ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي يتغنّى بالقرآن
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
من أدلة استمرار النبوة التابعة بعد الرسول حديث : في صحيح مسلم عن أبي هريرة قال قال الرسول عليه الصلاة و السلام ( ما أذن الله لشيء ما أذن لنبيٍّ يتغنّى بالقرآن ) , د محمد ربيع , مصر .
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
من أدلة استمرار النبوة التابعة بعد الرسول حديث : في صحيح مسلم عن أبي هريرة قال قال الرسول عليه الصلاة و السلام ( ما أذن الله لشيء ما أذن لنبيٍّ يتغنّى بالقرآن ) , د محمد ربيع , مصر .
د.محمدربيع طنطاوي-
يعني
معناه يقول الرسول : ما أعطى الله لفعل من سلطات و عروج للملكوت مثل ما
أعطى لنبيٍّ يتغنى بالقرآن , القرآن هو للمسلمين و لمن دخل في المسلمين ,
هل تراه لأنبياء بني اسرائيل أو أنبياء من سبق من الأمم ؟ فمن يكونون أؤلئك
النبيين ؟ هم من أمته و على سنته و تبعا لظل نبوته و هو ما أكده المسيح
الموعود و هو دليل بسيط من ضمن أدلة كثيرة مبسوطة في كتب المسيح و كتب
التراث و الحمد لله رب العالمين .
د.محمدربيع طنطاوي-
آمين حبيبي الكريم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق