راية المسيح الموعود

راية المسيح الموعود

الثلاثاء، 7 يونيو 2016

الحصى .



الحصى .
:::::::
سمعتُ حبيبي الخليفة الخامس للمسيح الموعود و الإمام المهدي يقول كونوا حصاً في يد الرسول لترجموا الشياطين , فأنا هو ذا كالحصا و الزلط الراجم لشياطين الإنس و الجن الجاهر بالحق , هكذا  أحب الخليفة الخامس أن نكون هكذا احب المسيح احمد ان نكون هكذا احب الرسول ان نكون  , و لن نكون الا كمثال سبع حصيات مثال المالانهاية العددية و الكثرة في رجم الشياطين  ناظرين الى السماء و جواهرها السبع .
و الحصى هو الكلمة الراجمة من خلال دواةٍ و قلم .
و لقد أحياني الله بسبب الخليفة الخامس ابن نبي الله المهدي و جعلني الله في ميزان حسناته المباركة بتلك القناة الاحمدية العربية المباركة فمنها عرفت ابي المسيح احمد . البركة و الخير للخليفة الخامس في الدنيا و الاخرة آمييييييين . و قبل سماعي لكلمات الخليفة تلك تلقيت الإشارة التالية ( على  مرتبة عالية ) و الاشارة التالية ( إني مُهِينٌ من أراد إهانتك ) و الإشارة التالية ( حال يوسف ) .
المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف فكونوا احجار الله في رجوم الشياطين و الحمد لله رب العالمين . د محمد ربيع , مصر . 

---------
=================

د.محمدربيع طنطاوي-

القرآن الكريم لا يكتفي فقط بإعلان وفاة المسيح ونفي أن يكون حيا في السماء وبالتالي تعذُّر نزوله بنفسه، بل يذكِّر أيضا بأن سنة البروز والظل ستأتي على هذه الأمة؛ إذ يقول تعالى: {وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ * سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ } (الصافات 130-131) و"إل ياسين" هي جمع إلياس، وهذا يدل على أن نموذج إلياس في ظهور نبي بروزا لنبي آخر سيكون في الآخرين، كما كان يحيى عليه السلام بروزا له. فنحن إذ نؤمن بأن المسيح النازل في آخر الزمان لا بد أن يكون مثيلا للمسيح وظلا وبروزا له، كما كان يحيى ظلا وبروزا لإلياس عليهما السلام، وأنه لم يصعد أحد إلى السماء ولن ينزل من السماء، يكون إيماننا موافقا تماما للقرآن والسنة والحديث وسنة الله في الذين خلوا من قبلنا التي لن تجد لها تبديلا ولا تحويلا.
(مقتبس من مقالة أخي تميم)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق