راية المسيح الموعود

راية المسيح الموعود

الجمعة، 27 فبراير 2015

الذوق و الصبغة .

الذوق و الصبغة
هذه المقالة للإشارة إلى المعنيين العظيمين اللذين تأملهما أخي الأحمدي العراقي الأستاذ خلدون طارق , لقد سعدت كثيرا بهذين المعنيين القرآنيين و ذلك عندما ذكر أن كلمة ( فذوقوا العذاب ) هي إشارة إلى عدم أبدية العذاب في جهنم لأنّ التذوق هي مرحلة لا بد لها أن تنتهي و هي بالطبع إشارة واحدة من ضمن عدة إشارات قرآنية و رسولية و مهدوية تؤكد عدم أبدية جهنم , فكان معنا رائعا غبطته عليه و كذلك معنى الصبغة و الفرق بينها و بين الفطرة ( فطرة الله التي فطر الناس عليها ) و أن الفطرة هي ما يولد المكلف عليه من خير أصيل أما الصبغة ( صبغة اللهُ و من أحسن من الله صبغة ) فهي انعكاسات أنوار الإله على المكلفين نتيجة أعمالهم و اعتقاداتهم بعد البلوغ . أحسن الله إليكم , د محمد ربيع , مصر .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق