من مصر ... من
مصر ...
رأيت أنني راقد
على جنبي الأيمن و
أنا أحتضن البابا
يوحنا بولس الثاني
من ظهره و
كان راقدا أيضا
على جنبه الأيمن
و كان وقت الرؤيا
قد فارق الحياة
منذ مدة و كان لابسا
ملابس شديدة البياض
و الصفاء و النقاء و قال لي
= بنديكتوس رجل
يحب الذرة و
يعمل بالذرة =
كأنه ينتقده
و بالفعل فقد
شتم الإسلام و شتم
رسول الإسلام و افتضحت
كنيسته بقضية اغتصاب
الأطفال .
و من
تأويل الرؤيا (
طول العمر =
حيازة خلافة روحية
= معرفة سر
بولس الثاني و هو ابن تيمية)
رأى أحد
المسلمين أنه ينزل في
سرداب مظلم و هو كالكهف
تحت الأرض ثم إذا
به يتحسس جدران
هذا البدروم و لا يرى
شيئا ثم إذا به يرى
طاولة في منتصف تلك
الغرفة و فوقها مصباح
و إذا بالأدراج تفتح
و تخرج منها صور
حواريي المسيح الناصري
و هو يردد
و يقول (
من مصر من
مصر من مصر
... )
8\9\2011 رأيت
كأنني في محل
للحلويات و صاحب
المحل اسمه ياسر فأخذت منه
مجموعة من الحلويات
و ثلاث عبوات
من البسكويت بوريو
ثم رأيت كأنني
في بيت و الدتي
و هي جالسة
مع صديقة لها
نصرانية في غرفة
لها شرفة ثم
دخلت عليهما من
الصالة و قلت
للمرأة النصرانية لقد
بعث الله مرزا
غلام أحمد عليه
الصلاة و السلام ثم انتقلا
للشرفة فجلست و قلت للمرأة
النصرانية و هو المجيء
الثاني لعيسى ابن
مريم كما أنّ
يحيى كان المجيء
الثاني لإيليا . ثم
رأيت كأنني مع
ملاك ندخل إلى
بئر عظيم داخل
البحر مغطى بطبقة
من الجليد لا
يدخلها إلا الأحمديون
و هذا البئر
في وسط البحر
و في نفس الوقت
غير مختلط بالبحر
و غطاءه من
جليد و دخلت
إليه فإذا هو
عالم عظيم جميل
لم أرى مثله في حياتي
و دخلت و خرجت منه أكثر
من مرة و كان الدخول
في المرة الأولى من
فتحة في غطاء
الجليد صغيرة ثم بعد
ذلك قمتُ بتوسيع
الفتحة بأصابعي .
ثم رأيت سامي
العدل في غرفة
و أنا جالس على سرير ثم أتت
رسالة على الهاتف
المحمول و كأنها رسالة
مشفرة عنوانها ( مائة
100 )
و كنت أنا القادر على
فك شيفرة هذه
الرسالة فأعطيتها له و
كانت من
ابنته و كأنها كانت
تراسله من ذلك
البئر العظيم الذي
لا يدخله إلا
الأحمديون و الملائكة
. و كنت قد
رأيت الصفة التالية
( ابن سعد )
.
16\9\2011 رأيت
هارون أخو موسى
النبي بإرادته يصور
حكاية عنه موجودة
في الإنجيل و هو أنه في
وضع السجود غُطي
بسبعة أثواب و
فوقها الإنجيل ثم
تم حرقه . ثم
رأيتني استوقف أبا
اسحق الحويني المدعو حجازي
محمد و اقوم بانتزاع
جيبه الذي هو في أعلى
الثوب حيث يضع القلم
على نزعتين و كان متعرقا ثم أخذت
جزءا من أثواب
هارون و قماشة
جيب الحويني و وضعت
فيهما حجر و هممت
بلفهما بالخيط القماشي
الذي نعلم به
صفحات المصحف فتعلق
ذلك الخيط بمدخل
أحد الأبواب مع نهاية
السلالم الصاعدة التي كنت
أسير عليها برفقة الأخ
هاني طاهر فقام
هاني طاهر بالإتيان
بذلك الخيط لأقوم
بربط الحجر مع
قماشة ثوب هارون
و جيب الحويني لتكون كتذكار
أو من الذكريات
و كنت أشم
رائحة ذلك التذكار
طول الطريق و أنا
بصحبة هاني طاهر
ثم رأيت الأستاذ
عبد القادر مدلل
يقول أنه لم
يعد يستطيع المكوث
في أوروبا أو لندن
لا أذكر و أنه
سيمكث في بلده
فلسطين لأن الدعوة هناك
صارت قوية و تحتاجه
هناك .
في الرؤيا
نبوءة عن وضع
الأحمدية في فلسطين
و دور عبد القادر
مدلل فيها .
هارون هو
رمز لكهنة بني
إسرائيل و كانوا من سلالة هارون وجوبا , الحويني هو من
كهنة المسلمين اليوم , الجمع بينهما
بشيئين قد بليا و أُتلفا
و وضع حجر وربطه
عليهما من الجوع
الروحي و سيصير هؤلاء
الكهنة من الماضي و من
الذكريات و هي نبوءة
في وقت تاريخ الرؤيا
و ها هي تتحقق .
و رأى المهندس أحمد طوسن أبا نذر الرؤيا التالية إذ يقول == رأيت اني ابحث عن مكان للصلاة ورأيت مساجد غير الاحمديين بعضها خرب وبعضها يؤمها اطفال ثم وانا ابحث عن مسجد للصلاة رأيت امير المؤمنين يجلس وحيدا ويظهر عليه علامات الهم ولما قمت اسلم عليه اجتمع حوله مجموعة من الاحمديين وانتظرت حتى ذهبوا فقبلت يده وقلت له لقد ارسلت اليك رسالة فقال هل انت احمد طوسون فقلت نعم فقام بضمى اليه وانا سعيد جدا وقال لى هناك فى رسالتك لي خطأ وسوف اطلعك عليه فقلت له ما هو فأحضر الرسالة ولكنه لم يستطع ان يرى الخطأ كأنه لم يكن .
و رأى المهندس أحمد طوسن أبا نذر الرؤيا التالية إذ يقول == رأيت اني ابحث عن مكان للصلاة ورأيت مساجد غير الاحمديين بعضها خرب وبعضها يؤمها اطفال ثم وانا ابحث عن مسجد للصلاة رأيت امير المؤمنين يجلس وحيدا ويظهر عليه علامات الهم ولما قمت اسلم عليه اجتمع حوله مجموعة من الاحمديين وانتظرت حتى ذهبوا فقبلت يده وقلت له لقد ارسلت اليك رسالة فقال هل انت احمد طوسون فقلت نعم فقام بضمى اليه وانا سعيد جدا وقال لى هناك فى رسالتك لي خطأ وسوف اطلعك عليه فقلت له ما هو فأحضر الرسالة ولكنه لم يستطع ان يرى الخطأ كأنه لم يكن .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق