قلم النعمة .
::::::::::
جري الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكرك على قبول صداقتي على الفيسبوك
وارجو ان اكون من خدامك حقيقة.
واسمي هو محمد..في بداية العشرين من السنين..بايعت الخليفة الخامس ايده الله بنصره العزيز منذ بضعة شهور.
سيدي الكريم..من الله علي بالايمان بالمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام وذلك بمحض فضله وكرمه فالحمد لله رب العالمين، وارجو ان تدعو لي ان اكون من المقبولين.
كنت فيما قبل أتتبع أنفاس الحي القيوم في كلام الأولياء رضوان الله عليهم مثل جلال الدين الرومي وابن عربي والبسطامي والجنيد والجيلاني رحمهم الله.
كنت مضطربا جدا واشعر بفراغ عميق في روحي وجفاف روحاني، وظلام في قلبي، فكانت كلماتهم كالمسكنات فقط، وكنت أقول لابد من قمر لهذا الليل البهيم، ولا بد من غيث للقوب الصادية، ولابد من رحمة لنا عظيمة من رب كريم، لا يتركنا ربنا الرحمان الرحيم، فأراني ربي رؤى هديت بها للصواب، اشعلت في قلبي نار الحب فالبحث فاللقاء ان شاء الله الحي القيوم.
ولما هداني ربي لكتب إمام الزمان وكتاباته من نثر وشعر، المسيح سيدي ومولاي غلام أحمد صلوات الله عليه وسلامه، كنت أقرأ وأنا أطير من فرحتي، كميت أحيي بنسيم الوصال العبق، تجددت روحي، وأكرمني ربي بلقاء المصطفى مرتين في الرؤيا، وذلك من إحياء المسيح، فالحمد لله الذي هو المحسن الودود. وما زلت باحثا عن ربي في كل لحظة، وأدعوه بفضله أن أكون من أحبابه...
اعذرني على الإطالة، فلقد وجدت لب كنز الإمام المسيح في هذه الأيام ووجهه السليم وهو مدونتك المباركة الفواحة بعبق الأنفاس القدسية الطاهرة التي يعرفها من يعرفها، فالحمد للذي رباك وعلمك واصطفاك، وجزاك الله عنا كل خير وبركات، أنعشت الأرواح وبثثت فيها الأمل والأمان والطمئنينة والسلام. أحبك في الله يا دكتورنا الكريم. أرجو منك الدعاء يا سيدي.
وعندي بعض الرؤى التي أود أن أفهم مقصدها فهل تسمح لي بسرد واحدة لكي لا أطيل؟!
أمس في 09:13 مساءً · أرسلت من Messenger
جري الله
حسنا.. سيدي الحبيب، أعلم أنك مشغول فأسال الله أن يبارك في وقتك...سأكتب الرؤيا لتجيب وقت تشاء.. وأرجو منك أن تصرح بما علمت ولا تخفي شيئا.. أتينا لنتعلم ونتطهر.
هذه الرؤيا من بضع سنوات .. لا أذكر موعدها ولكنها مغروزة في قلبي إلى اليوم. وهي قبل المبايعة.
الرؤيا:
رأيت أنني أصعد درج بيتنا القديم وكان أعلى من باقي المنازل وبيميني قلم رصاص رأسه رخو بعض الشيء، عندما وصلت للسطح انبهرت بصوت عبد الباسط عبد الصمد يملأ الكون بصوته الجميل جدا، يرتل القرآن، رحت أحف القلم بالجدار(مثل البري) وهذه الحركة أصدرت صوتا أجمل من صوت عبد الباسط، بل وأحاطت به إحاطة كاملة، كلما حركت القلم يصير الصوت أجمل، أتحكم بنبرات الصوت بإتقان، ثم أردت الصلاة، فبدأت أقيم الصلاة فانتابني خوف أو ضعف لا أدري منعني من اتمام الإقامة، فأعدت الإقامة مرة أخرى بعزم أكبر، وتكرر التوقف إلى أن وصلت للمرة السادسة، فنظرت إلى يساري فإذ برداء أحمر اللون في منطقة منخفضة جدا على شارع مجاور، طار متجها نحوي بقوة أربكتني وفجأة أرتطم بالأرض (مكان إقلاعه) سكن كالميت، ففرحت بهذا، بعدها كبرت للأقامة السابعة وفي خلالها طارت نافذة من منزل بجوارنا وهبطت أمامي ساجدة لي، كان الموقف مهيبا جدا، ثم تجلى ربي الحبيب علي في حالة حضور قوية جدا محيطا بكل ذراتي، والغريب أن إحساسي به كان أكبر من جهتي اليمنى، ثم صحوت من نومي. انتهى.
د.محمدربيع طنطاوي-
الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على محمد و من تبعه من أنبياء عهده و بعد : لقد هزت كلماتك غصن قلبي و اضطربت لالروح تجدد سريانها و جريانها في جسدي و عقلي و وجداني لتربي نفسي , حبيبي هنيئا لك بيعتك للمسيح الموعود أحمد .
جري الله
بارك الله لك سيدي الحبيب
الحمد الله.. أدعو لي الله
منذ 6 دقائق · أرسلت من Messenger
د.محمدربيع طنطاوي-
الكشف كشف نبوي ساطع و القلم اشارة الى نون و القلم و ما يسطرون ما انت بنعمة ربك بمجنون . و هي نعمة الوحي المعبر عنه بالرداء الأحمر الذي اتاك بعد الاكتمال و هو الرقم ستة أما سبعة فهو وتر الكثرة الدائمة في ديمومة الخلد و السعادة . تلاوتك لرؤياك و خطه بقلمك تهز أركان العالم تسجد لها نافذة القلوب و تطيعها في جلال مهيب و مقام عجيب فأخبر بكل تواضع واطلب من اخوانك الدعاء و الحمد لله رب العالمين د محمد ربيع , مصر .
منذ 5 دقائق
د.محمدربيع طنطاوي-
و لقد كان الوصل رخوا قبل الاكتمال فلما وصل السادس اعطاك الباري قلم النعمة فحافظ عليه
منذ 3 دقائق
جري الله
وما احساسي بالله من جهتي اليمنى ؟
د.محمدربيع طنطاوي-
أخي الحبيب , ألم تعلم أنّ الله يمن علينا بالنعمة و أن كلتا يديه يمين و يده قدرته و النعمة المعطاة هذه و وصاله هي بقدرته , اليمين محفور في حمضنا النووي
جري الله
الحمد لله...اللهم اجعلنا من أحبابك يارب. سيدي هناك رؤيتين قريبتين ..هل اقصهما عليك في عجالة؟
منذ 12 دقيقة · أرسلت من Messenger
د.محمدربيع طنطاوي-
تفضل
منذ 9 دقائق
جري الله
الرؤيا: في 14/11/2016 الاثنين..الضحى..كنت صائما. رأيت أني أبحث عن رجل أعرفه جيدا في الرؤيا، لا في الحقيقة، اسمه ( د. توفيق سليم حسني، او (حسن) )، والأرجح حسني، فعرفت منزله ودخلت عليه في غرفة. قلبي فاض من حبي له فقد كان طيبا صبوح الوجه، كان جالسا مع بعض الرجال، فجلست أمامه وحضنني حضنا طويلا لذيذا يفيض بالمحبة والروحانية، كأننا نتخاطب عبر القلوب، فتأوهت مشيرا له عن عشقي، فقال بتعجب كبير التوحيد ! ، مشيرا إلى عظمه في قلبي، ثم اجلسني مقابله ، وقال لنذكر اسم (الله) سبعين مرة، رحنا نرددها، حتى جلس جلسة الصلاة، وجلس الآخرون خلفه يعلمهم السجود والركوع بشكل سريع متكرر مثل التدريبات الرياضية. انتهى.
منذ 9 دقائق · أرسلت من Messenger
جري الله
الرؤيا: في 15/11/2016.. الثلاثاء..الضحى. استخرت الله في دراسة اللغة العربية في الجامعة. كنت مستيقظا فنمت فجأة ورايت المشهد بسرعة. رأيت أني في مجمع كبير، و محمد راتب النابلسي جالسا وبين يديه قرآن، لم أر أحدا من الناس لتركيزي القوي عليه، فقال ( أقم ليلة مباركة )، كان للجملة وقع كبير على قلبي، ثم قال أعربها، فأعربتها بالشكل الصحيح. انتهى
منذ 9 دقائق · أرسلت من Messenger
د.محمدربيع طنطاوي-
الرؤيا الأولى فيها صفات انطبعت عليك في الرؤيا و هي توفيق و السلام و الحسن الإلهي و ما ذاك الا بتوحيد عظيم وقر في قلبك و السبعين هو من أوتار الكثرة و هو رمز لميقات ربنا و لقاءه و الصلاة وصال و الصفات تتجلى في الرؤا على هيئة الملائكة المخلوقة للتو تعلمك الحركة و البركة و الترق الروحاني .
و الرؤيا الثانية تخبرك بطريق الاستخارة و هو المضي في دراسة لغة القرآن لتكون لياليك مباركة
::::::::::
جري الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكرك على قبول صداقتي على الفيسبوك
وارجو ان اكون من خدامك حقيقة.
واسمي هو محمد..في بداية العشرين من السنين..بايعت الخليفة الخامس ايده الله بنصره العزيز منذ بضعة شهور.
سيدي الكريم..من الله علي بالايمان بالمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام وذلك بمحض فضله وكرمه فالحمد لله رب العالمين، وارجو ان تدعو لي ان اكون من المقبولين.
كنت فيما قبل أتتبع أنفاس الحي القيوم في كلام الأولياء رضوان الله عليهم مثل جلال الدين الرومي وابن عربي والبسطامي والجنيد والجيلاني رحمهم الله.
كنت مضطربا جدا واشعر بفراغ عميق في روحي وجفاف روحاني، وظلام في قلبي، فكانت كلماتهم كالمسكنات فقط، وكنت أقول لابد من قمر لهذا الليل البهيم، ولا بد من غيث للقوب الصادية، ولابد من رحمة لنا عظيمة من رب كريم، لا يتركنا ربنا الرحمان الرحيم، فأراني ربي رؤى هديت بها للصواب، اشعلت في قلبي نار الحب فالبحث فاللقاء ان شاء الله الحي القيوم.
ولما هداني ربي لكتب إمام الزمان وكتاباته من نثر وشعر، المسيح سيدي ومولاي غلام أحمد صلوات الله عليه وسلامه، كنت أقرأ وأنا أطير من فرحتي، كميت أحيي بنسيم الوصال العبق، تجددت روحي، وأكرمني ربي بلقاء المصطفى مرتين في الرؤيا، وذلك من إحياء المسيح، فالحمد لله الذي هو المحسن الودود. وما زلت باحثا عن ربي في كل لحظة، وأدعوه بفضله أن أكون من أحبابه...
اعذرني على الإطالة، فلقد وجدت لب كنز الإمام المسيح في هذه الأيام ووجهه السليم وهو مدونتك المباركة الفواحة بعبق الأنفاس القدسية الطاهرة التي يعرفها من يعرفها، فالحمد للذي رباك وعلمك واصطفاك، وجزاك الله عنا كل خير وبركات، أنعشت الأرواح وبثثت فيها الأمل والأمان والطمئنينة والسلام. أحبك في الله يا دكتورنا الكريم. أرجو منك الدعاء يا سيدي.
وعندي بعض الرؤى التي أود أن أفهم مقصدها فهل تسمح لي بسرد واحدة لكي لا أطيل؟!
أمس في 09:13 مساءً · أرسلت من Messenger
جري الله
حسنا.. سيدي الحبيب، أعلم أنك مشغول فأسال الله أن يبارك في وقتك...سأكتب الرؤيا لتجيب وقت تشاء.. وأرجو منك أن تصرح بما علمت ولا تخفي شيئا.. أتينا لنتعلم ونتطهر.
هذه الرؤيا من بضع سنوات .. لا أذكر موعدها ولكنها مغروزة في قلبي إلى اليوم. وهي قبل المبايعة.
الرؤيا:
رأيت أنني أصعد درج بيتنا القديم وكان أعلى من باقي المنازل وبيميني قلم رصاص رأسه رخو بعض الشيء، عندما وصلت للسطح انبهرت بصوت عبد الباسط عبد الصمد يملأ الكون بصوته الجميل جدا، يرتل القرآن، رحت أحف القلم بالجدار(مثل البري) وهذه الحركة أصدرت صوتا أجمل من صوت عبد الباسط، بل وأحاطت به إحاطة كاملة، كلما حركت القلم يصير الصوت أجمل، أتحكم بنبرات الصوت بإتقان، ثم أردت الصلاة، فبدأت أقيم الصلاة فانتابني خوف أو ضعف لا أدري منعني من اتمام الإقامة، فأعدت الإقامة مرة أخرى بعزم أكبر، وتكرر التوقف إلى أن وصلت للمرة السادسة، فنظرت إلى يساري فإذ برداء أحمر اللون في منطقة منخفضة جدا على شارع مجاور، طار متجها نحوي بقوة أربكتني وفجأة أرتطم بالأرض (مكان إقلاعه) سكن كالميت، ففرحت بهذا، بعدها كبرت للأقامة السابعة وفي خلالها طارت نافذة من منزل بجوارنا وهبطت أمامي ساجدة لي، كان الموقف مهيبا جدا، ثم تجلى ربي الحبيب علي في حالة حضور قوية جدا محيطا بكل ذراتي، والغريب أن إحساسي به كان أكبر من جهتي اليمنى، ثم صحوت من نومي. انتهى.
د.محمدربيع طنطاوي-
الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على محمد و من تبعه من أنبياء عهده و بعد : لقد هزت كلماتك غصن قلبي و اضطربت لالروح تجدد سريانها و جريانها في جسدي و عقلي و وجداني لتربي نفسي , حبيبي هنيئا لك بيعتك للمسيح الموعود أحمد .
جري الله
بارك الله لك سيدي الحبيب
الحمد الله.. أدعو لي الله
منذ 6 دقائق · أرسلت من Messenger
د.محمدربيع طنطاوي-
الكشف كشف نبوي ساطع و القلم اشارة الى نون و القلم و ما يسطرون ما انت بنعمة ربك بمجنون . و هي نعمة الوحي المعبر عنه بالرداء الأحمر الذي اتاك بعد الاكتمال و هو الرقم ستة أما سبعة فهو وتر الكثرة الدائمة في ديمومة الخلد و السعادة . تلاوتك لرؤياك و خطه بقلمك تهز أركان العالم تسجد لها نافذة القلوب و تطيعها في جلال مهيب و مقام عجيب فأخبر بكل تواضع واطلب من اخوانك الدعاء و الحمد لله رب العالمين د محمد ربيع , مصر .
منذ 5 دقائق
د.محمدربيع طنطاوي-
و لقد كان الوصل رخوا قبل الاكتمال فلما وصل السادس اعطاك الباري قلم النعمة فحافظ عليه
منذ 3 دقائق
جري الله
وما احساسي بالله من جهتي اليمنى ؟
د.محمدربيع طنطاوي-
أخي الحبيب , ألم تعلم أنّ الله يمن علينا بالنعمة و أن كلتا يديه يمين و يده قدرته و النعمة المعطاة هذه و وصاله هي بقدرته , اليمين محفور في حمضنا النووي
جري الله
الحمد لله...اللهم اجعلنا من أحبابك يارب. سيدي هناك رؤيتين قريبتين ..هل اقصهما عليك في عجالة؟
منذ 12 دقيقة · أرسلت من Messenger
د.محمدربيع طنطاوي-
تفضل
منذ 9 دقائق
جري الله
الرؤيا: في 14/11/2016 الاثنين..الضحى..كنت صائما. رأيت أني أبحث عن رجل أعرفه جيدا في الرؤيا، لا في الحقيقة، اسمه ( د. توفيق سليم حسني، او (حسن) )، والأرجح حسني، فعرفت منزله ودخلت عليه في غرفة. قلبي فاض من حبي له فقد كان طيبا صبوح الوجه، كان جالسا مع بعض الرجال، فجلست أمامه وحضنني حضنا طويلا لذيذا يفيض بالمحبة والروحانية، كأننا نتخاطب عبر القلوب، فتأوهت مشيرا له عن عشقي، فقال بتعجب كبير التوحيد ! ، مشيرا إلى عظمه في قلبي، ثم اجلسني مقابله ، وقال لنذكر اسم (الله) سبعين مرة، رحنا نرددها، حتى جلس جلسة الصلاة، وجلس الآخرون خلفه يعلمهم السجود والركوع بشكل سريع متكرر مثل التدريبات الرياضية. انتهى.
منذ 9 دقائق · أرسلت من Messenger
جري الله
الرؤيا: في 15/11/2016.. الثلاثاء..الضحى. استخرت الله في دراسة اللغة العربية في الجامعة. كنت مستيقظا فنمت فجأة ورايت المشهد بسرعة. رأيت أني في مجمع كبير، و محمد راتب النابلسي جالسا وبين يديه قرآن، لم أر أحدا من الناس لتركيزي القوي عليه، فقال ( أقم ليلة مباركة )، كان للجملة وقع كبير على قلبي، ثم قال أعربها، فأعربتها بالشكل الصحيح. انتهى
منذ 9 دقائق · أرسلت من Messenger
د.محمدربيع طنطاوي-
الرؤيا الأولى فيها صفات انطبعت عليك في الرؤيا و هي توفيق و السلام و الحسن الإلهي و ما ذاك الا بتوحيد عظيم وقر في قلبك و السبعين هو من أوتار الكثرة و هو رمز لميقات ربنا و لقاءه و الصلاة وصال و الصفات تتجلى في الرؤا على هيئة الملائكة المخلوقة للتو تعلمك الحركة و البركة و الترق الروحاني .
و الرؤيا الثانية تخبرك بطريق الاستخارة و هو المضي في دراسة لغة القرآن لتكون لياليك مباركة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق