناصرة . و ظاهر الرؤيا أنه رزق مادي لك و لاخوتك دون والدك


=========================================
[٧/‏٢ ١٠:٢٤ م] حازم مصطفى احمدي: بارك الله بكم
[٧/‏٢ ١٠:٣٢ م] حازم مصطفى احمدي: كﻻمك في التفسير رائع… .وكذلك كثيرا ما يتحقق ما تقوله لي سيدي الحبيب
[٧/‏٢ ١٠:٣٢ م] حازم مصطفى احمدي: أنفاسك يوسفية 💕💕
[٨/‏٢ ٢:٢٢ م] د محمد ربيع ، مصر .: أحسن الله لنا و لكم و ختم لنا بالخير آمين
[١٠/‏٢ ١١:١٨ ص] حازم مصطفى احمدي: آلا أستحي ممن تستحي منه الملائكة.
.......................................

اليوم الجمعة ١٠/٢/٢٠١٧م صلّيتُ الضحى وبين ما أنا أصلّي تذكرتُ قول الرسول صلى الله عليه وسلم : " ألا أستحي ممن تستحي منه الملائكة " فتعجبت لذكري لهذا القول الذي كان بعيد عن ذهني، فدعوتُ الله تعالى علام الغيوب ليكشف عليَّ سرّ عثمان رضي الله عنه وكيف تستحي منه الملائكة دونَ غيره، لأن قول النبيّ صلى الله عليه وسلم كانَ قولا غيبيًّا محضًا فدعوت علام الغيوب لكشف حال هذا القول الروحاني الرائع.

ثمَ نمتُ فرآيتُ أنني في قرية مسلمة وكان بجوارها قرية مسيحية أيضا، فكان في قرية المسلمون رجلان مسيحيّان يقتتلان بخفة، فكفر أحدهم وسبَّ الكعبة المشرفة، فهممت أن أغادر المكان على الفور، لأن الكفر قد دخلَ المكان ولامكان لي هنا في هذه الحالة، ألا أن المسلمون كعادتهم قبل أن يدعوا الشخص بالحكمة والموعظة الحسنة استهلوا سيوفهم فقتلوه، فقلت لم قتلتموه إن بجواركم قرية مسيحية وقد يتسبب الأمر بالحرب فقلت لهم إن قتلتوا الشخص المسيحي الآخر فلا مناص من الحرب وستتدّمر القريتين بفعلكم هذا، ألا أنهم لم يبالوا بقولي وقتلوه، فبدأت حربٌ بينَ القريتين.
ثم رآيتني صرتُ بالقرية المسيحية، وصرتُ في قبضة قائد الجيش المسيحي، وأصبحت بندقيته في عنقي وأوجستُ خيفةً شديدة في نفسي، وكأن الموتَ أدركني فدمعتْ عيّناي لأني ظننت أنني سأموتُ مظلومًا وما آردتُ إلا إصلاحًا بين القريتين، وكنت متعّجب أهكذا تكون نهاية عملي، ولكن الله تعالى ذو العجائب وحده أنقذني، فقلت للقائد قبل أن تقتلني سأروي لك قصتي، فسمع القائد مبهوتًا وسلاحه في وجهي، ثم رويتُ قصتي له، فألقى الله في قلبه صدّقي فأنزل سلاحه وصدّقني وقلت لهم لا أريد القتال ضد أحدٍ، ثم آتى شخصٌ من الجيش المسيحي آخر فقلت للقائد وَضّح له لكي لا يظن بي سؤءًا، فوَضّح القائد له القصة، وأعطوني مطرقة لكي أكسّر بعض الأحجار، وفيما أنا كذلك رآيتُ سُجادة صلاة وعليها صورة الكعبة المشرفة، فسعدتُ وقلت في نفسي أنني وجدت مكان لصلاة الظهر، وكانت الحرب دائرة بين المسلمين والمسيحيين، ثم فجأة أسقط الله تعالى كسفًا من السماء وكانت كأشياء تنزل بصوت قوي كأنها صواريخ من سجيل فتاكة، فعلمتُ على الفور أن غصب الله آتٍ لا محالة، وأنه تعالى غضبان على الفريقين، فصرتُ أركض من هولِ المظهر خائفا من الموت الذي كان أمام عيني، ثم جلست وليس بيدي حيلة والكسفُ تتساقط بغزارة على يميني ويساري ومن خلفي وأمامي وكان كل هذا محيطا بي وأنا أرتجف خوفا وأنتظر نَحبْي، ثم آتى شخصٌ أسمه عثمان(وأنا أعرفه ولكنه في الرؤية كانَ شخصًا غير الذي أعرفه تماما) وقال لي أركض خلفي، وهو يضحك عليَّ لأنني خائف فأخذني إلى أرضٍ خضراء جميلة ذات قرارٍ ومعين، والشمس في رياضِها فكان يعلّمني أن هناك أسلاك كهرباء تقتل لا تلمسها فتموت بقوة الكهرباء وعلّمني أن الشريط الأبيض لا يؤذي والشريط الأسود يقتلك فصرت أتّبع ما قال ويقول لي عثمان وهو يركض مطمئنًا في وسط المهالك التي وصفتها آنفا، وكان يعرف طريق الآمان جيدًا، حتى وصلنا إلى وادٍ تضرب الشمس الساطعة آرجاءه فسسرت وكأنني خرجت من القبر بعد موتي، وكأنني أُعطِيت عمرا جديدا، وعندها وجدت المسلمين لاهين يسمعون الأغاني، فقلت في نفسي حزينا لأنني لا أستطيع حتى أن أتكلم من شد الإرهاق فقلت باضطراب شديد وخوف شديد : " أنتم لاهون والله تعالى غضبان ".
وبينما أنا جالس آتاني شخصٌ قال لي : " لم أنت حزين عم تشتغل ".
ثم قلتُ له بصوتٍ خافت : " سألتني أصعب سؤال "
ودمعت عيّني، ثم قال لي بصوت خافت في آذاني  " أنني دعوتُ الله تعالى أن يرزققك " فنظرت متعجبًا لثقته بدعاءه وكأنه ملاك فوقع قوله في قلبي كأنه ذهب إلى الله علام الغيوب ودعاه من أجلي ثم عاد فدهشت، وعلى إثرَ دهشتي قال :
" صدقني من هذه اللحظة أنت مرزوق "… 
تمت بفضل الله ورحمته.

في هذه الرؤية قد أحاطَ بيَّ الموتُ من كُّل جانب والخوف الشديد، وخفت من ظَن الناس بي سوءًا فيقتلوني، إلا أن الله تعالى أنقذي من مهالك عديدة لأوقنُ أن روحي بيده وحده، وأنقذني من سوء طوية البشر التي كنت خفتُ منها، وكذلك كنتُ قبل آيام أقول في نفسي كيف أودي وعد التحريك الجديد والوقف الجديد، وليس بيد شيء والأسباب تبدوا لنظري الضعيف مقطعّة، ألا أن الله تعالى قد بشرني بوفاء الوعود، فالحمد لله على ذلك.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.


==============================
[١٠/‏٢ ٤:٠٦ م] د محمد ربيع ، مصر .: الحمد لله و بعد هنيئا لك هذا الاسراء . و الحياء نجاتك في الدارين و هي حياتك و عمرك أخي الحبيب . نجوت من المهالك و نجاتك هي بسبب عقيدتك الاحمدية التي تتصالح مع متغيرات العصر . و تذكر رؤيا الرزق المادي . اربط بين الاحداث كحلقات متسلسلة . على بركة الله .
[١٠/‏٢ ٤:٠٧ م] د محمد ربيع ، مصر .: لقد بدأت مسيرتك . علمت ذلك من اسراءاتك و رؤاك . اخبرني بكل جديد

===========================
[١٠/‏٢ ٥:٠٣ م] حازم مصطفى احمدي: إن شاء الله تعالى.
[١٠/‏٢ ٥:٠٤ م] حازم مصطفى احمدي: مثلا رآيتُ تميم أبو دقة وهو يلقي خطابا أرتجالا في رمضان وقال لي آلا تصلي قلت بلى ولكن الناس كانوا كالدمى أجسادا
[١٠/‏٢ ٥:٠٤ م] حازم مصطفى احمدي: فقط أجسادا
[١٠/‏٢ ٥:٠٦ م] حازم مصطفى احمدي: وكذلك رآيته يدافع عن رسول الله وقال لي أن هذه للأسلحة للدفاع عن النفس فقط والرسول ص يعلم صحابته الدين….
[١٠/‏٢ ٥:١١ م] حازم مصطفى احمدي: ادعوا لي لكي يطهر الله قلبي دائما ويجعلني من المقبولين، أصل القبول والوصول طهارة القلب وزكاوة النفس… حبيبي ووالدي الروحي محمد ربيع أشكركم على مواساتكم لي أحبكم في الله حقا وصدقا والله ولي التوفيق…
[١٠/‏٢ ٨:٣٨ م] حازم مصطفى احمدي: ٢٣/١١/٢٠١٦م رآيتُ أن اسمي مكتوب في محل للبيع (محل للشراء) على ورقة بيضاء، ومكتوب بجانبه " العلاّمة "  ثم في الجرئد مكتوب.
[١٠/‏٢ ٨:٣٨ م] حازم مصطفى احمدي: هذه قديمة لم أخبرك بها

===========================================
[١٠/‏٢ ٩:٤٨ م] د محمد ربيع ، مصر .: الأبيض هو عالم النور و الأسود القاتل هو عالم الظلام . و الله راض عن عثمان . أما الورقة البيضاء في محل الشراء فهي بمثابة الإعلان لكل من عرف احمديتك . هل من شار لتلك الجنان التي علمها حازم 

[١٠/‏٢ ١٠:٢٣ م] ر محمد ربيع ، مصر .: بارك الله لك فيما كتبت و نفع الله به الصادقين
================================================
[١٢/‏٢ ١٠:٠٣ ص] حازم مصطفى احمدي: اليوم 12/2/2017م ضحى الأحد رآيتُ رؤية طويلة، وأذكر منها أنني رآيتُ رسولَ الله إسحاق عليه الصلاة والسلام، وقال لي : " أختبئ بجانبي " وفهمتُ أنه يقصد من الكتبة والفريسيون كما أنني رآيتُ الدنيا كلها في حروب وأن الكتبة والفريسيون يعيثونَ في الأرض فسادًا كبيرا ويخرجون الناس من ديارها بغير حق وكذلك يفعلون، وبعد أن قال لي سيدي أسحاق عليه الصلاة والسلام أختبئ بجانبي، فختبئتُ يجانبه على الفور ونفذت مباشرة.
ثم قلتُ له : " أنني أشهد أنك إسحاق نبيّ الله ".
فقال : " نعم وأنني أشهد أني نبيّ الله "
فقلتُ له : " وأنني أشهد أن محمد رسول الله "
فقال لي : " وأنا أشهد أن محمد رسول الله "
[١٢/‏٢ ١:٠٧ م] حازم مصطفى احمدي: قالها لي وكأنه يعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم


===========================================

[١٢/‏٢ ١٠:٣٥ م] د محمد ربيع ، مصر .: كانت من ضمن الرجاسات اللتي تفعلها الأمم أنهم يعبدون الأوثان و يقدمون أبنائهم قرابين بشرية لتلك الآلهة . لماذا قدم إله إسرائيل ابنه البشري المسيح ذبيحة على الصليب  مثل الخروف؟ هل فعل رب المجد إله إسرائيل رجاسة من رجاسات الأمم www.islamahmadiyya.net
 

=================================
[١٥/‏٢ ٨:٣٦ م] حازم مصطفى احمدي: سلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، كيفك أخي الحبيب محمد
[١٥/‏٢ ٨:٣٦ م] حازم مصطفى احمدي: عندي سؤال
[١٥/‏٢ ٨:٥١ م] حازم مصطفى احمدي: هل حصلت معك تجارب بحيث أنك تستيفظ صباحًا للتهجد، وحال روحك متحمسّ جدًا بشكل غير عادي ومتشوّق وملّتاع لملاقات الله والصلاة له سبحانه، وكأنك مشحوذ جدا ومتحمّس جدا جدا، وكأنك تكاد تبكي شوقا منذ استيقاظك مباشرة ولا تدري من آين هذا الحماس آتاك، وكذلك ينتابك شعور في هذا اللحظات وكأن روحك - وأنت نائم - كانت مع لقاء إلهي، أو في حالة تلّقي رحماني، هذه الحالة الأولى….

أما الحالة الثانية فهي حالة تكدّر نفساني مؤلم وعبوس نفساني مبهم، وكأنه إلقاء شيطاني…..

الحالتان التي وصفتهما لكم، إستيقاظ بدون أن تذكر شيء من الرؤى التي رآيتها….

وأخيرا أصف لكم ما حدث البارحة المشكلة أنني لا أتذكر شيئا، الحالة الأولى ذكرتُ لكم من قبل إلهامين " غير المغضوب عليهم ولا الضالين" ووصف تلك الحالة المهم أنني البارحة حصلت معي نفس الحالة.
أوصف لكم الحالة بجملة
وكأنَ قلبي يُفتَح ويُصب فيه ماء الحياة.
وبثقل كبير وكنت خائف وظننت أنني في حالة التلّقي وأوشكتُ على التلقي ولكن لم أتلقى وكانت نفس حالة الإلهام المذكور أعلاه تماما. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
🍎🍎🍎
[١٥/‏٢ ٨:٥٣ م] حازم مصطفى احمدي: تأمل الوصف
وكأنَ قلبي يُفتَح ويُصب فيه الماء ثم يغلق ثم يُفتح ثم يغلق وهكذا…
[١٥/‏٢ ٨:٥٣ م] حازم مصطفى احمدي: وهذا كان مابين النوم واليقظة

==========================================

[١٦/‏٢ ٣:٥٠ م] د  محمد ربيع ، مصر .: الحمد لله و بعد . اخي الحبيب . لابد لك من رؤية نزاع عالم النور مع عوالم الظلام لتكتمل لديك دائرة العرفان . فتعلم أثناء الصعود و الهبوط كيف هو شعور الماء الصافي و الماء العكر و ترى البرزخ بينهما . كل ذلك هو بفيض صفة الرب المربي 

.
=================================

[١٦/‏٢ ٤:١٧ م] حازم مصطفى احمدي: الحمد لله
[١٦/‏٢ ٤:١٧ م] حازم مصطفى احمدي: دعواكم


========================================
 
د محمد ربيع , مصر : الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على محمد و من تبعه من أنبياء عهده و بعد . بالنسبة لرؤياك التي رأيت فيها اسحق النبي . يخبرك الرب تعالى إله إسرائيل أنه حول وجهه إلى أبناء اسماعيل الذين أنت أحدهم . و سلوكك سلوك المسيح الموعود أحمد هو أعظم رد و نصر على الكتبة و الفريسيين الجدد . و أظهر الله لك ود و خشوع اسحق لأمة المسلمين و انطقه الله بشهادة التوحيد ليشهد لنبينا محمد أمام الكافرين القدامى من نصارى و يهود و الكافرين الجدد من رافضة و وهابيين أشباه القدامى حذو النعل بالعمل . الحق و الحق اقول :  لقد رأيتُ في رؤيا سابقة دونتُها دقات العقاب تنهمر على رؤس الجدد دون القدامى و لقد حدث و سيحدث . د محمد ربيع ، مصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق