الأربعاء، 8 نوفمبر 2023

درس القرآن و تفسير الوجه الأول من محمد .

 


 

درس القرآن و تفسير الوجه الأول من محمد .

 :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

أسماء أمة البر الحسيب :

 

افتتح سيدي و حبيبي يوسف بن المسيح ﷺ هذه الجلسة المباركة ، و ثم قرأ أحد أبناءه الكرام من أحكام التلاوة ، و ثم قام نبي الله الحبيب بقراءة الوجه الأول من أوجه سورة محمد ، و استمع لأسئلتنا بهذا الوجه ، و ثم شرح لنا يوسف الثاني ﷺ هذا الوجه المبارك .


بدأ نبي الله جلسة التلاوة المباركة بقوله :


الحمد لله ، الحمد لله وحده ، الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على محمد و من تبعه من أنبياء عهده و بعد ، لدينا اليوم الوجه الأول من أوجه سورة محمد ، و نبدأ بأحكام التلاوة و رفيدة :


- صفات الحروف :


القلقلة : حروفها مجموعة في (قطب جد) .

الهمس : حروفه مجموعة في (حثه شخص فسكت) .

التفخيم : حروفه مجموعة في (خص ضغط قظ) .

اللام : تفخم و ترقق : إذا كان ما قبلها مفتوح و مضموم تفخم , و إذا كان ما قبلها مكسور ترقق , و كذلك الراء تفخم و ترقرق و ممنوع التكرار .

التفشي : حرفه الشين .

الصفير : حروفه (الصاد , الزين , السين) .

النون و الميم المشدتين تمد بمقدار حركتين .

أنواع الهمزة : همزة وصل , همزة قطع , همزة المد .

الغنة : صوت يخرج من الأنف .

______


و ثم تابع نبي الله يوسف الثاني ﷺ الجلسة بشرح الوجه لنا فقال :



يقول تعالى في سورة محمد ، في الوجه الأول :

{بسم الله الرحمن الرحيم} و هي آية عظيمة .

____


{الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ أَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ} :


(الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله أضل أعمالهم) هكذا بداية مباشرة على ضلال الكفر و سبيله ، (الذين كفروا) و لم يكفروا فقط بل صدوا عن سبيل الله بالتكذيب و المحاربة و إبطال شرائع الأنبياء ، (الذين كفروا و صدوا عن سبيل الله) ما هو مصيرهم؟؟ (أضل الله أعمالهم) أضل أعمالهم أي جعل أعمالهم تضل و تتوه عن صاحبها ، ما المقصود بالأعمال هنا؟؟ الأعمال الصالحة ، أضل أعمالهم أي أن أعمالهم الصالحة تضل عنهم فلا تتمثل لهم يوم القيامة و لا تساعدهم على العبور في الجنات و لا أن يكونوا في نعيم مُقيم ، هكذا لأن الكفر يَجُبُّ الخير ، و الكفر يضل أعمال الخير إلى المتاهات .

____


{وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ} :


(و الذين آمنوا و عملوا الصالحات) الذين آمنوا و أتبعوا إيمانهم بالعمل الصالح ، (و آمنوا بما نزل على محمد) أي القرآن الكريم ، (و هو الحق من ربهم) أي آمنوا أنه هو الحق من الله سبحانه و تعالى و ليس الباطل ، ما جزاءهم؟ كَفَّرَ الله عنهم سيئاتهم ، (كَفَّرَ عنهم سيئاتهم) أي كل السيئات التي عملوها تُمسح ، و ماذا أيضاً؟؟ (و أصلح بالهم) أصلح نفسياتهم و أصلح حالهم و أصلح عقولهم و أصلح معيشتهم ، هذا هو معنى (أصلح بالهم) .

____


{ذَلِكَ بِأَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا اتَّبَعُوا الْبَاطِلَ وَأَنَّ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّبَعُوا الْحَقَّ مِن رَّبِّهِمْ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ لِلنَّاسِ أَمْثَالَهُمْ} :


(ذلك بأن الذين كفروا اتبعوا الباطل) الكفار اتبعوا سبيل الشيطان ، فَهُم في جيش الشيطان ، (و أن الذين آمنوا اتبعوا الحق من ربهم) المؤمنون هم في سبيل الحق ، فَهُم في جيش الحق ، (كذلك يضرب الله للناس أمثالهم) هكذا الله سبحانه و تعالى يضرب الأمثال للناس كي تتعظ و تتذكر و تَعِي .

____


{فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاء اللَّهُ لانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ} :


(فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب) في القتال و الجهاد إذا لقيتم الكفار و المحاربين فاضربوهم على الرقاب مباشرةً ، (حتى إذا أثخنتموهم) أي أكثرتم فيهم القتال ، (فشدوا الوثاق) أي خذوا أسرى ، بعد ذلك : (فإما مَنًّا بعد و إما فداء) إما أن نَمُن على الأسير فنطلق سراحه أو نطلق سراحه نتيجة فدية ، (حتى تضع الحرب أوزارها) حتى تنتهي الحرب ، هذا هو سلوككم مع الكفار ، ضرب الرقاب و الإثخان و شد الإيه؟ الوثاق مع الأسرى ، (ذلك و لو يشاء الله لانتصر منهم) لو ربنا شاء و أراد لجعلكم تنتصرون عليهم بدون قتال ، و لكن الله سبحانه و تعالى أراد أن يبتليكم بعضكم ببعض ليرى أعمالكم ، (ذلك و لو يشاء الله لانتصر منهم و لكن ليبلو بعضكم ببعض) إختبار ، (و الذين قتلوا في سبيل الله فلن يضل أعمالهم) اللي قُتل في سبيل الله أعماله الصالحة لن تضل عنه ، بل تتمثل له و تُجبَر على أحسن عمل عَمِلَه في الدنيا .

____


{سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ} :


(سيهديهم و يصلح بالهم) أي سيهديهم إلى الجنات المتتاليات ، (و يصلح بالهم) أي يُعطيهم الحياة الأبدية و صلاح النفس .

____


{وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ} :


(و يدخلهم الجنة عَرَّفَهَا لهم) يدخلهم الجنة التي عرفوا منها نماذج في الدنيا و شهدوها في دنياهم .

____


{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ} :


(يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم و يثبت أقدامكم) هنا الله سبحانه و تعالى قَرَنَ النصر بإسمه سبحانه و تعالى ، فقال : إن نصرتم الله ، فإن الله ينصركم ، كيف تنصرون الله؟ بإتباع الأنبياء ، بتعظيم شرائع الله عز و جل ، (يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم و يثبت أقدامكم) أي يُثبت عقائدكم .

____


{وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْسًا لَّهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ} :


(و الذين كفروا فتعساً لهم و أضل أعمالهم) الكفار يكونون إيه؟؟ تعيسين بائسين ، (و أضل أعمالهم) أي أضل عنهم أعمالهم الصالحة فلا تنفعهم .

____


{ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ} :


(ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله) لأنها خالفت أهواءهم فلم يُحاربوا أهواءهم ، فكرهوا الشرائع لأنها الحق المطلق ، لأن شرائع الأنبياء و دعوة الأنبياء تأخذ من الغني فتُعطي الفقير ، و هي حق مطلق و هي تحارب الأهواء ، فهكذا دائماً كبراء القوم و وجهاء القوم لا يريدون أن يتم تسويتهم و مُساواتهم بالفقراء و المساكين ، فالشريعة و رسالة النبي تأتي لتُساوي بين البشر فتُعطي الحق لمن يستحق ، (ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم) أحبط أعمالهم يعني أضل أعمالهم الصالحة ، يعني ليس لهم ميزان للخير ، أعمالهم حبطت أي كأنهم لم يفعلوها .

____


{أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ دَمَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلِلْكَافِرِينَ أَمْثَالُهَا} :


(أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم) هكذا دائماً الله يُكرر هذه الوصية و هذه الموعظة ، ألم يسيروا في الأرض فيقرأوا التاريخ و يعلموا عاقبة المكذبين و الكافرين برسالات الأنبياء ، (دمر الله عليهم) أي دمر ، دمر حضاراتهم ، دمر قراهم ، دمر دعواتهم ، دمرهم مادياً و معنوياً عبر القرون ، (و للكافرين أمثالها) للكافرين أمثال ذلك العقاب ، كل كافر يأتي ، و كل أُمة تكفر بنبيها لها مثال ذلك العقاب .

____


{ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لا مَوْلَى لَهُمْ} :


(ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا) الله نصير المؤمنين ، هذا هو معنى (مولى) نصير ، (و أن الكافرين لا مولى لهم) الكفار ليس لهم نصير في يوم الدين ، حد عنده سؤال تاني؟؟ .

______


و اختتم نبي الله الجلسة المباركة بقوله المبارك :


هذا و صلِّ اللَّهم و سلم على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم ، سبحانك اللهم و بحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك و أتوب إليك .


_______


و الحمد لله رب العالمين . و صلِّ يا ربي و سلم على أنبياءك الكرام محمد و أحمد و يوسف بن المسيح صلوات تلو صلوات طيبات مباركات ، و على أنبياء عهد محمد الآتين في مستقبل قرون السنين أجمعين . آمين .🌿💙 




"إستشعر تلك الرجفة و الخشية و الخشوع الخشوع في عظمة جلال و بهاء النبي لما أن يرفع أذان و كلمات ربه للصلاة و الوصال و الفلاح ، الله أكبر ، الله أكبر ."🌿



 =======================

 

1 نوفمبر الساعة 10:45 ص

2 نوفمبر الساعة 7:05 ص

خادم يوسف

تعليقا على رواية رحلات ابن فطومة : نعم يا عم نجيب لقد عثرنا على مخطوط جديد للرحلة الاخيرة ، عثرنا عليه شرقي دمشق عند المنارة البيضاء ، وتبين ان قنديل اقام هناك وعاد الى وطنه ولم يهلك ، واخبرنا انه قاب قوسين او ادنى ، فهو ما بين دار الجبل ووطنه والعالم ، ولكنه اخبرنا بأسى ان اهل وطنه والعالم لم يصدقوه !!! بل كذبوه !!! ونعتوه بالكذب والجنون ، تخيل !!؟؟ بعد كل ما عاناه ؟! ولم يعجبهم ما كتب لهم من كتب ، وبما سطر لهم من اسفار ! ولكل زمن قنديل ، ولا نقول قنديل بمعنى انه اصاب ما اصاب قنديل محمد العنابى في رحلاته وبما حاد عن الطريق ، وكذلك لا نقول انه ملاك لا يعرف معنى للذنب ، بل انه يذنب ويستغفر حتى يصل دار الجبل ، فنقول لكل زمن قنديل بما سافر بعقله ووجدانه عبر الازمان ، طالبا العرفان ، متعطشا للحقيقة متأرجحا بين الشك واليقين ، ايصل دار الجبل ام لا ؟ لكل زمن قنديل بما افنى عمره في سبيل المعرفة ، في سبيل البحث عن خلاص العالم ، في سبيل البحث عن روح الوجود ، لكل زمن قنديل باحاسيسه ومشاعره واشتياقه لدار الجبل والوصول بروح الوجود ، فلكل زمن قنديل ينير زمانه ويخبر اقرانه لا تموتوا موت الجاهلية ، بل موتوا في طلب العلم في سبيل المعرفة والوصول ، في سبيل البحث عن الحقيقة والأصول ، لا يكل لكم متنا ، ولا يرف لكم جفنا ، حتى تصلوا غايتكم ، وتبلغوا منيتكم ، وكما قال الشيخ في دار الغروب : " احبوا العمل ولا تكترثوا للثمرة والجزاء " . " هاكم دار الجبل " . والحمد لله رب العالمين .

خادم يوسف

لعل رحلة ابن فطومة وصف لحال نجيب محفوظ ومسيرته اذ كان متعطشا للوصول الى دار الجبل في زمن وجدَ فيه المسلمون يهودا ونصارى ولكن الخلاص كان مقدرا في آخر الزمان على يد المسيح الموعود ( حرز عبادي الى الطور ) .

2 نوفمبر الساعة 9:46 ص

خادم يوسف

شفت بالرؤيا كان في حديث كنت عم قول " امامكم خيارين او طريقين اما النصر او الشهادة والنصر اقرب "

7 نوفمبر الساعة 9:13 م

خادم يوسف

لاحظت بخطبة الجمعة كيف ثقة المسيح الموعود بصدق دعواه وثقته بوحي الله له ثقة الكبرى ويقين العظيم ، كانت عم يكتب بكل ثقة وقوة وشوف كيف كان مشفق على قومه الى ابعد الحدود لاحظت بعد دعاء المباهلة الرهيب المهيب كيف اشفق المسيح الموعود عليهم رجع بعد الأدعية كيف رغبهم في الاستخارة وقال لهم : " ثم عليكم أن تَقدّموا بين يديكم قبلَ المباهلة بالاستخارة المسنونة، وتلتمسوا فضل الله بتضرعاتٍ بهذه الأدعية "

خادم يوسف

يعني عنجد كم كان المسيح الموعود ناصح مشفق يا ليت القوم يعلمون. شوف بعد الدعاء فورا رقّ قلبه ورغبهم في الاستخارة كمحاولة منه لادراك ما تبقى منهم

خادم يوسف

او حتى من العالم
خادم يوسف
هكذا الانبياء اطهار مخلصون اصفى ما يمكن ان تتصور

خادم يوسف

اما الحكمة عندهم فهي طبيعة والنعمة موهبة ملاصقة لقلوبهم الطاهرة ، كيف وهم اول من اتصل بالله اتصالا كاملا في زمنهم ، كيف وهم اول من تحركت مشاعر الله لأجلهم تلك المشاعر المقدسة التي تهيج عند مبعثهم في كل زمن وكل وقت ، هم الامل لا طعم للدنيا لولاهم ولولا المخلصين جدا من اتباعهم

خادم يوسف

هم النور المشرق في كل زمن كم نشتاق لهم ، كل نبي عاش في وقت وزمان لكنهم منورون كلهم من نفس النور كل نبي منهم له اسلوبه في الدعوة وله زمنه ولهم فنه ولكنهم يجلبون الناس لنفس النبع والوجود الازلي


اليوم، الساعة 9:08 ص

لقد أرسلت
حمل هذه الندوة و اكتبها بكل دقة يا حازم

 

اعراب من النساء وجه 22 . ٢٤ يناير ٢٠١٨ .
========================
الحمد لله وبعد نأخذ الآن آيات الإعراب ( سندخلهم جنات تجري من تحتها الانهار ) رفيدة ، ( واتخذ الله ابراهيم خليلا ) مروان ، ( ويستفتونك في النساء ) أرسلان .
رفيدة : "سندخلهم" فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن ، و"هم "ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به ، "جنات" مضاف اليه (( ده اسم ولاّ فعل ؟ )) اسم (( مفرد ولاّ جمع ؟ )) جمع ، لاء ، جمع هنا مؤنث سالم ، (( علامة نصب جمع مؤنث سالم ايه ؟ )) مفعول به ثاني (( سندخلهم جنات ، ايه بقى ؟ )) تجري (( تجري ايه ؟ )) "تجري" فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة لوجود حرف العلة (( تمام ، اي فعل ليه فاعل ، الفاعل فين ؟ )) الانهار (( احسنت ، فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، من تحتها ؟ )) "من" حرف جر ، تحت ظرف مكان في محل جر اسم مجرور (( لاء مش في محل ! ظرف مكان مجرور وعلامة جره الكسرة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه ، طيب تعرفي تقولي خالدين فيها أبدًا ؟ )) "خالدين " حال (( ايوة جدعه ، منصوب وعلامة نصبه ؟ )) الياء (( احسنت ، لانه ؟ )) جمع مذكر سالم (( احسنت ، فيها ؟ )) "فاء" حرف جر و"الهاء" ضمير متصل مبني في محل جر اسم مجرور بحرف الجر في (( ابدا ؟ "خالدين "ده حال ، ممكن يجي حالين ، ممكن يجي نعتين ، خالدين فيها ؟ حالهم ايه ؟ ابدا ، كيف الخلود ؟ ابدا ، حال . طيب مروان )) مروان : "واو"حرف عطف ، "اتخذ" فعل ماضي مبني على الفتح ، "الله" فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، "ابراهيم "مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة ، "خليلا" حال منصوب (( حال منصوب أحسنت ، ارسلان )) . ارسلان : "واو" حرف عطف "يستفتونك " (( طلع الفعل بس "يستفتونك" يستفتي بص يستفتون ، الفعل ده ايه ؟ نوعو ايه ؟ ده فعل ، صح و لاّ اسم ؟ )) فعل (( نوعو ايه ؟لاء ، هو فعل اخرو نون لانه فعل من الأفعال الخمسة صح ؟ ماضي ولاّ مضارع ولاّ أمر ؟ يستفتون )) مضارع (( مضارع يستفتون فين الفاعل بتعاع الفعل ده ؟ يستفتون مين اللي بيستفتوا؟ )) هم (( "هم"ضمير مستتر تقديره ؟ )) هم (( و الكاف ؟ ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به ، في ؟ )) حرف جر (( النساء ؟ )) "النساء" اسم مجرور ب " في " وعلامة جره الكسرة. (( احسنت بارك الله فيك ، يستفتونك انت في النساء ، جار و مجرور ، اغلق الفيديو يا مروان . ))

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق