نهال تلو نهال :
::::::::::::::::::::::::::
شاب أحمدي
سلام عليكم أخي الحبيب، قرأت ما قدرني الله عليه، ورآيت كم أن الله كريم على عباده بما لا يُدرك كنهه مخلوق، أما بعد...فأقول متوكلًا على الله وأسأله القبول، وما أسألكم عليه في عالم الروح مقبول، وعلى الحبِّ واللطافة مجبول، فالحمد لله ونسأله في حضرته الحلول، منذ فترات ليست بطويلة ولا بقصيرة حدث معي بعض الحالات التي لم أفهمها، سأصف لك ما حدث، كل يوم قبلَ النوم أقرء كتب المسيح الموعود ع وفي ما أنا أقرء ذات مرة، في ثواني قليلات غمضت عينيي وتراءى لي جملة " يا ظليل الله " وفي غضون ثواني وبلمح البصر هذا ما حصل ثم فتحت عيني وقرأتها، وشعرتُ أن قلبي قد خُلعَ من جسدي وغُسل بماءِ الحياة ثم رجع محله وكأنه كان ميّت وعاش ..وفي مرة أخرى نفس الحاله في ثواني كأن جملة خرجت من قلبي وهي " قيِّمُ العاشقين " ثم رددتها لجمالها، ومرة أخرى كنت قلق بشأن أحداث العالم ثم تراءت لي جملة
" الله قضى ينظر ويرى " وذات مرة جملة " أؤمن إيمانًا جازمًا " .......
ومرة أخرى نفس الحالة بصيغة أخرى ...في غضون ثواني أغمضتُ عيني فرآيتُ أخي يأتيني ويخبرني أنَ فلانًا مات فختُ وبعد نهارين نفس الشخص ضاعت هويته فاطمنيّت....
هذه الحالات التي تحدث معي وأخاف أحيانًا أن أتفوه بحرفٍ لا يرضى به الله تعالى، مثلا مقالك " أشارات الوحي المقدس " الرائع مثل هذا الوصف لكن لا ندرك كنه هذه الأمور.
الخلاصة أخي الكريم هل يحصل معك مثل هذا الحالة تغمض عينيك في ثانية ثم تتراءى لك جملة، قصدي ماذا توصف مثل هذه الحالات حتى يلا يتعثر المريد، يعني ما فلسفتها، وشكرا لكم
المهم والمراد هو واحد والمقصود هو واحد والمعبود هو واحد والحبيب هو واحد وما جمعنا إلا واحد والحمد لله الواحد ....
وفي الخاتمة أتقدم يالشكر لكم على تواصلكم معي رغم أنني موقن أن وقتكم ضيّق، وأستحلفكم بالله أن لا تنشر كلامي، لأنني لا أدري ما إذا كان الله تعالى راضٍ عن كلامي أم لا، .طلبًا أخير. ...المؤمن يرى ويرى له، آملُ أن دعوا لي وتستخير الله تعالى في أمري ما إذا كان الله تعالى راضٍ عن كلامي. إذا كان فهمي للحديث صحيح ....جزاكم الله تعالى
أمس في 08:31 مساءً · أرسلت من Messenger
د.محمدربيع طنطاوي-
الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على محمد و من تبعه من انبياء عهده و بعد : أخي الحبيب اعلم ان ما يحدث لك هو من باب وصال لطيف بالله و اعلم انه عليك جاهدا الا تنسى تلك الحالة لكي لما ياتي وقت الهبوط تكون روحك مطمئنة لا تتاذى اما و أنك في وقت الصعود فخذ بقربتك قدر ما استطعت و اوكيء فم السقاء و احتضن قربتك و احمد الباعث و اعلم ان تجليات الله تتخذ مرايا و ملائات مختلفة و متجددة من مريد لآخر و من عصر لآخر و من مكان الى زمن الى بعد متتاليات متعاقبات منذ الأزل و حتى الابد في سرمد الزمان . الحق و الحق اقول : لقد تذوقت مما أكل منه النبيون , فلا تظنن أنك قد شبعت , فلا شبع بعد اليوم هكذا يجب أن تكون سريرتك , بل نهال تلو نهال حتى تأتيك اللحظة الكونية الرهيبة . د محمد ربيع , مصر .
========
شاب أحمدي
أنت مربي ....
مثل ما قلت لك حديثنا هذا سر بيني وبين والله الشاهد والمراقب. ...
د.محمدربيع طنطاوي-
و لا تستحلفني في كتم ما ليس لك بل هو قطر الندى القدسي نريه للعامة و الخاصة تبيانا لصدق المسيح الموعود . ما هو شخصي فهو لك اما هذا فهو نور الباعث لا تخفيه فتاثم بل اظهره بكل تواضع و اطلب من اخوانك الدعاء
شاب أحمدي
طيب طلب
بلا ذكر أسمي بالمرة
أرجوك أخي الحبيب قل أحمدي
شاب أحمدي
رأيتُ اليوم ١٦/١١/٢٠١٦م شخصان يتحاوران، ثم بدأوا يتشاجران، فهرب واحد منهم وتبعه الثاني ليقتله، أما الثاني فكان عنده جواميس بعضها سوداء وبعضها بيضاء، عملاعة فأتى بها وجعالها تلحقه لتقتله، وكنت على الطريق فرآيت أنهم سيقتلوني في طريقهم بالخطئ، فهربت وإذا ببيتٍ على يمين الطريق فحتميت به، فحمدت الله تعالى، لوجود هذا البيت ولكن أقتربوا من البيت والبيت مغلق وواء البيت هناك سلَّم يوصل لسطح البيت، فصعودت على السلّم وإذ بجاموس من الجواميس على هيئت بقرة يلحقني ويتكلم مثل البشر لم أفهم عليه شيء وكان لونه مائل إلى السواد، ثم صعدت على ظهر البيت بشق الأنفس، فحمدت الله، وأوجستُ في نفسي خيفةً، وظننت أن أهل البيت سيحسبوني سارق، فنزلت البيت وكنت أرتدي ثياب العمل، فخلعتُ نعلّي أولًا وعندما نزلت إلى البيت فكانت أرض البيت مفروشة بريش ناعم وجميل ومريح جدًا للمشي، فرآيت أطفال فسألتهم عن أبيهم، فقالوا لي
- و كأنني من أهل البيت - : بعد قليل يأتي فأتى الوالد وكلمني وقلت له القصة فلم يقابلني إلا بالإبتسامة، ثم آتى عدة أشخاص من الخارج يروونَ ما حصل ثم نزلتُ لطابق أسفل منه، وكنت قد هممت بصلاة العصر وأسعى لأن أؤدّيها، فرآيتُ طفلًا طوله ما يقارب طول شخص في سن الثالثة عشر وكانَ أسمرًا، فكان يذكر محمد صلى الله عليه وسلم، ويصلي عليه، فأنشرح صدردي بذكر الحبيب، وكأنني تركتُ الدنيا وذهبتُ إليه، وإذا بشيخ آخر يرتدي كلابية زعترية اللون، وطاقية بيضاء وبدا لي أنه إمام مسجد فدلني أحد الموجودين لمكان أتوضئ وأصلي فصليت، وسمعتُ هذا الشيخ يصلي على محمد صلى الله عليه وسلم، وإين ما ولى وجهه يذكر النبي صلوات الله عليه وسلامه، وآتى بميكرفون وقرء القرآن وكان صوته جميلٌ جدًا، فكانت نيّتي أن أخبره عن سيدنا أحمد المهدي عليه السلام في ما بعد، لأن المشتاقين لربهم وعشاق محمدًا صلى الله عليه وسلم، لا يرفضون دعوة سيدنا أحمد عليه الصلاة والسلام، المهم ثم نزلت لتحت وإذ بشيء يشبه البرميل لكنه ضخم ينزل من السماء، وأنفجر عند هبوطه على الأرض وأظلمت السماء وكان هناك ناس أعرف البعض ولا أعرف البعض الأخر وسمعت صوت الشظاية فقلت لهم أنبطحوا فانبطحوا، فمنهم من أِصيبَ وصرخ ومنهم لم يصاب، وأنا أُصبت ولكن لم أحس بالمصاب لأنه كأن طفل صغير يلكمني، ثم رآيتُ خطيبتي ترتدي الأسود ومبتسمة، وكان بيدها بعض الحلوى وذاهبة لتعطيهم لأبيها وعمها المهم أنني أكلتُ نصف قطعى وكانت طيبت المذاق، ثم أنتهت الرحلة، أسأل الله تعالى أن أكون أجدت وصفَ ما رآيت واجدتُ الكتابة، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين، اللهم آمين.
د.محمدربيع طنطاوي-
الحمد لله و بعد رؤياك اسراء منامي هنيئا لك عليه و اعلم حبيبي أن بداية الاسراء وصف تفصيلي لحال العالم المليء بالشجار و الاختلاف و الجور ( جوا = جوع روحي , ميس = كذب و كذلك موس يقطع ملابس التقوى , الاسود و الأابيض = في الليل و النهار ) و البيت على يمين الطريق هو الجماعة الاسلامية الأحمدية جماعة المسيح الموعود و هداياته و الثلاثة عشر هو سن اليفوع و هو رقم اللحظات الحرجة و هو ما بين النبيين و الخادمين الاول و الثاني في اسرائيل و في بني محمد , و خوفك من سوء ظن الناس هو اشارة حسن طويتك و ظهر البيت الذي وصلته بشق الانفس هو تاج الأحمدية و هو وصال الباعث و هو صعود سيتلوه هبوط فلا تحزن بل تذكر لحظات الصعود و تعاهد بها ايمانك كي لا يبلى و انت بافصاحك عن وحي الله لك لست بسارق فلا تخف من سوء الظن و كن هينا لينا و استعمل التغافل في ذلك امام المسيئين بك الظن و سيستخدمك ربي في هدايات بعض اتباع المشايخ و المشايخ بصريح التصريح و بتكنية التلميح أما خطيبتك فهي حورية الجنان لك من لدن ربنا العدنان
منذ 7 دقائق
د.محمدربيع طنطاوي-
و البرميل هو ميل البر الى الارض أصابك ببيعتك يحسبها الناس مضرة و ما هي الا كلكم الطفل بل هي اهون لكنّ اثرها جليل تنكسف شموس العالم لحركتها و تستحي منها وجوه البدور
::::::::::::::::::::::::::
شاب أحمدي
سلام عليكم أخي الحبيب، قرأت ما قدرني الله عليه، ورآيت كم أن الله كريم على عباده بما لا يُدرك كنهه مخلوق، أما بعد...فأقول متوكلًا على الله وأسأله القبول، وما أسألكم عليه في عالم الروح مقبول، وعلى الحبِّ واللطافة مجبول، فالحمد لله ونسأله في حضرته الحلول، منذ فترات ليست بطويلة ولا بقصيرة حدث معي بعض الحالات التي لم أفهمها، سأصف لك ما حدث، كل يوم قبلَ النوم أقرء كتب المسيح الموعود ع وفي ما أنا أقرء ذات مرة، في ثواني قليلات غمضت عينيي وتراءى لي جملة " يا ظليل الله " وفي غضون ثواني وبلمح البصر هذا ما حصل ثم فتحت عيني وقرأتها، وشعرتُ أن قلبي قد خُلعَ من جسدي وغُسل بماءِ الحياة ثم رجع محله وكأنه كان ميّت وعاش ..وفي مرة أخرى نفس الحاله في ثواني كأن جملة خرجت من قلبي وهي " قيِّمُ العاشقين " ثم رددتها لجمالها، ومرة أخرى كنت قلق بشأن أحداث العالم ثم تراءت لي جملة
" الله قضى ينظر ويرى " وذات مرة جملة " أؤمن إيمانًا جازمًا " .......
ومرة أخرى نفس الحالة بصيغة أخرى ...في غضون ثواني أغمضتُ عيني فرآيتُ أخي يأتيني ويخبرني أنَ فلانًا مات فختُ وبعد نهارين نفس الشخص ضاعت هويته فاطمنيّت....
هذه الحالات التي تحدث معي وأخاف أحيانًا أن أتفوه بحرفٍ لا يرضى به الله تعالى، مثلا مقالك " أشارات الوحي المقدس " الرائع مثل هذا الوصف لكن لا ندرك كنه هذه الأمور.
الخلاصة أخي الكريم هل يحصل معك مثل هذا الحالة تغمض عينيك في ثانية ثم تتراءى لك جملة، قصدي ماذا توصف مثل هذه الحالات حتى يلا يتعثر المريد، يعني ما فلسفتها، وشكرا لكم
المهم والمراد هو واحد والمقصود هو واحد والمعبود هو واحد والحبيب هو واحد وما جمعنا إلا واحد والحمد لله الواحد ....
وفي الخاتمة أتقدم يالشكر لكم على تواصلكم معي رغم أنني موقن أن وقتكم ضيّق، وأستحلفكم بالله أن لا تنشر كلامي، لأنني لا أدري ما إذا كان الله تعالى راضٍ عن كلامي أم لا، .طلبًا أخير. ...المؤمن يرى ويرى له، آملُ أن دعوا لي وتستخير الله تعالى في أمري ما إذا كان الله تعالى راضٍ عن كلامي. إذا كان فهمي للحديث صحيح ....جزاكم الله تعالى
أمس في 08:31 مساءً · أرسلت من Messenger
د.محمدربيع طنطاوي-
الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على محمد و من تبعه من انبياء عهده و بعد : أخي الحبيب اعلم ان ما يحدث لك هو من باب وصال لطيف بالله و اعلم انه عليك جاهدا الا تنسى تلك الحالة لكي لما ياتي وقت الهبوط تكون روحك مطمئنة لا تتاذى اما و أنك في وقت الصعود فخذ بقربتك قدر ما استطعت و اوكيء فم السقاء و احتضن قربتك و احمد الباعث و اعلم ان تجليات الله تتخذ مرايا و ملائات مختلفة و متجددة من مريد لآخر و من عصر لآخر و من مكان الى زمن الى بعد متتاليات متعاقبات منذ الأزل و حتى الابد في سرمد الزمان . الحق و الحق اقول : لقد تذوقت مما أكل منه النبيون , فلا تظنن أنك قد شبعت , فلا شبع بعد اليوم هكذا يجب أن تكون سريرتك , بل نهال تلو نهال حتى تأتيك اللحظة الكونية الرهيبة . د محمد ربيع , مصر .
========
شاب أحمدي
أنت مربي ....
مثل ما قلت لك حديثنا هذا سر بيني وبين والله الشاهد والمراقب. ...
د.محمدربيع طنطاوي-
و لا تستحلفني في كتم ما ليس لك بل هو قطر الندى القدسي نريه للعامة و الخاصة تبيانا لصدق المسيح الموعود . ما هو شخصي فهو لك اما هذا فهو نور الباعث لا تخفيه فتاثم بل اظهره بكل تواضع و اطلب من اخوانك الدعاء
شاب أحمدي
طيب طلب
بلا ذكر أسمي بالمرة
أرجوك أخي الحبيب قل أحمدي
شاب أحمدي
رأيتُ اليوم ١٦/١١/٢٠١٦م شخصان يتحاوران، ثم بدأوا يتشاجران، فهرب واحد منهم وتبعه الثاني ليقتله، أما الثاني فكان عنده جواميس بعضها سوداء وبعضها بيضاء، عملاعة فأتى بها وجعالها تلحقه لتقتله، وكنت على الطريق فرآيت أنهم سيقتلوني في طريقهم بالخطئ، فهربت وإذا ببيتٍ على يمين الطريق فحتميت به، فحمدت الله تعالى، لوجود هذا البيت ولكن أقتربوا من البيت والبيت مغلق وواء البيت هناك سلَّم يوصل لسطح البيت، فصعودت على السلّم وإذ بجاموس من الجواميس على هيئت بقرة يلحقني ويتكلم مثل البشر لم أفهم عليه شيء وكان لونه مائل إلى السواد، ثم صعدت على ظهر البيت بشق الأنفس، فحمدت الله، وأوجستُ في نفسي خيفةً، وظننت أن أهل البيت سيحسبوني سارق، فنزلت البيت وكنت أرتدي ثياب العمل، فخلعتُ نعلّي أولًا وعندما نزلت إلى البيت فكانت أرض البيت مفروشة بريش ناعم وجميل ومريح جدًا للمشي، فرآيت أطفال فسألتهم عن أبيهم، فقالوا لي
- و كأنني من أهل البيت - : بعد قليل يأتي فأتى الوالد وكلمني وقلت له القصة فلم يقابلني إلا بالإبتسامة، ثم آتى عدة أشخاص من الخارج يروونَ ما حصل ثم نزلتُ لطابق أسفل منه، وكنت قد هممت بصلاة العصر وأسعى لأن أؤدّيها، فرآيتُ طفلًا طوله ما يقارب طول شخص في سن الثالثة عشر وكانَ أسمرًا، فكان يذكر محمد صلى الله عليه وسلم، ويصلي عليه، فأنشرح صدردي بذكر الحبيب، وكأنني تركتُ الدنيا وذهبتُ إليه، وإذا بشيخ آخر يرتدي كلابية زعترية اللون، وطاقية بيضاء وبدا لي أنه إمام مسجد فدلني أحد الموجودين لمكان أتوضئ وأصلي فصليت، وسمعتُ هذا الشيخ يصلي على محمد صلى الله عليه وسلم، وإين ما ولى وجهه يذكر النبي صلوات الله عليه وسلامه، وآتى بميكرفون وقرء القرآن وكان صوته جميلٌ جدًا، فكانت نيّتي أن أخبره عن سيدنا أحمد المهدي عليه السلام في ما بعد، لأن المشتاقين لربهم وعشاق محمدًا صلى الله عليه وسلم، لا يرفضون دعوة سيدنا أحمد عليه الصلاة والسلام، المهم ثم نزلت لتحت وإذ بشيء يشبه البرميل لكنه ضخم ينزل من السماء، وأنفجر عند هبوطه على الأرض وأظلمت السماء وكان هناك ناس أعرف البعض ولا أعرف البعض الأخر وسمعت صوت الشظاية فقلت لهم أنبطحوا فانبطحوا، فمنهم من أِصيبَ وصرخ ومنهم لم يصاب، وأنا أُصبت ولكن لم أحس بالمصاب لأنه كأن طفل صغير يلكمني، ثم رآيتُ خطيبتي ترتدي الأسود ومبتسمة، وكان بيدها بعض الحلوى وذاهبة لتعطيهم لأبيها وعمها المهم أنني أكلتُ نصف قطعى وكانت طيبت المذاق، ثم أنتهت الرحلة، أسأل الله تعالى أن أكون أجدت وصفَ ما رآيت واجدتُ الكتابة، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين، اللهم آمين.
د.محمدربيع طنطاوي-
الحمد لله و بعد رؤياك اسراء منامي هنيئا لك عليه و اعلم حبيبي أن بداية الاسراء وصف تفصيلي لحال العالم المليء بالشجار و الاختلاف و الجور ( جوا = جوع روحي , ميس = كذب و كذلك موس يقطع ملابس التقوى , الاسود و الأابيض = في الليل و النهار ) و البيت على يمين الطريق هو الجماعة الاسلامية الأحمدية جماعة المسيح الموعود و هداياته و الثلاثة عشر هو سن اليفوع و هو رقم اللحظات الحرجة و هو ما بين النبيين و الخادمين الاول و الثاني في اسرائيل و في بني محمد , و خوفك من سوء ظن الناس هو اشارة حسن طويتك و ظهر البيت الذي وصلته بشق الانفس هو تاج الأحمدية و هو وصال الباعث و هو صعود سيتلوه هبوط فلا تحزن بل تذكر لحظات الصعود و تعاهد بها ايمانك كي لا يبلى و انت بافصاحك عن وحي الله لك لست بسارق فلا تخف من سوء الظن و كن هينا لينا و استعمل التغافل في ذلك امام المسيئين بك الظن و سيستخدمك ربي في هدايات بعض اتباع المشايخ و المشايخ بصريح التصريح و بتكنية التلميح أما خطيبتك فهي حورية الجنان لك من لدن ربنا العدنان
منذ 7 دقائق
د.محمدربيع طنطاوي-
و البرميل هو ميل البر الى الارض أصابك ببيعتك يحسبها الناس مضرة و ما هي الا كلكم الطفل بل هي اهون لكنّ اثرها جليل تنكسف شموس العالم لحركتها و تستحي منها وجوه البدور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق