راية المسيح الموعود

راية المسيح الموعود

الاثنين، 16 مايو 2016

البلاء و الابتلاء .




البلاء و الإبتلاء .
::::::

البلاء و الابتلاء الفعال و الافتعال , الإخراج و الاستخراج الإفعال و الاستفعال , البلاء هو واجب العالم من البلوى كبيرهم و صغيرهم فقيرهم و غنيهم نبيهم و فاجرهم , و الابتلاء هو مستوى رفيع للبلوى لا يكون إلا في مفارق الطرق و العقبات و الثوابات الكبيرة و المعاقبات الشديدة .
( بلاء من ربكم عظيم ) ( و إذ ابتلى إبراهيمُ ربَّه ) و هي قراءة صحيحة ايضا . و البلوى كما أنها تقع على المخلوق كذلك فإنّ الخالق يصيبهُ نصيبهُ من البلوى و لكن لا يكون بلاءً بل ابتلاءً ناتج من جهد جهيد مبذول من عباده الصالحين و عباده العلماء , فيغير الله بدعائهم القدر و يجمع الاحتمالات  و يوفق بينها , ( إنما يخشى اللهُ من عباده العلماء ) و كلاهما قراءة صحيحة في المصحف ,
من ألهمَ الإله ؟ فهو ابتلاء الإله . من جعل الإله يخشى تغيير القدر فيغيره خدمة و كرامة لأولياءه و أنبياءه , كل ذلك هو نصيب التدافع في البلوى الراجع لحظ الإله و نصيبه المفروض منه سبحانه عليه  سبحانه . أما المخلوق فيصيبه واجب الوجود من البلوى فيُسمى بلاء ,,  و لرفع درجته أو لزيادة دركته يكون ابتلاءً ,
و لا يكون إلا للإصطفاء أو الازدراء , الله يصطفي من عباده وكذلك يهين من أهان أولياءه ,
البلوى  تقع على الخالق و المخلوق , المخلوق الصالح و المخلوق الطالح , لكنَّ الخالق لا تصيبه من البلوى إلا الابتلاء و لا يصيبه البلاء , أما المخلوق  فينال كلا الأمرين , البلاء و الابتلاء , و أصلهما هو البلوى .
( بل – وااا ) أي : بل إنه ألم و صراخ واااا .
و كذلك ( ب – لوى ) أي : احتياج ( ب ) اللواء أي الراية و الاشارة و العلامة و الهداية و العِلم و العَلَم .
الله ربي و رب آبائي من قبل إبراهيم و إسحق و يعقوب .
إنّ البلاء هو واجب الوجود و هو تلقائي و الابتلاء هو نتيجة بذل الجهد من المخلوق . و أصلهما هو البلوى .
====================
10\5\2016
رأيتُ أنني أقدمُ إلى بيتكم و هو دوران تقريبا , بجوار المسجد الجامع الكبير وهو خمسة أدوار تقريبا , يوم الجمعة وقت الظهر و كان مستوى بيتكم تحت مستوى سطح الأرض بثلاث درجات أو أربع . و كنتُ متحرجا من قدومي لكنه بعد ذلك أصبحت حاف القدمين لأرفع الحرج عني و سبقتني نفسي لبيتكم و دخلتْ نفسي معكِ للداخل فور دخولي صالة بيتكم حيث كنتم في استقبالي أنت و نفسي و أبوكِ . و جلستُ مع والدكِ في ركن الصلاة و كنت دائم الذكر و التسبيح لم يتوقف لساني عن اللهج بهما ذكر و تسبيح و رأيتُ ساعتان .  اللتي أمامي على اليمين منضبطة على 12 ظهرا و الثانية التي فوق أبوكِ على اليسار منضبطة على 11,30  وكانا جلوسا على الأرض في ركن الصلاة , وكان والدكِ مربع الوجه ذو لحية بيضاء نابتة قصيرة  و كان يلبس ثوبا و نظارة و كان أبيض اللون . و أنا في ركن الصلاة سمعتُ صوت حدث خرج مني بسهولة ( فرج و زوال هم ) و سألتُ والدكِ عن مكان الوضوء .و كان والدكِ على صورة رجل أعرفه اسمه محمد منصور و كان باب منزلكم خشبي عريض قديم ذا ألواح متتالية متعامدة مطلي باللون اللبني السماوي .
و كنتُ قد رايت في رؤيا سابقة انني و أنتِ نلتقي في مقام البر ( برها بوالدها بعمل عمرة له حيث تكفلت بالعمرة و بري بوالدي المسيح أحمد حيث قمت بتشغيل سنين بعثته )بعد أن قمتُ بتشغيل 125 سنة من زمن المهدي أحمد و رايتني مدعو لعزاء والدك بعد الفجر و رايت أخوكِ يقوم بأداء عمرة لوالدك يوم الاثنين بعد الفجر.
حدثتني التي رايتُ لها الرؤيا بعد سؤالي لها و اخبارها عن وصف والدها و وصف منزلها و الساعات و اخبرتني أنّ كل ما رايت في الرؤيا صحيح و اقشعر بدني ودخلتُ في نوبة خشوع و رعشة عظيمة , و اخبرتني أن وفاة والدها كانت 30\11 منذ 12 سنة
 وكان استقبالي استقبالا حافيا فيه حفاوة ( حاف القدمين ).
محمد منصور : صفة انطبعت عليّ في الرؤيا 



19\5\2016 الضحى
رأت التي حدثتني انها في طائرة تطير ثم رأت أنّ جناح الطائرة فيه ادراج كثيرة تقوم بفتحها لوضع اشياء و استخراج اشياء ثم رات كأنها داخل سجن و انّ السجان هو شخص يهودي و رات أنها تقوم هي و من في السجن من المسجونين بالهروب من هذا السجن , و رات أنّ اليهودي السجّان متخفٍّ يريد ايضا الهروب ثم استيقظت بسلام .
من التاويل :
الطائرة : الروح
أدراج الجناح الطائر : الخزائن الروحانية
تضع و تأخذ من الأدراج : تخزن طاقة روحية و تستخدم طاقة روحية
السجن : الاسوار العقائدية الباطلة و الحواجز الاجتماعية الفاسدة
السجان اليهودي : الوهابيون الفريسيون الجدد
الهروب :  كسر القيود الاجتماعية و العقائدية الباطلة



 
===================


و كنت قد رأيت اليوم في الرؤيا 16\5\2016 الضحى أنني اهدي أسرار كتاباتي لبنت ملك دون قصد مني و رايتني و نفسي متجردين امام كتاباتي و مقالاتي و لا نخشى من ذلك التجرد و رايت صفة محمد هلال . و كنت من ست سنوات قد رايت انني تزوجت من فتاة هندية بنت ملك و اسمها رونا او رونه و هي كلمة اردية تعني المنزل الرئيسي و تعني صرخة من صرخات الزمن , على التوال , و رايت نور إيل في رؤيا اخرى مجاورة . أخبركم بتفاصيلها في مقالة اخرى بامر المحيط


====================



14\5\2016 الضحى
رايتُ انني مدعو للتمرين و التدريب داخل مستشفى التأمين الصحي و كان التدريب هو تدريب رياضي و دخلت مستشفى التأمين على عجلة وكان يوم سبت و سالتُ أحد الموظفين عن التمرين و التدريب و أنا جالس على عجلة و اريته بطاقتي الشخصية من محفظتي و العجيب أنّ البطاقة كان عليها صورتان صورة زوجتي وكانت عيناها جميلتان جدا بشكل غير مسبوق و كانت عيناها تنظران إلى الكاميرا , و صورتي أنا وكانت عيناي تنظران إلى السماء إلى الأعلى ترنو إلى السماء , ثم استحالت العجلة إلى سيارة مكتملة و كنتُ أقوم بركنِ السيارة داخل ممرات مستشفى التأمين و كان الناس يتعجبون كيف دخلت تلك السيارة خاصتي لداخل مستشفى التأمين وكنت على وشك دخول اجتماع مع مدير مستشفى التامين ( مدير الحرس الملائكي ) . .
السبت : أيام العزلة
التأمين : التأمين الملائكي و الحفاظة و الحراسة الربانية
صورة زوجتي الجميلة ذات العينين الجميلتين : النفس الجميلة ذات الايمان الجميل
صورتي و عيناي ترنوان الى السماء : رنو للتلقي السماوي
عجلة استحالت لسيارة مكتملة : العجلة استحالت لسيارة حياة مكتملة
د محمد ربيع , مصر .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق