راية المسيح الموعود

راية المسيح الموعود

الاثنين، 1 سبتمبر 2014

طبيب الإستقبال ( الطواريء )

طبيب الإستقبال ( الطواريء )

31\8\2014  رأيت  صفة ( عاطف نور )   تنتظرني ثم رأيت صفة ( أمجد أيمن شاهين ) تنتظرني و كان ذلك وقت الصباح .
1\9\2014  رأيت ذِكْرَ أبي في صالة بيت نسيم الرياض و رأيت أحد الشياطين و أنا أواجهه و أفضحه و رأيته يحلق منابت إيمانه التي كانت من قبل ثم إذا بي في بيت الجيزة في الصالة و إذا  بشرفة قد تولدت من غرفة النوم فدخلتها فإذا بلوحة في الطريق مرسوم عليها دائرة و داخل الدائرة مكتوب 
( دكتور ربيع نبي ) .
من التأويل : الدائرة = التوحيد ,   نبي = أي المقام و المحدثية و ليس الدعوى
صالة = وصال  ,  شرفة = ظهور ,  غرفة النوم = الإنعزال و الخمول .
1\9\2014 رأيت  خبيث الشام يكتب على الفيس بوك  الجملة التالية مستنكراً ( عجبت لمن يريد عز المسلمين بهنائهم و سعادتهم ) و أنا أقول ألا  يدل  ذلك  على انتكاس الفطرة و الباطن . ألم يقل الله { و من يتق الله نجعل له مخرجا و نرزقه من حيث لا يحتسب } و قال الله عن المؤمن { فلنحيينه حياةً طيبة } فهذا وعد الله  للمتصلين به و هو عزهم يفيض عليهم بالسعادة و الهناء لا الحزن و الشقاء , و أبدا لم أقل أنّ السعادة بالمال المادي فقط بل الأساس هو المال الروحي و كما ذكر المهدي الحبيب عن ذل و حزن و شقاء المسلمين أيام حكم السيخ كما هو الآن في بورما و غزة . و هنائهم و سعادتهم تحت حكم عادل كحكم الإنجليز في البنجاب .   و كنت قد  توجهت إلى الله بالدعاء بسيد الإستغفار خمس مرات في جنح الليل  لأول ليلة من ليال العشر الأواخر من رمضان1435 في شأن خبيث الشام محرف شريعة القرآن و مجموعته فدخلت في حالة ما بين النوم و اليقظة و تلقيت الإلهام التالي ( إنّ موت السلسلة الروحانية يستلزم موت الدين ) فأكد  لي  ربي أنها  سلسلة ميتة لا روح فيها و الله على ما أقول  شهيد و للعلم أنني وقت الإستخارة ما كنت أقول عليه خبيث الشام بل  كنت أحسن الظن و لكن الله هو المحيط .
1\9\2014 رأيت أنني  طبيب الإستقبال و الطواريء في  مستشفى اسمها الواسطى و كان الخليفة الخامس  جالسأ في مكتبه فدخلت عليه و جالسته و عبرت له عن حبي الشديد له و لجده المهدي و حكيت له حكايتي ثم ما لبثت أن بدأت أنصحه بحماس شديد جدا و همة عالية و كلما ذهب إلى ركن ذهبت وراءه حتى احتضنته من صدره و هو جالس أمام جهاز الكمبيوتر و أحسست ثدييه  ممتلئين عن الطبيعي Gynecomastia )) و كأنه من شدة النصيحة له استحى من نظر الناس  إلينا و كانت تصله تقارير غير صادقة من حاشيته عن أحوال الأحمديين و لذلك نصحته و انتهت الرؤيا . 

و حدثني المهندس أحمد طوسن ( ابا نذر )  عن علة ضلال النصارى فقال : إنّ ضلال النصارى كان بسبب التأويل الفاسد للنصوص بغير قرينة حيث جعلوا ( أنا في الآب و الآب في ) على الحقيقة  فألهوا المسيح و أخذوا الحقيقة ( التوحيد و الأحدية ) على المجاز فضلوا و أضلوا , و قال : إنّ من سنة تشابه السلسلتين المحمدية و الموسوية أنه كما ضلت المسيحية من باب التأويل فسوف تنحرف الأحمدية من باب التأويل الفاسد أيضا و ضرب لي أمثلة و وافقته عليها .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق