راية المسيح الموعود

راية المسيح الموعود

الثلاثاء، 3 فبراير 2015

حيوان و حيوان ...... بهيمة و بهيمة .

حيوان و حيوان ..... بهيمة و بهيمة .
من أطلق العنان لشهواته في الطرق المحرمة و أصبح يعبد الحرام من دون الله فإنه يصير حيوانا و اقل من البهيمة , كذلك من تجمد وجدانه من أتباع بولس المسلمين ابن تيمية يصير بلا إحساس كالحيوان . فكلا النوعين قد أصابهما القحط الروحي . فهو قحط و قحط لبهيمة و بهيمة . و كلا النوعين يعبد الشهوة المحرمة من جنس و عنف . و يريدان تهدئة لظى نار الجنس و العنف من خلال أفاعيلهما . فالبهيمة الأولى تغرق في الشهوات الجنسية الصريحة و الجريمة الجنائية و العنف الجنائي الصريح . و البهيمة الثانية تغرق في الجنس المحرم تحت مسميات دينية زائفة كجهاد النكاح و نكاح الصغيرات اللاتي لم يبلغن ( البيدوفيليا ) و كل ذلك كغطاء لعقد نفسية و ترسبات مغلوطة . و كذلك يسفكون الدم الحرام كالبهيمة الأولى و لكن تحت مسميات عفنة تبرر لهم جرائمهم النجسة تحت ستار الإسلام المزيف الذي اخترعه بولسهم ابن تيمية ( ابن تعمية ) . كلا البهيمتين أصابهما القحط الروحي , فالأول يغرق في بحر المخدرات المادية كالماريجوانا و الحشيش و الترامادول و البهيمة الثانية تغرق في بحر المخدرات الفكرية و منهم أيضا من يتعاطى المخدرات المادية فهو مثبت صوتا و صورة و شهادة .
لقد ابتلي العالم بكلا البهيمتين . ففي نظركم أي البهيمتين أخطر ؟؟؟ كلاهما معطل الوجدان روحه مسجونة معذبة متألمة . كلا البهيمتين تغرقان في بحر القحط الروحي الأليم . فيخففان آلامهما بالجنس الحرام و الدم الحرام . و الله من ورائهم محيط . د محمد ربيع , مصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق