راية المسيح الموعود

راية المسيح الموعود

الأحد، 2 نوفمبر 2014

أصوات الكلمات


أصوات الكلمات

{ و في  ءاذانهم  وَقْرأً }  :  وقراً    =  وقاية  من  الرؤية  الروحية  :   وَقْ  =   وَقَى   ,   رْ رْ رْ ا=  رؤيا  .

{ لن  يجدوا  من  دونه  موئلاً  }  :   موئلاً   =  واقياً  =  وائل  =  واقٍ  =  حامٍ  ,  وئل = الواو خوف و الهمزة أعماق و اللام نفي أي نفي الخوف من الأعماق و هي الوقاية و الحماية =  وقى  ,   وا   =  الخوف  و الرهبة  (  صوت  )    ,  إل   =  لا  النافية   =   نفي  و  إبطال  الخوف  و الرهبة  =  الوقاية و الحماية  . 


السبت 22\11\2014 الضحى . رأيت نجاتي من جميع الشدائد , و تخلصي من كل خبيث يقترب مني أو كان قريبا مني .

تابع أصوات الكلمات

الر :  ( أ : أعماق  ، ل : علة  ,  ر : رؤية  ) رؤية أعماق العلة كذلك هي آيات القرآن .
ن  :  الرقة و الفن و الجمال ( و القلم و ما يسطرون ) و هو أبو الفنون . القلم .
طس : ( ط : قطع كحرف التاء و درجة قطعه أعلى من قطع التاء  , س : تسرب خفي ) كذلك هي آيات القرآن .  
ق  :  فخامة و قوة ( و القرآن المجيد ) و المجيد أي الفخم القوي .
طه  : ( ط : قطع  , ه : تنبيه ) و هو التبكيت و هو محمد المبكت .
حم  : (  ح : راحة  ,  م : لذة و ألم ) اللذة و الألم في الله تؤدي إلى الراحة .
الم :  ( أ : أعماق  ,  ل : علة  ,  م :  لذة و ألم ) ألم و لذة أعماق العلة .
يس :  ( ي : تموج , س : تسرب خفي )  تموج و تسرب  خفي و هي لغة تأثير النبيين .
عسق : ( ع : لوعة ، س : تسرب خفي ، ق : قوة و فخامة ) قوة و لوعة التسرب الخفي للمعاني . و هي تالية لحمو الوحي ( حم ) في سورة الشورى و هكذا الله يوحي للنبيين و المحدثين .
طسم  : (  ط : قطع , س : تسرب خفي , م : لذة و ألم ) قطع و تسرب اللذة و الألم .
المر : ( أ : أعماق ، ل : علة ،  م : لذة و ألم  ، ر : رؤية ) رؤية أعماق علة اللذة و الألم و هما المتضادات و هو المرور ( المر ) .
المص : ( أ : أعماق , ل : علة , م : لذة و ألم , ص : وصال )ألم و لذة أعماق العلة و هي من مسببات الوصال . مما يؤدي إلى امتصاص المعرفة امتصاصا . و هي رأس سورة الأعراف .
ص  :  وصال .
كهيعص  :  ( ك : انفكاك  ، ه  : تنبيه  ، ي : تموج  ,  ع  : لوعة  ، ص  : وصال )  انفكاك و تنبيه و تموج و لوعة و وصال .  انفكاك و وصال بموجات مما يؤدي إلى اللوعة و التنبيه . د محمد ربيع 22\11\2014 مصر

لاحظ أن عدد الكلمات النورانية هو 14 و عدد الحروف النورانية هو 14 و هو النور و البدر و النصر و قرن ظهور المسيح الموعود . و هي مجموعة في جملة ( القسط مصري حنكه ع ) و معنى ( القسط مصري حنكه ع ) أي أن العدل موطني هدفه و فمه نبع و عين . 




 

أصوات الكلمات  تأتي  من  تداخل  أصوات  الطبيعة  مع  أصوات  البشر  فتخرج  الكلمات  و هي  مما  علمه  الله  لنا  . فتجد الكلمات و تراكيب تلاصقات حروفها تخرج أصواتا تعبر عن الاحساس و الشعور و التفاعل و المفاعلة و الوجدان فمثلا تجد تراكيب و أصوات حروف تعبر عن الأعماق و أخرى تعبر عن الاحتياج و غيرها تعبر عن الانفكاك و ثانية تعبر عن الانشقاق و واحدة تعبر عن الراحة و التفشي و التسرب و الدوي و الرؤية و الذنب و الخوف و القسم و المفاصلة و القطع و الفصل و الانتشاء و الفخر و أخرى تعبر عن الاندهاش و غيرها تعبر عن التموج و أخرى تعبر عن التأفف و تالية تعبر عن التنبيه و صوت يعبر عن لذة و ألم و صوت يعبر عن النفي و العلة و التلعثم و صوت يعبر عن الرقة و الغنج و صوت يعبر عن اللوعة و اللعاعة و تراكيب هذه الأصوات مفردة أو مركبة و تحليلاتها الكلية أو الجزئية توضح المعنى السائغ المراد إيصاله و هي لغة إلهامية و هي أم اللغات و هكذا الله علم آدم الأسماء .

{  و  جعلنا  بينهم  موبقا }  :  موبقا   =  عداوة   ,  وبق   :  وا  =  الخوف و الرهبة   ,  بقى  =  استمر و بقي    =  استمرار  و  بقاء  الخوف و الرهبة  التي  تؤدي  إلى  العداوة  بينهم  .

{  كهيعص }   :  دلالة  على  أنّ  أصوات  الكلمات  و  التراكيب  الصوتية  و  تحليلها  مهم  جدا  لفهم  كلمات  الكتاب  الحكيم  .
إنّ  نطق  الكلمات  المقطعة  في  القرآن  يوحي  لنا  بمعنى رائع  عن  كيفية  سماع  أصوات  كلمات   القرآن  الكريم   , و تأتي  تلك  الأصوات  بفك  تركيزات  تلك الكلمات    فيندهش  القاريء  و  يقشعر  وجدانه   فناءً  في  الله  ,   و  كأنه  يعيش  مع  كائنات   حية  تتكلم  و  تصدر  أصواتا  معبرة  عن  الحال  و  المعنى  و  الحيث و الكيف و الإرادة  . و اللسان العربي تطور من خلال الفطرة و الوحي و مرور التاريخ الزمني .

لسان  ( عربي )   :    عرى   =  أثر   ,  بي  =  بالإنسان  الناطق  لها   =     و  هي  تلأثير  إلهام  الله  على  لغة  الإنسان  و هي  العربية  أول  اللغات  .

{   تؤزهم  أزّاً  }   :    زْ زْ زْ زْ زْ   =   صوت  بِلى  الإيمان  و  صوت  المعصية  و  تعلمت  ذلك  في  رؤيا  أرانيها  الله  سبحانه  و هي  موافقة  لكلمات  المعصية  في  القرآن ( زنيم - زقوم - زانية و زاني - رجز - همزة - لمزة - تؤوزّهم - أزّا  )  .

{   هل  تسمع  لهم  ركزا  }   :   اي  هل  تسمع  حالتيهم  اللتين  يُعبّرُ  عنهما  بحالة  من  الانفكاك  عن  الرؤية  (  رك  رك   رك  رك  )   ر :   رؤية   ,   ك   :  انفكاك  و فرار   ,      و حالة  مباشرة  المعصية  (   زْ زْ زْ زْ ا) 
د محمد ربيع ( نوفمبر 2011 ) مصر
و إليك  بعض  أصوات الكلمات

مواساة  :   موا  =  مواء و إعياء   ,   وا    صوت  الرهبة   ,   ساة   =   ساء  ما  يسوء .

همدردي  :   همد   =  خمد و ثبط   ,   ردي  =   سيّء  .

خنزير  :   خنز  =  سيّء  ,   ايررر  =  يرى  . 

رجل  :  ررا =  رأى  ,   جُلْ  =  كل  الأمور و الأبعاد .

امرأة  أو  مرأة  :   مَرْ   =   مُر  ,  رأة  =  رؤية  ,  ام  =  لذة و ألم  .

عَبْدْ  :  عا  =  لوعة و لعاعة  ,   بد  =  لا بد  و  بُدّ .

كافر  :  ك ك ك ا  =  فرار و انفكاك  ,   فِرْ  =  فرار  .

أَمَة  :  همسة   ,  أ  :  أعماق  ,  مْ مْ مْ  =  لذة و ألم  , 

عدو  :  عا  =  لوعة و لعاعة  ,  دُووووو=  دويّ و انتشار .
بح بح : الباء هي الاحتياج و الحاء هي الارتياح و المعنى ارتياح الاحتياج و هو الانتهاء من الرغبة و الحاجة و هي كلمة تقال للأطفال عند نهاية و فراغ حاجتهم و الأطفال يساعدون آبائهم في اكتشاف و استخدام  هذه التعبيرات الفطرية .

قوم  :  قا  =  قوة و فخامة  ,  أوووم  =  حنان و تربيت   .

قُربى  :  ق = قوة و فخامة ,  ررر = رؤية  ,  با  =  احتياج    =   رؤية القوة و الفخامة والاحتياج .

ملّ  :  م م م  =  لذة و ألم  ,  ل ل ل =  لا      =  لا  ألم  و لا  لذة  و هو  الملل  !!

ماما  :  عطف متكرر  للذة و ألم , أم = مزيج اللذة و الألم من الأعماق . حمل ألم ولادة الم رضاعة لذة تربية لذة و ألم مشاهدتك و أنت تكبر لذة محضة و هكذا أنت تتألم في الولادة و الجوع و العطش و تشعر بلذة الحنان الامومي و لذة الدفء الرحمي .

بابا  :  عطف  متكرر  لاحتياج , أب = احتياج من الأعماق من كل منهما للآخر الأب و الإبن فتح الهمز للأب و كسر الهمز للإبن أما  الآب هو احتياجنا لله من الأعماق و ألهنا إليه و هي همزة ممدودة لا بداية لها و لا نهاية .

عين :  عا  =  لوعة ولعاعة ,  ييييين  =  نعومة و لين  .
البرزخ

بر : الشاطيء و هو عكس البحر المتلاطم الخضم .  زخ :  كثرة و اكتظاظ و تتالي في الحدث .   و هو البرزخ و صفته . و العربية لغة إلهامية إلهية . على ذلك البر تتكشف الحقيقة بكل تجرد و تنصدم الأفئدة فجأة بلا هوادة و تجتمع المتناقضات في مكان واضح بتمايز و تبدأ موجات التصاريف البرزخية فيما وراء الطبيعة . و تتألم نفوس و تشهق أخرى من الوجد . تظهر لهم شمسهم و يحل عليهم ليلهم و نهارهم من جنس عالمهم . في انتظار مهيب و زخم عارم و تهتهات و ثقات . و همهمات و وضوحات . صرخات و ابتسامات . آهات أنات و باحات جنات . سلسلة متتالية من الزخ في البر . ذلك البر الزخم العرم . ذلك البرزخ العظيم فيه تحط مراكب الصيد قادمة من بحار التيه . معها شبكات صيدها . تنثرها على ذلك البر لتفرز سمكاتها . لترى عبراتها . لتتوقف خطواتها . لتتذكر تلك الأيام . و ما قد جنت فيها . ما سمكاتها . ما نوعها . ما حقيقتها . ما أجرها و ثمنها . ما سعرها و قبولها . ما برزخها . البرزخ هو الانتظار الزخم . د محمد ربيع

إبليس  :  إب =أب  =  أبى = رفض  ,   لي  =  لي    ،  س س س س =  تسرب خفي 

ملاك  :  م م م  =  لذة و ألم  ,  ل ل ل ل =  لا   ,   ك ك ك =  انفكاك و فرار   ==  لا  لذة و لا ألم و بالتالي  لا  انفكاك من امر أو  فرار .

جبريل  :  جبر =  جبر   =  مساندة  ,   إيل  =  الله  ==  مساندة من  الله  .

صلاة  :  صل  =  يصل  =  اتصال = صلي النفس   ,  آة  = آت 

دعاء  : دووو = دويّ ينتشر  ,   عا  =  لوعة ولعاعة  ,  أ أ أ =   أعماق   ==  دوي  لوعة من الأعماق و هكذا  يجب  أن  يكون  الدعاء

قرآن  :  ق = فخامة و قوة  ,  رررر =  رؤية  ,  أأأ==أعماق  ,  ن ن ن =  لين ونعومة  ===  رؤية  الفخامة واللين  القوة والنعومة  من  الأعماق

نبأ  :  ن ن ن ==  لين و نعومة  ,  با با با =  احتياج  ,  أأا =  أعماق 

هدى :  هوو  =  أوبة و رجوع  ,  دىىى ==  دوي  رقيق

شمس  :  ش ش ش =  تفشي و انتشار  ,   مْسْ ==  ملامسة وتسرب  لطيف خفي .
( صوت شفط الهواء لداخل الفم من نفس مخرج حرف السين مع ضم الشفتين ) عند الاطفال و عند البالغين يدلل على تسرب الخطر إلى داخله . و يعبر عنها الطفل إذا لمس شيئا ساخنا أو باردا مثلا و هكذا .

قمر :  ق ق ق =  فخامة  ,   م م م = لذة و ألم  , ر ر ر =  رؤية

سلسبيل  :  اسأل  عن  السبيل

زنى  زنيم  زقوم  تؤزهم أزا ===   ز ز ز ز ز ==  صوت  المعصية و بِلَى الإيمان

جسد :  جاء  سدٌّ

سمع  :  س س س س = تسرب  ،  م م م =لذة و ألم  ,  ع ع ع =  لوعة  ===   تسرب  اللوعة  و اللذة من خلال  السمع

رَوْحْ  :  ر ر ر =  رؤية  ,  ووو =  صوت الرهبة  ,  ح ح ح = راحة  === رؤية الرهبة والراحة 

طين  :  طييي =  طي خضوع و ركوع  ,    ن ن ن =  لين و أنين و ضعف .
( صوت النخير و الشخير أثناء الجماع كله حرف الخاء و يعبر عن النشوة و قمتها و يعبر عن الفخر أيضا ) و يستصحبها أيضا صوت حرف الميم و صوت حرف الحاء .

زنجبيل  : زنأ  =  صعد  ,  جبيل  =  جبل

كافور : كا كا كا =  انفكاك و فرارر,  فور  =  الفوران  و الضطراب  ===   ابتعاد  الاضطراب  و هو  الكافور
كخ كخ :  الكاف انفكاك و الخاء انتشاء و فخر و المعنى هو انفكاك الانتشاء و الفخر و هو العيب و هي كلمة تقال للأطفال و يقولها الأطفال للتعبير عن أمر فعلوه لا يجب أن يحدث و هو لفظ استخدمه الرسول محمد مع أحد أحفاده عندما وضع الطفل  في فمه من تمر الصدقة .

خَمْر :  خا  =  انتشاء و فخر,  م م م =  لذة و ألم  ,  ر ر ر = يرى  ==  يرى  انتشاء  اللذة و الألم

سجد :  س س س =  تسرب خفي  ,  جد = وجد  =   وجد من خلال  تسرب  خفي  .
أح أح : الألف الهمزة أعماق و الحاء صوت الراحة و الارتياح و معناها إما تعبير عن الاحساس بالراحة من الأعماق أو للتعبير عن ألم يعزيه الناطق للصوت لاستجلاب تلك الراحة من الأعماق كرد فعل للألم .

نار  :   ن ن ن =  ملاطفة و تليين  ,  ارررر=  ارتعاش  و برودة   ==== تليين  البرودة


حُبْ :  ح ح ح =  راحة  , ب ب ب =  احتياج  == احتياج  الراحة و هو الحب
{  و لا  تقتلوا  أولادكم  خشية  إملاق  }  :    إملاق  =  إمْ  :    إِ   =   أعماق   ,  مْ مْ مْ   =   ألم    ,    لاق   :   مواجهة  و  لُقْيى   , =      مخافة  مواجهة  و  ملاقاة  ألم  من  الأعماق   (  ألم  شديد  نلاقيه  هو  الإملاق  ) 

{  تقْفُ }  :  قَفّ  =  اتبع  الأثر  و الآثار  (  ق :  قوة  )  (  ف  :  صوت  المفاعلة  )   =    مفاعلة  قوية  حثيثة  على  تتبع  الأثر  . 

{  تَمْشِ }  :  مْ مْ   =  صوت  الألم  و  صوت  اللذة  ،  ش  :  صوت  التفشّي  ,  =  فعل  يؤدي  إما  إلى  تفشّ  الألم  أو  تفشّ  النعمة و اللذة  .  (  تمشِ  في  الأرض  مرحا  )  عكس  (  يمشون مطمئنين  )  .  إنها  أصوات  الكلمات  . 

{  أكنّة  }    :   أ = أعماق  الجوف ,    كَنَّ   =  كا    :  انفكاك  و  ترك  و ابتعاد و فرار  ,  نَّ  :  رقة و نعومة  ,  =    فرار  رقة  الإحساس  و المشاعر  التي  تقدر  كلمات  الله  فراراً  من  الأعماق  (  فقست  قلوبهم  )  .
{  مثبورا }  :  ثْ ثْ ثْ     صوت  خروج  الحسرة  و  الهذيان  نتيجة  البوار  الروحي  كنوع  من التنفيس   عن  الألم  النفسي  الداخلي  و  محاولة  للاستراحة  و لكن  ليس   في  محلها  .   بور   :  بوار  .    مْ مْ مْ   :  ألم  .

{  استفزز }  فْ فْ فْ  :  صوت  المفاعلة و المواطئة  ,   زْ زْ زْ   :   صوت  بِلَى  الإيمان  بالعصيان  ,   استفزز    =   استحثاث  مفاعلة  العصيان  .

{  مُكْثْ }  :  مُكْ  =   مْ مْ مْ    لذة    ,  كْ كْ كْ    فرار و انفكاك   . =   فرار  اللذة  أي  القحالة  .    ثْ ثْ ثْ    :  تنفيس  القحالة  ببطء  .  إذن  مُكْثْ     هو   الوقت  الطويل  المقيم  المستمرالمتزن  الهادف  لتفيد  صوت  كلمته و حروفها  و هو  إزالة  القحط  الروحي   بالتدريج  و  الهدوء  .

{  و جعلنا  جهنم  للكافرين  حصيرا  }     :  جهنّم   =   جاء   ,  (  هنّات  ،  مْ مْ مْ ) جاء هنّات  الألم (  جهنّم  )  .            حصيرا   :  حصر  من  الجمع  ,   جامعة  خاصة  بهم  ،   حا  =  راحة  ,   صير  =  صيرورة و كينونة   :   راحة  تصير   إليها  الروح  بالتطهير  الذي  يقع  الجسد  فتخرج  من  هذا  التفاعل   نفسٌ  مطمئنّة  تكون  أهلا  للجنّة. 


الموت  في  القرآن  يأتي  بمعنى  النوم  أو  الموت الروحي  أو  الموت  المادي   ,  و البعث  يأتي  كفعل  عكسي  للأسماء  و  المعاتِ  السابقة  و  كذلك  الإرسال  و  الإحياء  و من  هنا  جاءت  كلمة  مبعوث   ,  مُرسَل  ,  مُحيي  , و هي  من  صفات  الأنبياء  على  المعنى  الروحي  فقط  .   د  محمد  ربيع  (  29\10\2011)  مصر  .
و لكم  فيها  جمال  حين  تريحون  و حين  تسرحون  }  :  جمال   =    جاء  مال    =   أي  منفعة  مالية  منها  وقت  الاستقرار  و وقت  التسيار  .

{  يمكرون  }    :  مكر   =   مك     ,   ارْرْرْ 
مكَّ  = مكة  = مْ مْ مْ =  لذة  و نعمة    ,   كا =  ابتعاد و فرار   =  فرار و ابتعاد  اللذة  و  النعمة   =  الأرض  القاحلة  و  القحط  . 
مك  رْ رْ رْ     =   يُري  القحط  و  القحالة  و فرار  اللذة  و  النعمة  و هو  المكر  و هو  الخبث  . 

{  ماء  }   :   لذة  الجوف  العميق    :  مْ مْ مْ    =  لذة  أو  ألم   (  صوت  معبر  عن  اللذة  أو  الالم  )    ,   آأ   =  أعماق  الجوف  .

د محمد  ربيع  ( فبراير  2011 )  مصر  . 
{  داخرون }    :   داخلون   خارّون   =   خارّون   :   انتشاء  في  الرون  و  الطلب  المتواضع  .
   تحليل  أصوات  =    بعض  الكلمات 
كُوّرت – انكدرت – سيرت – حشرت – عطلت – زوجت – سؤلت – نشرت  -  قتلت – كشطت  - سعرت – أزلفت – أحضرت
كلمات تصف  حالة  الأتِّ  في  الزمان  الحثيث  المتقارب  السريع  . ذلك  الأتِّ  الآتِ  في  الأفق في  تفاصيل  زمان  الدجال  .  إنّه  الأتُّ  الحثيث  .
كُنّس – عسعس – تنفس – خنس                  
ذلك  الصوت  المسموع  (  أسْ )  يشعرني  بالخفاء  و الدقة و التسرب  و العبور   عبر  الزمان و الأحقاب .
مكين – أمين – مجنون – ضنين – عالمين – كريم -  يستقيم
هذه  المقاطع  الصوتية  المسموعة  (  إِيْنْ -  أُوْن ْ -  إِيْمْ  )  تبعث  على  الوضوح  و  القدرة  و الله  أعلم  و أحكم .

إنه  التذوق  الوجدانيّ  المنبعث  من  الإنفعال الروحانيّ و صدق  المهديّ  عندما  علمنا  أنّ  لغة  القرآن  هي  لغة  إلهامية أصلية  د محمد ربيع ( 26\4\2011 ) مصر .
 تحليل  أصوات  =  بعض  الكلمات 
السماء   :   السَّ      من الملامسة  أو  أثر  الالتصاق   ,   ماء        مادّيّ و روحيّ  .
بروج     :  من  التبرج  أي  الزينة  -  جمال  الوحي  و لذته  المتدفقة  و  جمال  السماء  المادية  بالنجوم  ,  و من  الرّجّ  العظيم  الذي  ينتج  عنه  تغيير  و اختلاف  في  الواقع  المشهود  .    و من التدرج   الصاعد  و هو  عكس  التدرج  النازل  .
عذاب      :   العين   (  عا  )   لوعة و لعاعة  و لعنة  ,   (  ذاب  )  يذوب  الكافر  بمادة  عذاب  .
فتن         :   فَتَّ    من  الفتِّ  و الرضخ  و الفتق   ,  (  أنَّ )  من الأنين  الناتج  عن  الفتِّ  .
جنَّة         :     رنّة      رنّة  الوحي  و لذته و قد  تجلت  تلك الرنات  بأعلى  وضوح  على  هيئة  صلصلة  الجرس  لخاتم  النبيين   ,  جَنَّ   :   خفيّ  غير  مرئيّ  لكن  ملاحظ  غير  مطويّ .
جهنّم        :     (  جا )  جاء   ,    (  هَنَّ  )    هنّات  العذاب  و  ليس  رنات  الوحي  و الجنة و النعيم  المقيم   َ  ,      (  مْ مْ مْ مْ  )    أنين  أليم  بحرف  الميم  صادرٌ  بصوتٍ  عظيم  .
مؤمن         :    (  مُؤْ )   فتح  القلب  بالنور   ,  (  مِنْ )     من  الله  .
كافر           :     (  كا  )   قعقعة   النعل  الخشبيّ  (  كا كا كا كا  )   ،   فِرْ    :  يفر  من  الحق  و نور  الله  كتلك  القعقعة  .
إنّ  اللغة  العربية  لغة  إلهية  إلهمية  د  محمد  ربيع  (  16 \ 1\ 2011 )  مصر      

            تحليل  أصوات   =   بعض  الكلمات 
أنشقاق  :     إنشاء     ينكسر   و  صوته   (  قاق  )   دمار  و تفتت و انسلاخ  .
ثبور     :     ثوووووو  هذيان  الكافر لإرادات  البوار  الأزلي  (  بور ) .
مسرور   :     مس      من  الملامسة  و  الكشف(  رور  )   الراء  رقة و لذة  ,   (  أور )  هو  النور   .
إنّ  العربية  لغة  إلهية  إلهامية 
  د  محمد  ربيع  (  19\1\2011 )  مصر


                               تحليل  أصوات =  بعض  الكلمات                 
طارق  :  طا    طائر   القدر  أو  النيزك  ,    رِق     فلترق  أيها  الإنسان  للوحي  كما  أنك  ترق  خوفا  من  الشهاب  المادّيّ .
رويدا  :  مراودة  الغرور   و  إرادة  التدسية  و الحلقات  المفرغة  يداً  و يداً  . 
د محمد  ربيع  طنطاوي  مصر  21\1\2011   

و تلقى  المهدي  الوحي  التالي  (  العذاب  مربع و مدور  )  و معناه  مربع = مر    من  المرارة   ,   بع  من  اللوعة و اللعاعة  .    مدور  =  مد   مديد   ,   اور   من  الأور  وهي  النار  .
خاتم =   خا   انتشاء  و فخر  ,   تم   تمام   =   تمام  الفخر  و هو  الخاتم  .
نساء =  ني    رقة  و غنج  ,  ساء    اساءة  =     اساءة  الرقة  و الغنج  و هي  المرأة  و فتنتها .




                            تحليل  أصوات == بعض  الكلمات
 
الشمس  :   الشين  تفشي , مس (  لِمَسّ  نور  الإيمان ) من  خلال  محمد

القمر    :    القاف  تنشيط و تجديد ( لِمَسّ  نور  الإيمان )  من  خلال (  مَرِّ )  أي  مرور  أحمد

دمدم    :  من  الدم  و  هو  رمز  للعذاب  و الإثم  المتكرر  شطر  الكلمة  دَمْ  دَمْ  . 



الناقور
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ( 1 )
يَاأَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ (2) قُمْ فَأَنْذِرْ (3) وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ (4) وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (5) وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (6) وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ (7) وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ (8) فَإِذَا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ (9) فَذَلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ (10) عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ (11) 

الحمد لله .  لاحظ أخي الحبيب أصوات نهايات الآيات ( إرررررررر-إرررررررررر- إررررررررر-إررررررر- إررررر)

و هو صوت يدل على االرعشة و الاهتزاز و الذبذبة المنتظمة و السيلان الكهربي المعنوي في غياهب النفس الإنسانية جراء تفاعلات مجتمع العقل و الجسد و الوجدان مع الروح المطلقة لكي ينتج عن هذا التفاعل تحديد ماهية النفس الإنسانية نتيجة تلك الرعشات و الذبذبات المنتظمة ذات التردد الطبيعي الفيزيائي و المعنوي . رعشات من جنس رعشات محمد في دثاره .
و كذلك هو وصف تمثيلي لبعث المكلفين يوم الدينونة من جنس تلك الذبذبة و ذلك التفاعل و هو حسب إلهام تصوير القرآن كذبذبة و ترددات النقر المستمر و هو الناقور . و نعلم أن من صفات النقر هي الحركة المباغتة السريعة المتذبذبة منتظمة التردد . و انظروا لنقر الدجاج ان كنتم لا تتخيلون تلك الصورة المابعد برزخية .  الناقور : نا نعومة , قو : قوة و فخامة , اووور : نور أو نار ( ضوء و رؤية و ظهور ) و النعومة خفية و القوة ظاهرة و هما ضدا تلك الذبذبة في ما وراء الطبيعة و ما بعد 

البرزخ في تجليات إلهية غير معلومة هو يعلمها و يحيط بسرها و ضديها. و موجات الذبذبة هي التكرار السريع المباغت المنتظم لأي ضدين  . النعومة و القوة يمتزجان بذبذبة نور و ضياء لتعبر لنا الكلمات القرآنية عن تلك الحالة الغيبية .
و نا نعومة و قو قوة و فخامة و ( رررررررررر) ذبذبات منتظمة للدلالة على الرؤية و الظهور و للدلالة على جنس عمل الناقور . 
إنها ذبذبات الحياة يبثها مبدأ الفيض بانتظام مباغت كالمباغتة تلك التي أنها بها الكون كطي السجل في أكناف الشفق . فالله سبحانه هو من يعطي الأمر لعودة المكلفين و هو أمر أشبه بسيال الكهرباء المنتظم في ذبذباته و نقراته المباغتة . إنه وصف تمثيلي تشبيهي لأمر ما سيحدث في ما وراء الطبيعة و ذلك فقط لتقريبه للأذهان ............ (الناقور هو سر البعث) . د محمد ربيع



و من خلال أصوات الكلمات نقول ==
معنى كلمة مخبتين من خلال أصوات الكلمات و نغمات الأحرف هو كالتالي :
مخبتين ::: م = لذة أو ألم , خبت = اختفت
و المعنى هو = إخفاء اللذة و اخفاء الألم فلا نفرح أشد الفرح { إنّ الله لا يحب الفرحين } و بالتالي الإنجرار في الغفلة , و كذلك لا نحزن بشدة و نظهر ذلك و هو القنوط من رحمة الله , و كلاهما مذموم لذلك فالله يحب المخبتين . تحياتي .
و إذا نظرنا إلى الفعل الماضي للكلمة == أخبت , أأأ = أعماق , خبت = اختفت , بمعنى إخفاء ما هو في الأعماق و هو مذموم و هو الفرح الشديد أو الحزن الشديد .
و جذر الكلمة هو خبت أي اختفى و اختفت و توارت . و خلاصة نصيحة هذه الكلمة القرآنية لنا هي ( الإتزان العاطفي ) .

و من خلال أصوات الكلمات
معنى كلمة سبت ::

سبت : صوت حرف السين س س س يدل على التسرب , بت : أي اسكن و اهدأ و نم و نوم , أي امر بالتسرب الخفي إلى الراحة و الانقطاع , و منه أتت كلمة سبات ( و جعلنا نومكم سباتا ) أي انقطاعا للراحة , و هو تحليل جزئي للحروف و صل لمعنى سائغ .
( س ) و السين تسرب , ( ب ) و الباء احتياج , ( ت ) و التا قطع و انقطاع و انفصال - تبّ - بتّ - أتّ - مت - لتّ ..... , و كلها تشير إلى القطع و الفصل و بالتالي يكون التحليل الصوتي للكلمة هو تسرب خفي لاحتياج الانقطاع و يكون هذا تحليل كلي للحروف وصل لمعنى سائغ , فتصير كلمة سبت كلمة مميزة تقبل التحليلين الجزئي و الكلي للحروف لتصل للمعنى السائغ .

و كلطيفة مختصرة أقول ::: الخاء = انتشاء و فخر  ,  و الباء = احتياج , و الميم = لذة او الم , و السين = تسرب و همس , و الشين = تفشي و انتشار , و الياء = من التموج و السباحة , و الهمزة أأأأأ = من الأعماق , و الحاء = من الارتياح , و الراء = من الرؤية , و الفاء = من التأفف , و التاء انقطاع و فصل ( تبّ - بتّ - أتّ - مُت - لتّ )  , و النون = رقة و غنج , و الدال = من الدوي , و الواو = من الدهشة و الارتياع و المفاصلة و القسم , و الهاء للتنبيه ( هذا , هااااؤم ) , و الزاي = صوت الذنب في الرؤيا , و الكاف و القاف = من الانفكاك و الانشقاق , ................ اللهم افتح علينا بفتوحك و اللون البرتقالي هو سائل الايمان في الرؤيا ... و هناك اسرار اخرى كل في وقته....
وقد تقبل بعض الكلمات التحليل الكلي للحروف المكونة لها و قد تقبل التحليل الجزئي لتؤدي معنى سائغ . مثال على التحليل الصوتي الجزئي = هو كلمة مخبتين و قسمناها إلى الميم و كلمة خبت و أعطتنا المعنى السائغ المفيد , و هناك كلمات تحتمل التحليل الصوتي الكلي مثل كلمة ( حب )  الحاء = من الراحة , و الباء من الاحتياج = أي احتياج الراحة  بشيء + و هو الحب .

و اللام علة و تلعثم ...... زلزال ::: زل = لعلة الذنب ( ززز = صوت الذنب , للل = علة و تلعثم ) ====== زال كل ما كان متوجب و هو الزلزال .
د محمد ربيع طنطاوي مصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق