راية المسيح الموعود

راية المسيح الموعود

الاثنين، 30 مايو 2016

مبدأ فينظر كيف تعملون .




مبدأ فينظر كيف تعملون .
::::::
قال الرسول ( إنّ الدنيا حلوة خضرة و إنّ الله مستخلفكم فيها فينظر كيف تعملون ) مسلم
قال تعالى { ثم جعلكم خلائف في الأرض من بعدهم لننظر كيف تعملون } يونس15
قال تعالى { عسى ربكم أن يهلك عدوكم و يستخلفكم في الأرض فينظر كيف تعملون } أعراف 130
=======================
منذ ثلاثة ايام تقريبا رايتُ الضحى في الرؤيا كأنني أمص حلوى لذيذة كانها الملبس ثم رايتُ أناسا يمصون تلك الحلوى مكان فمي و مكان مصي و يشعرون بحلاوة ما شعرتُ به و كان من ضمنهم المهندس فتحي عبد السلام و كنت أمام مرآة التسريحة و أخذوا تلك الملبسة من فمي معها آثار لعابي و تذوقوها تلك الخارجة من فمي . الملبس : لباس التقوى . مُفَعِّلْ .  مُلَبِّسْ .

===========================
30\5\2016 الضحى رايتُ أنني و شخص أقدره كأنّ لكل واحد منا صليبه و هما صليبان متشابهان من النيكل الجميل لونه أسود غالب مع بعض اللون الفضي و لكل صليب منهما عليقة سوداء و رأيتُ في الرؤيا تقارع الصليبين و سمعتُ رنة ذلك التقارع ثم انطبق صليبي على صليبه و علاه ثم قبلّتُ صليبي و كان من تحته صليبه .
الصليب في الرؤيا : زوال كرب مظنته الهلاك .
و يدل الصليب في الرؤيا على الرجل الصليب الصلب القائم بالدين يتزوج و يرزقه الله بولد
قبلته : القبلة خير من المقبل للمقبل .
===============================

مبدأ فينظر كيف تعملون , اريد ان أدخل في أصل المبدأ مباشرةً و أقول لكم أنّ الله يريد أن يقول لكم أنه يعلم الاحتمالات و يوفق بينها و أنّ الإنسان مخير بكل معنى تلك الكلمة حتى أننا لو قلنا مجازا أنّ الإنسان في كونه مخير بالفعل كانه إله مجازا لصح التعبير , إلهٌ في خياره لكنه بعد ذلك الخيار يكون فيما يليه مسير  وفق الاحتمالات الإلهية , و لمن لم يفهم أريد أن أكتب مصطلحا مجازا للتفهيم فاقول نستطيع  أن نقول مجازا أنّ الله لا يعلم خيارك أيها الإنسان فينظر كيف تصنع و كيف تعمل فإذا اخترت صنيعك و عملك جمع الله و وفق الاحتمالات في سلسلة مركبة متتالية متداخلة من التخييرات و التسييرات .
و هذا المبدأ مبدأ  فينظر كيف تعملون هو داخل في المبدأ الذي حدثتكم عنه سابقا و هو مبدأ من ألهم الإله فراجعوه و الحمد لله رب العالمين .
 د محمد ربيع , مصر .

===========

كنتُ أجلسُ بجوار أختي فاندرجت حالتي إلى ما بين النوم و اليقظة و رأيتُ في الرؤيا أنني اقول لها في مكان سفرة ( لو عندك نَفَسْ جميل طلعيه ) ثم أفقتُ من الاندراج ففوجئتُ أنّ الله أخبرني عما كانت تعمل إذ كانت تبحث في تأويلٍ سيء لرؤيا رأيتها و لم تنظر للتأويل الجميل و لم تعلم أنّ الأذان يحمل الضد في الرؤيا الحج و السرقة و كل حسب حاله و مآله و مقامه و كذلك الصليب و كذلك رموز أخرى كثيرة و هي من مقومات التقوية الإلهية لمشاهد الرؤا .

عبدالله السعود

رايت في الرؤيا مفتاحا وعليه رقم او تاريخ 1888.ما هو تاويلها يا دكتور
أعجبني · ‏1‏ · رد · حذف · إبلاغ · منذ ‏2‏ ساعتين

د.محمدربيع طنطاوي-

كنتُ أجلسُ بجوار أختي فاندرجت حالتي إلى ما بين النوم و اليقظة و رأيتُ في الرؤيا أنني اقول لها في مكان سفرة ( لو عندك نَفَسْ جميل طلعيه ) ثم أفقتُ من الاندراج ففوجئتُ أنّ الله أخبرني عما كانت تعمل إذ كانت تبحث في تأويلٍ سيء لرؤيا رأيتها و لم تنظر للتأويل الجميل و لم تعلم أنّ الأذان يحمل الضد في الرؤيا الحج و السرقة و كل حسب حاله و مآله و مقامه و كذلك الصليب و كذلك رموز أخرى كثيرة و هي من مقومات التقوية الإلهية لمشاهد الرؤا .
أعجبني · رد · تعديل · الآن

د.محمدربيع طنطاوي-

الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على محمد و من تبعه من أنبياء عهده و بعد : الرقم 1888 هو تاريخ سنة شمسية أمر الله فيها المسيح أحمد بأخذ البيعة في لدهيانة و فعل ذلك عام 1889
أعجبني · رد · تعديل · الآن

د.محمدربيع طنطاوي-

فكان مفتاح الحياة للعالمين



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق