مبدأ فينظر كيف
تعملون .
::::::
قال الرسول ( إنّ
الدنيا حلوة خضرة و إنّ الله مستخلفكم فيها فينظر كيف
تعملون ) مسلم
قال تعالى { ثم
جعلكم خلائف في الأرض من بعدهم لننظر كيف تعملون } يونس15
قال تعالى { عسى
ربكم أن يهلك عدوكم و يستخلفكم في الأرض فينظر كيف تعملون } أعراف 130
=======================
منذ ثلاثة ايام
تقريبا رايتُ الضحى في الرؤيا كأنني أمص حلوى لذيذة كانها الملبس ثم رايتُ أناسا
يمصون تلك الحلوى مكان فمي و مكان مصي و يشعرون بحلاوة ما شعرتُ به و كان من ضمنهم
المهندس فتحي عبد السلام و كنت أمام مرآة التسريحة و أخذوا تلك الملبسة من فمي
معها آثار لعابي و تذوقوها تلك الخارجة من فمي . الملبس : لباس التقوى . مُفَعِّلْ
. مُلَبِّسْ .
===========================
30\5\2016 الضحى
رايتُ أنني و شخص أقدره كأنّ لكل واحد منا صليبه و هما صليبان متشابهان من النيكل
الجميل لونه أسود غالب مع بعض اللون الفضي و لكل صليب منهما عليقة سوداء و رأيتُ
في الرؤيا تقارع الصليبين و سمعتُ رنة ذلك التقارع ثم انطبق صليبي على صليبه و علاه
ثم قبلّتُ صليبي و كان من تحته صليبه .
الصليب في الرؤيا
: زوال كرب مظنته الهلاك .
و يدل الصليب في
الرؤيا على الرجل الصليب الصلب القائم بالدين يتزوج و يرزقه الله بولد
قبلته : القبلة
خير من المقبل للمقبل .
===============================
مبدأ فينظر كيف
تعملون , اريد ان أدخل في أصل المبدأ مباشرةً و أقول لكم أنّ الله يريد أن يقول
لكم أنه يعلم الاحتمالات و يوفق بينها و أنّ الإنسان مخير بكل معنى تلك الكلمة حتى
أننا لو قلنا مجازا أنّ الإنسان في كونه مخير بالفعل كانه إله مجازا لصح التعبير ,
إلهٌ في خياره لكنه بعد ذلك الخيار يكون فيما يليه مسير وفق الاحتمالات الإلهية , و لمن لم يفهم أريد
أن أكتب مصطلحا مجازا للتفهيم فاقول نستطيع
أن نقول مجازا أنّ الله لا يعلم خيارك أيها الإنسان فينظر كيف تصنع و كيف
تعمل فإذا اخترت صنيعك و عملك جمع الله و وفق الاحتمالات في سلسلة مركبة متتالية
متداخلة من التخييرات و التسييرات .
و هذا المبدأ
مبدأ فينظر كيف تعملون هو داخل في المبدأ
الذي حدثتكم عنه سابقا و هو مبدأ من ألهم الإله فراجعوه و الحمد لله رب العالمين .
د محمد ربيع , مصر .
===========
كنتُ أجلسُ بجوار أختي فاندرجت حالتي إلى ما بين النوم و اليقظة و رأيتُ في الرؤيا أنني اقول لها في مكان سفرة ( لو عندك نَفَسْ جميل طلعيه ) ثم أفقتُ من الاندراج ففوجئتُ أنّ الله أخبرني عما كانت تعمل إذ كانت تبحث في تأويلٍ سيء لرؤيا رأيتها و لم تنظر للتأويل الجميل و لم تعلم أنّ الأذان يحمل الضد في الرؤيا الحج و السرقة و كل حسب حاله و مآله و مقامه و كذلك الصليب و كذلك رموز أخرى كثيرة و هي من مقومات التقوية الإلهية لمشاهد الرؤا .
===========
كنتُ أجلسُ بجوار أختي فاندرجت حالتي إلى ما بين النوم و اليقظة و رأيتُ في الرؤيا أنني اقول لها في مكان سفرة ( لو عندك نَفَسْ جميل طلعيه ) ثم أفقتُ من الاندراج ففوجئتُ أنّ الله أخبرني عما كانت تعمل إذ كانت تبحث في تأويلٍ سيء لرؤيا رأيتها و لم تنظر للتأويل الجميل و لم تعلم أنّ الأذان يحمل الضد في الرؤيا الحج و السرقة و كل حسب حاله و مآله و مقامه و كذلك الصليب و كذلك رموز أخرى كثيرة و هي من مقومات التقوية الإلهية لمشاهد الرؤا .
عبدالله السعود
رايت في الرؤيا مفتاحا وعليه رقم او تاريخ 1888.ما هو تاويلها يا دكتور
د.محمدربيع طنطاوي-
كنتُ
أجلسُ بجوار أختي فاندرجت حالتي إلى ما بين النوم و اليقظة و رأيتُ في
الرؤيا أنني اقول لها في مكان سفرة ( لو عندك نَفَسْ جميل طلعيه ) ثم أفقتُ
من الاندراج ففوجئتُ أنّ الله أخبرني عما كانت تعمل إذ كانت تبحث في
تأويلٍ سيء لرؤيا رأيتها و لم تنظر للتأويل الجميل و لم تعلم أنّ الأذان
يحمل الضد في الرؤيا الحج و السرقة و كل حسب حاله و مآله و مقامه و كذلك
الصليب و كذلك رموز أخرى كثيرة و هي من مقومات التقوية الإلهية لمشاهد
الرؤا .
د.محمدربيع طنطاوي-
الحمد
لله وحده و الصلاة و السلام على محمد و من تبعه من أنبياء عهده و بعد :
الرقم 1888 هو تاريخ سنة شمسية أمر الله فيها المسيح أحمد بأخذ البيعة في
لدهيانة و فعل ذلك عام 1889
د.محمدربيع طنطاوي-
فكان مفتاح الحياة للعالمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق